Skip to content
PG15

أسطورة ملكة لاغوس البوهيمية

نوع الفيلم
روائي
مدة العرض
101 دقيقة
إنتاج عام
2024
اللغة
هجينة والإنجليزية
الترجمة
الإنجليزية والعربية
بلد الانتاج
نيجيريا وجنوب إفريقيا وألمانيا والولايات المتحدة
إخراج
جايمس تايلر، بيسولا أكينمويوا ، إلايجا سيغون أتينكبو، تينا إدوكبو، صموئيل أوكيتشوكو ، تيميطوبي أوجونجباميلا، ماثيو سيرف
السيرة الذاتية
إنتاج
بيسولا أكينمويوا ، جايمس تايلر، ماثيو سيرف، أندرو ماكي، مايغين تشابمن، محمد زانّا، مصطفى إيمانويل، مايكل هينريكس
بمشاركة
تيميلولووا آمي- ويليامز، كاشي أوكيشوكوو، تينييولا أديليسي، أدوزو سيغان سيغارا، آغونتو نوراي، ديبو أديدايو، جيرار أفليسي
كتابة
بيسولا أكينمويوا ، إلايجا سيغون أتينكبو، تينا إدوكبو، جايمس تايلر، ماثيو سيرف، صموئيل أوكيتشوكو ، تيميطوبي أوجونجباميلا

أوقات العرض

Tue 10. Dec
ميدان الثقافة - سينما 4
9:45 PM - 11:31 PM
السعر: 40 ريال
Wed 11. Dec
ميدان الثقافة - سينما 2
1:15 PM - 3:01 PM
السعر: 40 ريال
تقدّم مجموعة أغباجوو مزيجًا حيويًّا من الأسطورة والنّضال المجتمعيّ، في قصّة خياليّة قائمة على عمليّات الإخلاء الجماعيّ الحقيقيّة في نيجيريا. في عام 2017، تآمرت الحكومة المحلّيّة والشّرطة الفاسدة على إحراق وهدم بلدة أوتودو - غبامي العشوائيّة الواقعة على ضفاف المياه، ممّا ترك آلاف الأشخاص بلا مأوى. وقد تعرّض من قاوموا للضّرب أو السّجن أو أسوأ من ذلك. في النّسخة الخياليّة - الّتي تُدعى أغبوجيدو - تُجبر الأمّ الشّاّبة "جاوو"، الّتي تعيش في الأحياء العائمة على البحيرة الّتي تمنح لاغوس اسمها، على الثّبات في وجه هذه الإخلاءات القسريّة، وذلك بفضل روح المحارب العظيم "إجبايزن"، موحّدة مجتمعها الفقير ولكن المخلص خلفها، في مغامرة ملحميّة متعدّدة الأنواع، تحتوي على كومة من الأموال المسروقة، وعلى ببّغاء إفريقيّ رماديّ سحريّ.

أفلام مقترحة

حوار مع منى زكي

إخراج: منى زكى

يفتخر مهرجان البحر الأحمر السّينمائيّ أن يستضيف "منى زكي" كضيفة شرف. "منى زكي" ممثّلة مصريّة ناجحة، بدأت مسيرتها الفنّيّة في سنّ السّادسة عشر، بدور في "بالعربي الفصيح"، تحت إشراف الممثّل والمخرج المشهور "محمّد صبحي". وقد جسّدت خلال مسيرتها الفنّيّة العديد من الأدوار المتنوّعة، الأمر الّذي أظهر موهبتها الاستثنائيّة، كما عملت جنبًا إلى جنب مع كبار الممثّلين والمخرجين في المنطقة، وفي أكثر من 60 فيلمًا ومسلسلًا. بفضل مسيرتها الفنّيّة، أصبحت "منى زكي" نجمة جيلها بامتياز، ونموذجًا يُحتذى به للمرأة النّاجحة في عالم السّينما. خلال مسيرتها، فازت "منى" بالعديد من الجوائز المرموقة. تشتهر"منى زكي" بأدوارها المركّبة للغاية، وسيدور حديثها حول تجربتها مع الشّخصيّات الّتي لعبتها، وأسلوبها العميق في التّمثيل، وتجربتها مع المخرجين، وإسهامها الشّخصيّ في كلّ دور لعبته.

لمسة مألوفة

إخراج: سارة فريدلاند

مدعومًا بأداء دقيق وحسّاس من الممثّلة المسرحيّة "كاثلين شالفانت"، البالغة من العمر 79 عامًا، يعرض الفيلم الأوّل للمخرجة "سارة فريدلاند" - الّذي تمّ إنتاجه بالتّعاون مع سكّان وموظّفي الرّعاية في دار مسنّين في لوس أنجلوس - تجربة الخرف من وجهة نظر هذه المرأة المسنّة. يصطحبها ابنها، في موعدٍ كما تظنّ، إلى دار الرّعاية الّتي تعتقد أنّها حانة فندق. وكطاهية محترفة سابقًا ، تتولّى "شالفانت" مهام المطبخ طيلة صباح واحد، ثمّ تهرب لتذهب إلى كشك الخضار، في محاولة للتّمسّك ببعض جوانب الواقع الّذي لا تزال قادرة على إدراكه. اِنتصارها هو في العثور على الحياة الّتي تستحق عيشها حيث هي، وكما هي. إنّه احتفال بالعقل البشريّ بكلّ تعقيداته.

دموع التّماسيح

إخراج: تامبال تامبوبولون

في مزرعة تماسيح في غرب جاوة، إندونيسيا، يبلغ صبيّ صغير سنّ البلوغ، وتبدأ مشاكله مع والدته. ف "يوحان"، شابّ مقيّد بوالدته، ماما، بسلاسل غير مرئيّة، ولكنّها غير قابلة للكسر، يحلم بالحرّيّة، لكنّه لا يزال تحت قبضتها الخانقة. إنّهما معزولان عن العالم، حياتهما في المزرعة روتين متوتّر من البقاء على قيد الحياة، والتّحكّم العاطفيّ، لا ينقطع إلّا بوصول امرأة شابّة تهدّد التّوازن الدّقيق. عندما يبدأ "يوحان" في رؤية قبضة ماما القاسية، يواجه الواقع المؤلم لصلتهما: هل هي حبّ، أم هي طغيان؟ يغوص المخرج "تومبال تامبوبولون" في متاهة الولاء العائليّ، والسّيطرة، في هذه الدّراما المؤثّرة الّتي تطرح أسئلة أبديّة حول الأسرة، والسّلطة، وتكلفة الاستقلال.

الصف الاول

إخراج: مرزاق علواش

تستيقظ "زولة بودربالة" وأطفالها الخمسة عند الفجر في يوم حارّ، استعدادًا لقضاء أوّل يوم صيفيّ لهم على الشّاطئ. من الضّروريّ الوصول باكرًا، من أجل الحصول على مكان في "الصّفّ الأماميّ"، مع إطلالة مواجهة للبحر الجميل. وكونها أوّل الواصلين، تستقرّ العائلة على حافّة الماء؛ إنّه يوم مثاليّ ينتظرها. ولكن عندما تصل عائلة أخرى، تحدث كارثة غير متوقّعة. يمنحنا " مرزاق علواش"، الّذي شكّل فيلمه السّابق "عمر قتلاتو" نقطة تحوّل في السّينما الجزائريّة، شخصيّات تتمتّع بالذّكاء، وحبّ الحياة، وبراءة ساحرة. ويؤكّد استكشافه المستمرّ للجزائر المعاصرة، بكلّ سحرها وتعقيداتها، مكانته كرائد سينمائيّ.