Skip to content

لجان تحكيم سوق مشاريع البحر الأحمر

لجنة تحكيم مشاريع السوق قيد التطوير

وُلدت إليسا فيرناندا بيرير في غواتيمالا وانتقلت إلى شمال النرويج عام 2007. تم ترشيح فيلم تخرجها من المدرسة الوطنية للسينما في النرويج عام 2016 بعنوان “جيل المريخ”، لجائزة الطالب الأكاديمي للطلبة في الدورة الـ43. إليسا خريجة برامج مواهب برليناله، ومواهب غوادالاخارا، وبرنامج EAVE، ومعمل روتردام، وEWA. وقد تم اختيارها كمنتجة نرويجية في مهرجان كان السينمائي لعام 2023، وفي العام نفسه، أسست شركتها الخاصة، “ستير” (إشارة إلى طائر الزرزور).
قدمت شركة “ستير” أول فيلم وثائقي طويل لها بعنوان “اتصالات من موسكو” ضمن منتدى مهرجان برلين السينمائي الدولي، وأيضًا في مهرجاني هوت دوكس وموما. كما حصدت مشاركتها الإنتاجية، فيلم “التنويم المغناطيسي” للمخرج إرنست دي جير، ثلاث جوائز في مهرجان كارلوفي فاري. وفي عام 2023، تم ترشيح الفيلم القصير “شبه خفي” لجائزة أفضل فيلم قصير في مهرجانات بيرغن، تيرانا، ترومسو، وموريليا السينمائية الدولية.
تشارك شركة “ستير” في إنتاج عدد من الأفلام الجديدة، من ضمنها فيلم “في حب تودا” للمخرج نبيل عيوش (مهرجان كان 2024)، وفيلم “الليالي لا تزال تفوح برائحة البارود” للمخرج إيناديلسو كوسا (منتدى برلين 2024)، وفيلم “يومي” للمخرجة سيلما سيرفانتس، وفيلم”حيث يبدأ النهر” للمخرج خوان أندريس أرنغو، وفيلم “حلاوة من العدم” للمخرجة إيستر مارتن، وفيلم “غوريا” للمخرج ليفان كوغواشفيلي، وفيلم “استيقاظ أومبرا” للمخرج كارلوس ريغاداس، وفيلم “الزائر” للمخرج فيتوتاس كاتكوس، إضافة إلى الفيلم الروائي المقبل للمخرجة آن ماري جاسر بعنوان “كل ما قبلك”.

قام جورج شقير المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أبوت برودكشن بتطوير وإنتاج أفلام مستقلة نالت استحسان النقاد وحازت على جوائز عالمية كما ساهم في إنشاء بيئة جاذبة ومعترف بها عالميًا للاستثمارات السينمائية في لبنان وكان له دور في تطوير السينما اللبنانية. كمنتج، استطاع جورج بناء علاقات قوية مع كبار المحترفين في مجال السينما عربيًا ودوليًا، وتعاون مع مخرجين حائزين على جوائز مرموقة. حيث عرضت أفلامه في أبرز المهرجانات السينمائية العالمية مثل كان، برلين، تورونتو، فينيسيا، لوكارنو، وكارلوفي فاري.
بالتوازي مع أبوت برودكشن شارك جورج في تأسيس إم سي ديسبربيوشن، التي تعنى بتوزيع الأفلام المستقلة في العالم العربي وإفريقيا، ومنذ عام 2008 يشغل منصب نائب رئيس الجمعية اللبنانية للسينما المستقلة ميتروبوليس، التي تدير السينما المستقلة والغير تجارية في بيروت.
في عام 2016، أسس شركته الأحدث شورت كتس فيلمز، التي شاركت في إنتاج العديد من الأفلام المرموقة مثل: “فيلسيتي” (2017) و”واجب” (2017) و”رفيقي” (2018) و”على كف عفريت” (2018) و”إن شئت كما في السماء” (2019) و”بيك نعيش” (2019) وفي عام 2019، وقد دُعي جورج للانضمام إلى أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة في فرعها التنفيذي، ممثلًا منطقة الشرق الأوسط.

في عام 2015، أسست لويز بيليكود شركة إن فيفو فيلمز بالتعاون مع كلير تشارلز-جيرفيه، وهي شركة إنتاج سينمائي تركز على الأفلام الفنية وتدعم المواهب من جميع أنحاء العالم.
قامت لويز بإنتاج عدة أفلام بارزة منها فيلم “أبو ليلى” (2019) للمخرج أمين سيدي بومدين، الذي تم اختياره ضمن أسبوع النقاد في مهرجان كان، وفيلم “موسم الجفاف” (2022) للمخرج خوان بابلو غونزاليس، الذي تم اختياره ضمن المسابقة العالمية للأفلام الروائية في مهرجان صندانس، وفيلم “ذكر” (2022) للمخرج فابيان هيرنانديز، الذي عُرض في قسم أسبوعي المخرجين في كان، وفيلم “ليفانتي” (2023) للمخرجة ليلا هالا، الذي تم اختياره ضمن أسبوع النقاد في مهرجان كان، وفيلم “هوريسونتي” (2024) للمخرج سيزار أوغوستو أسيڤيدو، الذي تم اختياره ضمن برنامج الاكتشاف في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي. وهي تعمل حاليًا على تصوير فيلم “الابن الأكبر”، أول فيلم روائي طويل للمخرجة الأرجنتينية سيسيليا كانغ. وفي عام 2025، ستبدأ إنتاج ثلاثة أفلام روائية طويلة أخرى، من بينها الفيلم الثاني للمخرج الفرنسي-الجزائري أمين سيدي بومدين، بعنوان “آخر أيام ر.م” والفيلم الثاني للمخرج المغربي علاء الدين الجم، بعنوان “إلدورادو: طعم الجنوب” وفيلم “فاغاداغا” أول فيلم روائي طويل للمخرج السنغالي يورو مباي.

لجنة تحكيم أفلام السوق قيد الإنجاز

يشغل كريستوف ليبارك منصب المدير العام لقسم أسبوع المخرجين في مهرجان كان السينمائي في فرنسا. كما يتولى إدارة مهرجان سينيماد للسينما المتوسطية في مونبلييه – فرنسا، وهو عضو في مجلس إدارة الأكاديمية الأوروبية للسينما منذ عام 2019.
بدأ ليبارك مسيرته في صناعة السينما عام 1990، متخصصًا في تنظيم وبرمجة المهرجانات السينمائية. عمل في عدة مهرجانات بارزة، منها المهرجان الدولي لأفلام المرأة في كريتيل، ومهرجان سينيماد للسينما المتوسطية في مونبلييه، وأسبوع النقاد في مهرجان كان. منذ عام 2007، يشغل ليبارك منصب المدير العام لقسم أسبوع المخرجين، الذي يُعتبر من الأقسام المميزة التي تجري على هامش مهرجان كان السينمائي.

مخرج وكاتب بريطاني من أصول مغربية. قدّم العديد من الأفلام القصيرة، بما في ذلك فيلم “اللعنة” (2012) وفيلم “قيّمني” (2015) إلى جانب فيلمين روائيين طويلين هما “لين + لوسي” (2020) وفيلم “المحكور مكبكيش” (2023) وقد شارك مؤخرًا في كتابة سيناريو فيلم “إلى أرض مجهولة” (2024) للمخرج مهدي فليفل، وهو يعيش مابين لندن وشمال المغرب.

مخرجة ومديرة تصوير من الفلبين. عُرض أول فيلم روائي طويل لها، “ليونور لن تموت أبدًا”، عالميًا في مهرجان صندانس السينمائي، حيث فاز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة عن الروح الإبداعية. كما عُرض الفيلم في قسم جنون منتصف الليل بمهرجان تورونتو السينمائي الدولي أمام جمهور مكتمل العدد، حيث حصد جائزة أمبلفاي فويسز. في مهرجان سيتجيس، حصلت مارتيكا على جائزة أفضل مخرجة في قسم الرؤى الجديدة، إلى جانب جوائز أخرى من مهرجانات متعددة. وفي عام 2023، ترشح الفيلم لجائزة أفضل فيلم دولي في الدورة الـ38 من جوائز الروح المستقلة.
مارتيكا خريجة برامج متعددة، منها مواهب البرليناله ومعتكف أوكسبلي للكتّاب، أكاديمية السينما الآسيوية، مواهب طوكيو، دوكس باي ذا سي، ومعمل أفلام جنوب شرق آسيا. كما حصلت على دعم من صندوق أفلام بورين بيكتشرز وبرنامج دعم المحترفين الصاعدين.
تتميز أعمال مارتيكا بعلاقتها الفريدة مع السينما، حيث تستكشف التداخلات بين الخيال والتجارب الإنسانية بعدسة حساسة، مرحة، وخيالية، وتعمل حاليًا على فيلمها الروائي الطويل الثاني، “بنات البحر”، الذي يحظى بدعم من لا فابريك في مهرجان كان وصندوق هوبيرت بلس.

لجنة تحكيم مشاريع معمل المسلسلات

على مدار مسيرته الطويلة في صناعة التلفزيون، رسخ دييغو مكانته كأحد أهم المنتجين في كولومبيا وأمريكا اللاتينية. شغل منصب المنتج التنفيذي لمسلسل “فالكو” (2013-2018)، الذي فاز بجائزة الإيمي الدولية في عام 2019. كما شارك في التأليف والإشراف التنفيذي لمسلسل “الحدود الخضراء” (2019)، أحد أوائل الإنتاجات الأصلية الكولومبية لمنصة نتفليكس. عمل أيضًا كمشرف إنتاج في المسلسل الشهير “ناركوس” (2015-2018)، والذي يُعد من بين أكثر الأعمال مشاهدة في العالم. وفي عام 2023، عُرض مسلسل “رأس خواكين مورييتا” على منصة برايم فيديو، وهو عمل شارك في تأليفه والإشراف التنفيذي عليه. يشغل دييغو حاليًا دور المنتج التنفيذي لمسلسل “مئة عام من العزلة” لنتفليكس، الذي يُعد أضخم إنتاج في تاريخ أمريكا اللاتينية.

جينيفر تشين هي رئيسة استوديوهات زيرو تشانل، حيث تُشرف على تطوير وإنتاج المسلسلات العالمية والأفلام الروائية الطويلة. تُكرّس جينيفر جهودها لفنّ سرد القصص، فتحوّل الأفكار إلى أعمال ترفيهية آسرة. شغلت جينيفر سابقًا منصب نائب رئيس قسم البرمجة لمجموعة قنوات البث الكندية التابعة لزيرو تشانل. بدأت مسيرتها المهنية في قسم المبيعات الدولية في المركز الكندي للأفلام (CFC)، ثمّ شغلت منصب المدير العام لشركة أوات ميديا، حيث تخصّصت في الاستحواذ على الأفلام القصيرة وتوزيعها، بما في ذلك الأفلام المُرشّحة لجوائز الأوسكار والحائزة على جوائز. تشمل أعمالها الإنتاجية “سيدة الألغاز” و”المعسكر التدريبي” والموسم الأول من “وينونا إيرب” و”آل بينكرتون”.
وقعت جينيفر في غرام الثقافة الفرنسية منذ دراستها للسينما في جامعة السوربون، كما أحبّت مُختلف تقاليد الطهي. وحصلت على ماجستير في إدارة الأعمال من كلية كيلوغ لإدارة الأعمال بجامعة نورث وسترن وبكالوريوس في الأفلام من جامعة ووترلو. وهي حاليًا عضو مجلس إدارة منظمة المرأة في السينما والتلفزيون وتورنتو، حيث تكرس نفسها لإرشاد وتمكين المرأة في هذا المجال.

ناديا طبارة كاتبة سيناريو تعمل بين لوس أنجلوس وبيروت بهدف تنويع المشهد السينمائي والتلفزيوني وإيصال الأصوات العربية للعالم. خلال مسيرتها المهنية، تمكنت طبارة من إنتاج عدد من المسلسلات التلفزيونية الناجحة على مستوى المنطقة، منها المسلسل اللبناني “وعيت”، وهو الوحيد الذي تم بثّه عبر جميع القارات. كما أنها شاركت في غرف كتابة دولية ومحلية ونجحت في طرح أفكارها وبيعها لقنوات ومنصات مرموقة. أما على صعيد الأفلام، فقد حازت سلسلة “بيروت: 607” الروائية، التي ساهمت فيها ناديا كمخرجة وكاتبة، على ترشيح لجائزة الإيمي العالمية. وعلى صعيد المؤلفات، صدر لناديا طبارة عدد من المؤلفات المنشورة حول العملية الإبداعية، بالإضافة إلى عملها كمحررة على مجموعة قصصية توثق قصصًا عن انفجار بيروت.
مشروعها الأحدث هو بودكاست بعنوان “Scripted / Unscripted”، من المقرر إطلاقه في أواخر عام 2024، ويتنافس حاليًا في مهرجانات دولية.