Skip to content
PG15

الثّلوج الأخيرة

نوع الفيلم
دراما وروائي
مدة العرض
109 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الفارسية
بلد الانتاج
إيران
إخراج
أمير حسين أصغري
السيرة الذاتية
إنتاج
حسّان مصطفافي
بمشاركة
أمين هايايه، لادان مُصطُفي، ماجيد صالحي، نوشين ماسوديان، صادق مالك، أمير سفّاري
كتابة
امیرمحمد عبدی، سايد حسّان حسيني، أمير حسين أصغري
في قرية صغيرة في منطقة "ساري" الشّاسعة في إيران، يدير "يوسف" عيادة بيطريّة ناجحة للماشية. يتردّد "يوسف" بانتظام على المزارع النّائية في المنطقة المجاورة. في فصل شتاء قاسٍ بشكل خاصّ، تهاجم الذّئاب الجائعة قطيعًا من الماشية، ويصاب "يوسف" بحروق بالغة عندما تشتعل النّيران في حظيرة، وهو يحاول إنقاذ الماشية بداخلها. فتتركه سلسلة هذه الحوادث السّوداويّة مع كراهية شديدة للذّئاب الّتي تبدأ بالتّلاشي عندما يلتقي بامرأة من المدافعين عن البيئة. على هذه الخلفيّة، تدور القصّة المباشرة حول اختفاء "خورشيد" ابنة "خليل" صديق "يوسف". فيتّحد القرويّون للمساعدة في البحث عنها، ويكشفون سرًّا غامضًا.

أفلام مقترحة

شخص ما

إخراج: يو-يونغ كيم

يطرح هذا الفيلم النّفسيّ الاستثنائيّ من كوريا الجنوبيّة أسئلة مظلمة، حول العلاقة المعقّدة بين الأمّهات وبناتهنّ. تشعر مدرّبة السّباحة "يونغ-ئون" (كواك سون-يونغ) بالإنزعاج، والإحراج، بسبب سلوك ابنتها "سو-هيون" البالغة من العمر ٧ سنوات، والّذي كان يزداد عنفًا. عندما تدرك "يونغ-ئون" أنّها لا تستطيع تغيير طبيعة ابنتها، تقرّر أن تُمسك زمام الأمور بيدها، الأمر الّذي يؤدّي إلى نتائج دمويّة. يُظهر المخرجان المشاركان "كيم يو-جونغ" و"لي جونغ-شان" إتقانًا في خلق أجواء من الغموض، والتّشويق، في هذه المشاهد المخيفة، قبل أن يقدّما الصّدمة الكُبرى عندما تنتقل الأحداث إلى الأمام عقدين من الزّمن، وتظهر شخصيّات جديدة. "مين" (نجمة البوب الكوريّة "كوان يو-ري") و"ها-يونغ" (لي سول) شريكتان في السّكن، وكلّ منهما تُخفي صدمات نفسيّة عائليّة مدمّرة، وتبدأ أسرار مظلمة بالظّهور، ممّا يجعل الجمهور يتساءل، وهو في حالة ترقّب حتّى النّهاية.

بين و بين

إخراج: محمد الاخضر تاتي

في الصّحراء الصّخريّة على الحدود الجزائريّة، يكافح "فتحي" ورفاقه من القرويّين لكسب لقمة العيش، من خلال تهريب البضائع - معظمها من البنزين - إلى تونس، حيث يعملون ليلًا، ويدفعون أموالًا لزعماء الجريمة المحلّيّين. "سعد"، صانع الأفلام، الّذي يحاول جمع الأموال لإنهاء فيلمه، عمل لمدّة عام مع "فتحي". فهو يعيش في سقيفة عائلته، مُحاطًا بأسرة محبّة بالرّغم من عملهم المليء بالمخاطر. في الوقت نفسه، من الواضح أنّه غريب: يرتدي ملابس أنيقة، وهو مستعدّ للرّدّ على أيّ شخص، بما في ذلك الإمام. الفيلم قويّ ومليء بالتّحدّيات، ولكنّه أيضًا ذو جوّ مفعم بالأحاسيس، يستمرّ توتّره بفضل مؤثّرات صوتيّة متقلّبة. يتعمّق هذا الفيلم الرّائع في تعقيدات الأسرة، والصّداقة، والبقاء اليوميّ.

دب الباندا في أفريقيا

إخراج: ريتشارد كلاوس

عندما يُختطف "جيلونغ" التّنين، أفضل صديق للباندا "بينغ"، على يد قرد البابون، ويتمّ تهريبه إلى إفريقيا، ينطلق "بينغ" من منزله في الغابة في جنوب الصّين لإنقاذه، فيختبئ على متن سفينة شحن، ويصل الى شرق إفريقيا، حيث يتمّ القبض عليه. ولكن بمساعدة القرد "جو جو" يهرب "بينغ"، فيعبران الصّحاري والجبال، ويواجهان فرس النّهر، وجيشًا من الميركات، وضبعًا مشبوهًا، قبل أن يكتشفوا أنّ "جيلونغ" موجود في بلاط الملك "آدي"، وهو أسد مراهق ومدلّل. إلّا أنّ "آدي" ليس آمنًا هو أيضًا: فعمّه الشّرير "مالوميه" يخطّط للإطاحة به، وتدمير الغابة المجاورة، موطن "نيايلا" الضّبع، صديقة "بينغ" الجديدة. ولكن "بينغ" مجرّد باندا صغير. فهل يمكنه إنقاذ الجميع؟