Skip to content
PG

مأكولات جنوب أفريقيا

نوع الفيلم
وثائقي
مدة العرض
70 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الإنجليزية والزولوية والخوسية
الترجمة
بدون
بلد الانتاج
جنوب إفريقيا
إخراج
أشفاق كاريم، غوكهان دونيز
السيرة الذاتية
إنتاج
أشفاق كاريم، سافيّا باتيل
بمشاركة
أشفاق كاريم، لونديوي دلومو، رولاني شيمبامبو، بام مودلي، Saffiyah Patel، غوكهان دونيز، ديريك ليفرساجي، آثول بانتون، يونوس أخالوايا، راشاد بانداي، فينديوي نوغالازا، زيماسا مابيم
كتابة
أشفاق كاريم
أنت ما تأكله، وما نأكله يعكس أيضًا من نحن. يزخر المشهد الغذائيّ في جنوب إفريقيا بالحيويّة والغنى، وهو نتاج بلد تشكّل من اختلاط العديد من الأعراق، ومن الهجرة والاستعمار. فعلى مدار ثماني حلقات، سيستكشف مقدّم المسلسل والذّوّاق الجادّ "أشفق كريم" - وهو مسلم أيضًا، الأمر الّذي سيؤثّر على رحلته - مجموعة من النّكهات والمأكولات المميّزة الجنوب إفريقيّة الشّهيرة، وسيقرنها بالموسيقى الأصليّة في المناطق الّتي يزورها. تمّ تصوير ثلاث حلقات تجريبيّة حتّى الآن. وبالنّسبة للمشاهدين الدوليّين، يأمل "كريم" أن يقدّم لمحة عن هويّة بلاده المعقّدة المتعدّدة الأعراق. في غضون ذلك، يمكن للسكّان المحلّيّين أن يفخروا بأطباقهم اليوميّة الخاصّة: الحساء، والوجبات الخفيفة، وأماكن التّسكّع في الأحياء، والمناظر الطّبيعيّة الخلّابة الفريدة لجنوب إفريقيا.

أفلام مقترحة

السّادسة صباحا

إخراج: مِهران موديري

تستعدّ "سارة" لمغادرة طهران لمدّة ثلاث سنوات، وذلك بهدف الدّراسة للحصول على الدّكتوراه في كندا. كان موعد رحلتها عند السّاعة السّادسة صباحًا. وبعد عشاء وداع عاطفيّ مع عائلتها، توجّهت إلى حفلة وداع عفويّة في شقّة صديقتها "فريدة"، وهي عازمة على التّوجّه مباشرةً إلى المطار بعد ذلك. لكنّ هذه الخطّة تنهار عندما يقتحم رجال الشّرطة المعنيّة بالأخلاق المكان. يتمّ إخفاء المشروبات، والأدوات الموسيقيّة، وتلبس النّساء معاطفهنّ، بينما تساور "سارة" حالة من الرّعب بسبب احتمال اعتقالهنّ جميعًا، وعندها بالطّبع ستفوّت طائرتها. يثبت "مهران موديري"، السّاخر الإيرانيّ الشّهير، والّذي يظهر أيضًا في دور مميّز ومخيف، كمفاوض رهائن لدى الشّرطة، فهو بارع في الدّراما المشوّقة.

جافنا الصّغيرة

إخراج: لورانس فالين

"لست في باريس بعد الآن. أنت في جافنا الصغيرة". خلال الحرب الأهليّة في سريلانكا، والّتي استمرّت من عام 1983 حتّى عام 2009، تمّ إجبار التّاميل، في الحيّ الباريسيّ لجافنا الصّغيرة، على المساهمة في شراء الأسلحة لتاميل تايغرز. "آيا"، الّتي تبدو بائعة بقالة، هي الّتي كانت تقود عصابة الابتزاز الوحشيّة الّتي تستنزف المجتمع. تمّ إرسال "مايكل"، وهو ضابط شرطة شابّ وصريح، ذو جذور تاميليّة، للتّسلّل إلى المنظّمة، ولكن عندما يقيم علاقة صداقة مع أعضاء العصابة، يضع نفسه في خطر كبير، ويبدأ في رؤية القضيّة بطريقة أكثر دقّة، ويشعر بتغيّر ولائه. يجمع "فالين" بين الطّابع المسرحيّ للأفلام التاميليّة والنّاحية القاسية للسّينما الفرنسيّة الجديدة، وذلك من خلال الاستعانة بممثّلين غير محترفين إلى حدّ كبير، في فيلم إثارة رائع.

حوار مع برندان فرايزر

إخراج:

بمجموعة أعمال تمتدّ لأكثر من 30 عامًا، حظي "فريزر" بالتّقدير من قبل النّقّاد وأقرانه على حدٍّ سواء. معروف بدوره ك"ريك أوكونل" في ثلاثيّة "المومي"، واصل "فريزر" تألّقه في العديد من المشاريع التّلفزيونيّة والسّينمائيّة. حصل "فريزر" على جائزة الأوسكار عن أدائه المتميّز في فيلم "ذو ويل" ل"دارين أرونوفسكي".

لقتل حصان منغولي

إخراج: تشاوشوان يانغ

لم يعلّم والد "ساينا" ابنه كيفيّة ركوب الخيل قطّ، بل وضعه ببساطة على ظهر جواد، وهو الموطن الطّبيعيّ للرّعاة المنغوليّين. والآن، يكسب "ساينا" رزقه بأداء حركات بهلوانيّة مذهلة في عروض الفروسيّة للسّيّاح، محاولًا كسب ما يكفي من المال لسداد ديون والده، النّاتجة عن لعب القمار، ولدعم ابنه الصّغير. ومع ذلك، فإنّ مهنته الحقيقيّة هي رعي الأغنام والخيول في المراعي الّتي تمتدّ على وسع النّظر، وهي أسلوب حياة مهدّد بالتّغيّر المناخيّ، والفقر المتزايد، وشركات التّعدين الّتي تسعى إلى الرّبح. إنّها صورة مؤثّرة، ومصوّرة بشكل رائع، لرجل يمسك بالأمور الّتي تجعل هذه الحياة جديرة بالاهتمام: السّماء اللّامتناهية، والهدوء، وتراثه كراعٍ، وأحصنته الحبيبة.