Skip to content
G

سليق

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
10 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
العربية والأردية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
السعودية
إخراج
أفنان باويان
السيرة الذاتية
إنتاج
أفنان باويان، مريم خياط
بمشاركة
كتابة
أفنان باويان
"حاجر" امرأة تبلغ من العمر ستّين عامًا، كانت تعدّ السّليق - طبق الأرزّ الشّهير في جدّة - لعشاء خاصّ مع ابنها. وعندما تسمع جرس البقّال الهنديّ، تندفع إلى الخارج لشراء الخضروات الّتي هي بحاجة اليها، وتنسى تغطية القدر. تتجادل مع بائع الخضروات، ثمّ يتّصل بها ابنها ليعلمها أنّه لن يأتي. في الوقت نفسه، وفي المطبخ، يسقط الأرز في الماء المغليّ، فيتصاعد، ويفيض، وسرعان ما يمتدّ في أنحاء المنزل كلّه حتّى الفناء، حاملاً معه "حاجر". أخيرًا، يرى الجيران ما حدث، ويسارعون للمساعدة، فيضعون السّليق في كلّ طبق متاح. وبعد ذلك، يجتمع الجميع، وينضمّون إلى "حاجر" لتناول وجبة تتحوّل إلى وجبة فريدة رغم كلّ شيء.

أفلام مقترحة

ماي واي

إخراج: تييري تيستون

لا يدرك الكثيرون أنّ الأغنية الشّهيرة "ماي واي" (طريقتي) الّتي سجّلها "فرانك سيناترا" بشكلٍ أسطوريّ، وغنّاها الكثيرون من "بافاروتي" إلى "سيد فيشوس" و"روبي ويليامز"، كانت مبنيّة على لحن أغنية فرنسيّة. ففي عام 1967، كتب الملحّن "جاك ريفو" والمغنّي "كلود فرانسوا" أغنية "كوم دابيتود"، بينما كانا يجلسان بجانب مسبح فرانسوا. بعد فترة وجيزة، وصلت الأغنية إلى الولايات المتّحدة، حيث كتب "بول أنكا" الكلمات الّتي سيخلّدها "فرانك سيناترا"؛ ومنذ ذلك الحين، تجاوزت الأغنية العصور، والحدود، والأجيال. وإحياءً لذكرى مرور 50 عامًا على اطلاق "طريقتي"، يجمع المخرجون لقطات أرشيفيّة، ويجرون مقابلات مع موسيقيّين، ويكشفون عن قصص جديدة بغية جمع تاريخ الأغنية، مع تجسيدها من خلال رواية "جين فوندا".

أقورا

إخراج: علاء الدين سليم

كلب أزرق وغراب أسود يرويان القصّة الغريبة لثلاثة عائدين – وهم أشخاص غير أموات تمامًا، وليسوا أحياء أيضًا - يظهرون من جديد في بلدة نائية، الأمر الّذي يحيي الألغاز غير المحلولة حول اختفائهم. "فتحي"، وهو مفّتش الشّرطة المحلّيّ، يتولّى القضيّة، بمساعدة صديقه "أمين" الطّبيب المحلّيّ. ومع ذلك، ما يبدأ كجريمة مثيرة تقليديّة، يصبح أكثر تجريدًا عندما يصل "عمر" محقّق شرطة من المدينة، لتسليط الضّوء على ما حدث، فيشعر بالارتباك بسبب التّسلسل غير المنطقيّ للأحداث. وفي الوقت نفسه، يبدو الأمر سخيفًا ومزعجًا، إذ يكشف "أغورا" تدريجيًّا عن نفسه، كقصيدة خرافيّة، وتعليق سياسيّ عن الحالة في تونس.

الرّونين الأخير

إخراج: ماكسيم شيشكين

مُطارَد من أرواح الماضي، يتجوّل الرّوّان المنفرد عبر الأراضي البور، ما بعد نهاية العالم بحثًا عن قاتل أبيه. فقد أدّت الكارثة المناخيّة إلى حرب نوويّة عالميّة، دمّرت الحضارة كما نعرفها: أصبحت الأراضي محروقة، والمدن مدمّرة. لم تعد الأجهزة الكهربائيّة تعمل، أمّا البنزين فقد فَقَدَ، منذ زمن طويل، خصائصه الّتي جعلته أعظم مورد في العالم. العملة الرّئيسيّة في هذا العالم الجديد هي خراطيش إي. ك 47. وفي كلّ مكان يذهب إليه الرّوّان، يواجه صيّادي الرّؤوس الدّامية، والعصابات المارّة، وجميعهم يقاتلون من أجل البقاء في هذا العالم الجديد الخطير. ثمّ، وفي أحد الأيّام، يلتقي الرّوّان بفتاة مراهقة ضائعة، تقدّم له مكافأة ثمينة لمرافقتها إلى مسقط رأسها، وهي رحلة ستتطلّب كلّ مهاراته القتاليّة.