Skip to content
PG15

زهرة

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
14 دقيقة
إنتاج عام
2024
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
لبنان
إخراج
زين الكسندر
السيرة الذاتية
إنتاج
زين الكسندر
بمشاركة
غادة بسمة، شارون تشيبكوييموي واتوكا
كتابة
زين الكسندر

أوقات العرض

Mon 09. Dec
ميدان الثقافة - سينما 3
9:30 PM - 11:10 PM
السعر: 40 ريال

*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 3 مجموعة الأفلام القصيرة التالية:

Tue 10. Dec
ميدان الثقافة - سينما 2
1:30 PM - 3:10 PM
السعر: 40 ريال

*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 3 مجموعة الأفلام القصيرة التالية:

"روز" أمّ لبنانيّة وربّة منزل، تستعدّ بشكل مهووس لحفل خطوبة ابنتها، وهي مصمّمة على جعل كلّ شيء مثاليّ لاستقبال أهل العريس. تضيء الشّموع، وتُرتّب الشّوكولاتة، وتعصر كمّيّة كبيرة من عصير البرتقال، كلّ ذلك بينما تنسحب إلى الحمّام مع زجاجة بين المهام. في الطّابق السّفليّ، يعلو صوت زوجها بالشّتائم، منتقدًا كلّ شيء يقع في مرمى نظره. فقط "بيكي"، الخادمة الإفريقيّة الهادئة والمتّزنة الّتي تحمّلت بوضوح هذا النّوع من التّوتّر من قبل، تنجح في الحفاظ على هدوئها وسط الفوضى.

أفلام مقترحة

أغنية سيما

إخراج: رويا سادات

أفغانستان، في عام 1972 ، هي بمثابة بوتقة من القوى السّياسيّة المتعارضة. "ثريّا"، وهي فرد من عائلة سياسيّة مؤثّرة، أصبحت رئيسة منظّمة المرأة في الحزب الشّيوعيّ السّائد، معتقدة أنّها الأمل الوحيد لتحقيق المساواة في الحقوق. كانت صديقتها "سيما" تشكّك في كلّ الأمور السّياسيّة، وتكرّس نفسها، كموسيقيّة موهوبة، لفنّها التّقليديّ، ومواضيعه الرّومانسيّة. وعلى الرّغم من اختلافاتهما، ظلّت هاتان الشّابّتان أفضل صديقتين خلال دراستهما الجامعيّة، حتّى عندما تزوّجت "سيما"، وبدأت تحضر اجتماعات الشّباب المسلم. وعندما بدأ الجيش في اعتقال النّاشطين المسلمين، ساعدت "ثريّا" أصدقاءها على الهروب إلى الجبال تحت حماية المجاهدين، إلّا أنّ الحرب لحقت بهم. الفيلم هو شهادة رائعة على شجاعة النّساء الأفغانيّات وإخلاصهنّ، في مواجهة المحن المستمرّة.

جافنا الصّغيرة

إخراج: لورانس فالين

"لست في باريس بعد الآن. أنت في جافنا الصغيرة". خلال الحرب الأهليّة في سريلانكا، والّتي استمرّت من عام 1983 حتّى عام 2009، تمّ إجبار التّاميل، في الحيّ الباريسيّ لجافنا الصّغيرة، على المساهمة في شراء الأسلحة لتاميل تايغرز. "آيا"، الّتي تبدو بائعة بقالة، هي الّتي كانت تقود عصابة الابتزاز الوحشيّة الّتي تستنزف المجتمع. تمّ إرسال "مايكل"، وهو ضابط شرطة شابّ وصريح، ذو جذور تاميليّة، للتّسلّل إلى المنظّمة، ولكن عندما يقيم علاقة صداقة مع أعضاء العصابة، يضع نفسه في خطر كبير، ويبدأ في رؤية القضيّة بطريقة أكثر دقّة، ويشعر بتغيّر ولائه. يجمع "فالين" بين الطّابع المسرحيّ للأفلام التاميليّة والنّاحية القاسية للسّينما الفرنسيّة الجديدة، وذلك من خلال الاستعانة بممثّلين غير محترفين إلى حدّ كبير، في فيلم إثارة رائع.