اجراس بافلوف
أوقات العرض
*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 4 سينما السعودية الجديدة التالية:
*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 4 سينما السعودية الجديدة التالية:
*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 4 سينما السعودية الجديدة التالية:
أفلام مقترحة
حوار مع فيولا ديفيس
إخراج:
"فيولا ديفيس" ممثّلة ومنتجة أفلام أمريكيّة شهيرة، تحظى بإشادة كبيرة لأدائها القويّ على الشّاشة والمسرح. وهي واحدة من الفنّانين القلائل الّذين حقّقوا التّاج الثّلاثيّ في التّمثيل – حيث فازت بجائزة الأوسكار، والإيمي، وتوني - بالإضافة إلى جائزة إيغوت المرموقة. صنّفتها مجلّة تايم كواحدة من أكثر 100 شخصيّة مؤثّرة في العالم في عامي 2012 و 2017. وفي عام 2020، وضعتها صحيفة نيويورك تايمز في المرتبة التّاسعة بين أعظم الممثّلين في القرن الحادي والعشرين. في عام 2017، حصلت "ديفيس" على نجمة في ممشى المشاهير في هوليوود، قدّمتها لها "ميريل ستريب"، شريكتها في فيلم "داوت". وخلال خطاب قبولها، قالت "ديفيس": "لقد بارك الله حياتي بوفرة". كتبت "ستريب" عن "ديفيس" لمجلّة تايم، وأشادت بمواهبها الفنّيّة، وبأنّها "عميقة، وثريّة، وصادقة،" وأبرزت أهميّتها الثّقافيّة، قائلة إنّ "ديفيس" "نحتت لنفسها مكانًا على جبل راشمور في القرن الحادي والعشرين". وفي العام نفسه، تمّت تسمية "ديفيس" فنّانة العام من قبل جامعة هارفارد. في عام 2022، لعبت "ديفيس" دور البطولة في فيلم "وومن كينغ"، وهو ملحمة تاريخيّة تتحدّث عن مملكة داهومي، حيث جسّدت شخصيّة "نانيسكا" وهي جنرال في وحدة عسكريّة مكوّنة بكاملها من النّساء. نال أداؤها إشادة واسعة. وفي العام نفسه، تمّ اختيارها لدور الدّكتورة "فولومنيا غاول" في "ذو هانغر غيمز: ذو باليد أوف سونغ بيردز أند سنيكس"، وهو جزء سابق لسلسلة الأفلام الشّهيرة. وفي مرحلة سابقة، جسّدت "ديفيس" شخصيّة السّيّدة الأولى السّابقة "ميشيل أوباما" في مسلسل "ذو فيرست ليدي"، الّذي عرض على شبكة شوتايم. "ديفيس" أيضًا ناشطة متحمّسة مناهضة لجوع الأطفال في الولايات المتّحدة. ومنذ عام 2014، عملت مع حملة "الجوع هو" مستندة إلى تجاربها الشّخصيّة جرّاء نشأتها في الفقر. وقد شاركت: "سبعة عشر مليون طفل في هذا البلد، واحد من كلّ خمسة فيهم يذهب إلى الفراش جائعًا. وأنا كنت واحدة من هؤلاء الأطفال". كانت "ديفيس" تبحث في القمامة، وتسرق الطّعام عندما كانت طفلة، وهي تجربة تغذّي نشاطها اليوم. وأثناء حديثها في الغداء لقوّة النّساء، الّذي نظّمته مجلّة "فارايتي" عام 2014، أكّدت على مهمّة الحملة في "القضاء" على الجوع، مشدّدة على أنّ جميع الأطفال يستحقّون فرصة لتحقيق أحلامهم. لدعم هذه القضيّة، أطلقت "ديفيس" مشروع "30 ألف دولار في 30 يومًا"، حيث تهِبُ منحًا لمنظّمات مثل بنك الطّعام المجتمعيّ في رود آيلاند في ولايتها الأصليّة. إنّ تفانيها في العمل الخيريّ يكمل مساهماتها الاستثنائيّة في السّينما، والثّقافة، الأمر الّذي يرسّخ إرثها كفنّانة، وناشطة.
السّادسة صباحا
إخراج: مِهران موديري
تستعدّ "سارة" لمغادرة طهران لمدّة ثلاث سنوات، وذلك بهدف الدّراسة للحصول على الدّكتوراه في كندا. كان موعد رحلتها عند السّاعة السّادسة صباحًا. وبعد عشاء وداع عاطفيّ مع عائلتها، توجّهت إلى حفلة وداع عفويّة في شقّة صديقتها "فريدة"، وهي عازمة على التّوجّه مباشرةً إلى المطار بعد ذلك. لكنّ هذه الخطّة تنهار عندما يقتحم رجال الشّرطة المعنيّة بالأخلاق المكان. يتمّ إخفاء المشروبات، والأدوات الموسيقيّة، وتلبس النّساء معاطفهنّ، بينما تساور "سارة" حالة من الرّعب بسبب احتمال اعتقالهنّ جميعًا، وعندها بالطّبع ستفوّت طائرتها. يثبت "مهران موديري"، السّاخر الإيرانيّ الشّهير، والّذي يظهر أيضًا في دور مميّز ومخيف، كمفاوض رهائن لدى الشّرطة، فهو بارع في الدّراما المشوّقة.
رايفنز
إخراج: مارك جيل
كان المصوّر اليابانيّ الشّهير "ماساهيسا فوكاسي"، الّذي توفّي عام 2012، معروفًا في حياته بكتابه الفوتوغرافيّ "وحدة الغربان" (1976-1982)، والّذي يحتوي على صور قاتمة لطيور بعيدة، الأمر الّذي يثير مواضيع العزلة والمأساة. كان هذا العمل ردّ فعله على طلاقه من زوجته الثّانية "يوكو وانيبي" بعد زواج دام 13 عامًا، وهذا ما تركه مدمّرًا. خلال سنوات زواجهما المضطّربة، صوّرها باستمرار؛ كانت عارضة أزياء، متعاونة، وموضوع هوسه. يلعب "تادانوبو أسانو"، الّذي تمّ ترشيحه لجائزة إيمي عن دوره في "شوجون"، دور "فوكاسي" في هذه الصّورة القويّة لرجل عاطفيّ محاصر في مثلّث حبّ بين زوجته وفنّه، الّذي يتجسّد هنا على هيئة غراب يتحدّث، وهي لمسة فكاهيّة في هذا الاستكشاف العميق للحبّ والخسارة.
دب الباندا في أفريقيا
إخراج: ريتشارد كلاوس
عندما يُختطف "جيلونغ" التّنين، أفضل صديق للباندا "بينغ"، على يد قرد البابون، ويتمّ تهريبه إلى إفريقيا، ينطلق "بينغ" من منزله في الغابة في جنوب الصّين لإنقاذه، فيختبئ على متن سفينة شحن، ويصل الى شرق إفريقيا، حيث يتمّ القبض عليه. ولكن بمساعدة القرد "جو جو" يهرب "بينغ"، فيعبران الصّحاري والجبال، ويواجهان فرس النّهر، وجيشًا من الميركات، وضبعًا مشبوهًا، قبل أن يكتشفوا أنّ "جيلونغ" موجود في بلاط الملك "آدي"، وهو أسد مراهق ومدلّل. إلّا أنّ "آدي" ليس آمنًا هو أيضًا: فعمّه الشّرير "مالوميه" يخطّط للإطاحة به، وتدمير الغابة المجاورة، موطن "نيايلا" الضّبع، صديقة "بينغ" الجديدة. ولكن "بينغ" مجرّد باندا صغير. فهل يمكنه إنقاذ الجميع؟