Skip to content
R18

العيش والملح

نوع الفيلم
موسيقي
مدة العرض
132 دقيقة
إنتاج عام
1949
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
مصر
إخراج
حسين فوزي
السيرة الذاتية
إنتاج
أفلام نحاس
بمشاركة
سعد عبد الوهاب، نعيمه عاكف، حسن فايق، عباس فارس
كتابة
حسين فوزي، بديع خيري

أوقات العرض

Fri 06. Dec
ميدان الثقافة - سينما 4
9:30 PM - 11:52 PM
السعر: 40 ريال
"العَيش والملح"، تحيّا في العديد من اللّغات، فهي تعني الصّداقة والكرم. في هذه الكلاسيكيّة المصريّة، تلتقي "بثينة" بخرّيج التّجارة الشّابّ "صابر" عندما يموت والدها، وتلجأ إلى حيّ " لعَيش والملح" في القاهرة. فيزهر الحبّ بينهما، ولكن عندما تجد "بثينة" عملًا كمغنّية لدى الثّريّ "بهجت بيه"، تتغيّر تقريبًا بين ليلة وضحاها، فتتخلّى عن "صابر". مجروحًا ومصدومًا بتصرّفها، يهاجم خياراتها بغضب عارم يدفعها للهرب من الحيّ، فتحصل على وظيفة أخرى في نادٍ ليليّ. يسود جوّ من سوء التّفاهم الكبير قبل أن يعود الحبّ بينهما في نهاية سعيدة مرضية. " العَيش والملح" هو أحد أشهر الأفلام الّتي كتبها وأخرجها "حسين فوزي" الكاتب و المصور السينمائي.

أفلام مقترحة

حوار مع سارة جيسيكا باركر

إخراج:

"سارة جيسيكا باركر" هي ممثّلة، ومنتجة، وامرأة أعمال حائزة على جوائز، حصلت على أربع جوائز غولدن غلوب، وثلاث جوائز نقابة ممثّلي الشّاشة، وجائزتي إيمي. تلعب "باركر" دور البطولة ك"كاري برادشو" في مسلسل إيتش بي أو التّلفزيونيّ "أند دجاست لايك ذات" مع "سينثيا نيكسون" و"كريستين ديفيس". المسلسل حاليًّا في مرحلة الإنتاج للموسم الثّالث المرتقب بشدّة. وقد تمّ إنشاء المسلسل بواسطة دارين ستار، وهو يُعدُّ إحياء للمسلسل التّلفزيونيّ الحائز على إشادة النّقّاد "سيكس أند ذو سيتي" (1998-2004) حيث لعبت "باركر" دور البطولة فيه، وعملت كمنتج تنفيذيّ. شاركت "باركر" في بطولة مسرحيّة كوميديّة مع زوجها "ماثيو برودريك"، وهي إعادة أحداث لمسرحيّة كوميديّة ل"نيل سايمون" بعنوان "بلازا سويت"، والّتي أخرجها "جون بنيجامين هيكي" الحائز على جائزة توني. هي ثالث أكثر مسرحيّة أُعيدَ إحياؤها بالإجمال في تاريخ برودواي. وقد تمّ عرضها للمرّة الأولى في ويست إند الشّتاء الفائت، على مسرح سافوي في لندن، حيث حظي أداء "باركر" بترشيح لجائزة أفضل ممثّلة في جوائز أوليفييه لعام 2024. يمكن رؤية "باركر" مع "بيتي ميدلر" و"كاتي ناجيمي" في فيلم كوميديا الخيال الأمريكيّ "هوكيس بوكيس2 "، من إخراج "آن فليتشر" وكتابة "جان دانجيلو". هذا الفيلم، الّذي أنتجته والت ديزني للأفلام، هو تكملة لفيلم "هوكس بوكس" عام 1993، حيث أسرت "باركر" الجماهير بأدائها المضحك والغريب في دور "سارة سانديرسون"، أخت "وينيفريد" و"ماري سانديرسون"، وهنَّ ثلاث ساحرات يعشن في سالم في القرن السّابع عشر. أعادت "باركر" تمثيل دورها في شخصية "كاري برادشو"، وعملت كمنتجة للمسلسل النّاجح مع إصدار "سيكس أند ذو سيتي" و"سيكس أند ذو سيتي 2" في دور العرض. تشمل أعمالها التّلفزيونيّة "إيكويل دجستيس" و"سكوير بيغز". كما تشمل أعمالها السّينمائيّة السّابقة: "إكستريم ماجورز"، و"إف لوسي فيل"، و"تيل ذير واز يو"، و"أل إي ستوري"، و"دونت نو هاو شي دازيت"، و"سمارت بيبول"، و"فيليير تو لانش"، و"ذو فاميلي ستون"، و"ستيت أند ماين"، و"مارس أتاكس!"، و"أيد وود" و "ذو فورست وايفز كلوب"، و"ميامي رابسودي"، و"هانيمون إن فيغاس"، و"فوتلوس". أطلقت "باركر" شركة الإنتاج الحائزة على جوائز "بريتي ماتشز للإنتاج"، والّتي تُطوّر مشاريع أفلام وتلفزيون، عبر مجموعة واسعة من الأنواع، بموجب اتفاقيّة أوليّة مع إتش بي أو. تُنتج "بريتي ماتشز" برامج تلفزيونيّة مكتوبة وغير مكتوبة، بالإضافة إلى أفلام روائيّة ووثائقيّة، مثل "ديفورس" على إتش بي أو ، الّتي لعبت "باركر" دور البطولة فيها لثلاثة مواسم، وحصلت على ترشيح لجائزة غولدن غلوب عن أدائها، و "هير أند ناو" الّذي تمّ عرضه للمرّة الأولى في مهرجان ترايبيكا السّينمائيّ لعام 2018. أنتجت "باركر" الفيلم الوثائقيّ "أند دجاست لايك ذات...…ذو دوكومانتيري" لـ إتش بي أو ماكس، بالإضافة إلى "وورك أوف آرت:: ذو نكست غريت أرتيست" لـ برافو، والّذي تمّ بيعه إلى العديد من المناطق الدّوليّة، زدْ إلى ذلك الفيلم الوثائقيّ الحائز على جوائز "بريتي أولد"، و "سيتي بالي" لـ إي أو أل. عملت "باركر" في المسرح، على مسارح برودواي وخارجها، منذ عام 1976، عندما ظهرت للمرّة الأولى على مسرح برودواي في مسرحية "`ذو إينوسنتس" من إخراج "هارولد بينتر". تشمل أعمالها المسرحيّة الأخرى على برودواي: الدّور الرّئيسيّ في "آني"، و"هاو تو ساكسيد إن بيزنيس ويذاوت ريللي تراينغ"، و"وانس أبون إي ماتريس". أمّا أعمالها خارج برودواي فتتضمّن: الإنتاج الأصليّ لمسرحيّة "إلى غيليان أون هور 37 بورثداي"، و" ذو كومنز أوف بينساكولا". أطلقت "باركر" عطرها المميّز "لوفلي" في عام 2005. وبعد أكثر من عشر سنوات، لا يزال يُعدّ علامة تجاريّة عالميّة رائدة. وفي عام 2014، أطلقت "باركر" علامتها التّجاريّة الّتي تحمل اسمها، وهي "أس جي بي"، والّتي تُباع من خلال متاجر أمازون للأزياء، وبلومينغديلز، ونيمان ماركوس عبر الإنترنت، وساكس دوت كوم، وزابوس لاغجيري، بالإضافة إلى العديد من المتاجر، والوكلاء الدّوليّين الآخرين. صمّمت "باركر" هذه المجموعة من الأحذية، والحقائب، والإكسسوارات بالتّعاون مع "جورج مالكيموس الثّالث"، الّذي يمتلك الآن خمسة متاجر مستقلّة دائمة حول العالم، بالإضافة إلى موقع تجارة إلكترونيّة تمّ إطلاقه مؤخّرًا. في سبتمبر 2019، دخلت "باركر" في شراكة مع شركة إنفيفو آند كو، ومقرّها نيوزيلندا لإطلاق مجموعة "إنفيفو إكس، أس جي بي "، وهي مجموعة من أنواع النّبيذ المبتكرة الّتي تجمع النّاس معًا. وقد حُكِم على الإنتاج الأوّل من هذه المجموعة، وهو "إنفيفو إكس، أس جي بي سوفيجنون بلان"، أنّه أفضل إطلاق للكحول على مستوى العالم في جوائز "درينكس بزنس آواردز" لعام 2020. وفي عام 2020، أطلقت "باركر" "إنفيفو إكس، أس جي بي روزيه"، وهو نبيذ روزيه فاخر من جنوب فرنسا. تتوفّر المجموعة الآن في أكثر من 40 ولاية، ولدى أكبر تجّار التّجزئة. وقد حصل نبيذ "سوفيجنون بلان" على الميداليّة الذّهبيّة، كما حصل النّبيذ الرّوزيه على الميداليّة الذّهبيّة المزدوجة، في معرض نيويورك للنّبيذ والمشروبات الرّوحية لعام 2022. في يونيو 2023، أطلقت "باركر" علامتها للنّشر "أس جي بي ليت" بالشّراكة مع دار النّشر المستقلّة زاندو، حيث تنشر قصصًا تحفّز الفكر، وهي واسعة الأفق، تشمل أصواتًا دوليّة، وأصواتًا لم تحظَ بالقدر الكافي من التّمثيل. كما تشمل عناوين الإصدارات الأخيرة "ذاي دريم إن غولد" ل"ماي سنّار"، و"ويمين أند تشيلدرن فورست" ل"ألينا غرابوفسكي"، و"إي كويتيرز بارادايس" ل"إليشا تشانج"، و"كولمان هيل" من تأليف "كيم كولمان فوت". تشغل "باركر" حاليًّا منصب نائب رئيس مجلس إدارة مسرح باليه مدينة نيويورك. وفي نوفمبر 2009، انتخبتها إدارة أوباما لتكون عضوًا في اللّجنة الرّئاسيّة للفنون والعلوم الإنسانيّة. وانضمّت "باركر" مؤخّرًا إلى "الشّراكة لمدينة نيويورك"، وهي منظّمة بموجب المادّة 501(c) ، مكرّسة لبناء شراكات بين الشّركات والحكومة لتعزيز مدينة نيويورك.

جافنا الصّغيرة

إخراج: لورانس فالين

"لست في باريس بعد الآن. أنت في جافنا الصغيرة". خلال الحرب الأهليّة في سريلانكا، والّتي استمرّت من عام 1983 حتّى عام 2009، تمّ إجبار التّاميل، في الحيّ الباريسيّ لجافنا الصّغيرة، على المساهمة في شراء الأسلحة لتاميل تايغرز. "آيا"، الّتي تبدو بائعة بقالة، هي الّتي كانت تقود عصابة الابتزاز الوحشيّة الّتي تستنزف المجتمع. تمّ إرسال "مايكل"، وهو ضابط شرطة شابّ وصريح، ذو جذور تاميليّة، للتّسلّل إلى المنظّمة، ولكن عندما يقيم علاقة صداقة مع أعضاء العصابة، يضع نفسه في خطر كبير، ويبدأ في رؤية القضيّة بطريقة أكثر دقّة، ويشعر بتغيّر ولائه. يجمع "فالين" بين الطّابع المسرحيّ للأفلام التاميليّة والنّاحية القاسية للسّينما الفرنسيّة الجديدة، وذلك من خلال الاستعانة بممثّلين غير محترفين إلى حدّ كبير، في فيلم إثارة رائع.

شخص ما

إخراج: يو-يونغ كيم

يطرح هذا الفيلم النّفسيّ الاستثنائيّ من كوريا الجنوبيّة أسئلة مظلمة، حول العلاقة المعقّدة بين الأمّهات وبناتهنّ. تشعر مدرّبة السّباحة "يونغ-ئون" (كواك سون-يونغ) بالإنزعاج، والإحراج، بسبب سلوك ابنتها "سو-هيون" البالغة من العمر ٧ سنوات، والّذي كان يزداد عنفًا. عندما تدرك "يونغ-ئون" أنّها لا تستطيع تغيير طبيعة ابنتها، تقرّر أن تُمسك زمام الأمور بيدها، الأمر الّذي يؤدّي إلى نتائج دمويّة. يُظهر المخرجان المشاركان "كيم يو-جونغ" و"لي جونغ-شان" إتقانًا في خلق أجواء من الغموض، والتّشويق، في هذه المشاهد المخيفة، قبل أن يقدّما الصّدمة الكُبرى عندما تنتقل الأحداث إلى الأمام عقدين من الزّمن، وتظهر شخصيّات جديدة. "مين" (نجمة البوب الكوريّة "كوان يو-ري") و"ها-يونغ" (لي سول) شريكتان في السّكن، وكلّ منهما تُخفي صدمات نفسيّة عائليّة مدمّرة، وتبدأ أسرار مظلمة بالظّهور، ممّا يجعل الجمهور يتساءل، وهو في حالة ترقّب حتّى النّهاية.

دب الباندا في أفريقيا

إخراج: ريتشارد كلاوس

عندما يُختطف "جيلونغ" التّنين، أفضل صديق للباندا "بينغ"، على يد قرد البابون، ويتمّ تهريبه إلى إفريقيا، ينطلق "بينغ" من منزله في الغابة في جنوب الصّين لإنقاذه، فيختبئ على متن سفينة شحن، ويصل الى شرق إفريقيا، حيث يتمّ القبض عليه. ولكن بمساعدة القرد "جو جو" يهرب "بينغ"، فيعبران الصّحاري والجبال، ويواجهان فرس النّهر، وجيشًا من الميركات، وضبعًا مشبوهًا، قبل أن يكتشفوا أنّ "جيلونغ" موجود في بلاط الملك "آدي"، وهو أسد مراهق ومدلّل. إلّا أنّ "آدي" ليس آمنًا هو أيضًا: فعمّه الشّرير "مالوميه" يخطّط للإطاحة به، وتدمير الغابة المجاورة، موطن "نيايلا" الضّبع، صديقة "بينغ" الجديدة. ولكن "بينغ" مجرّد باندا صغير. فهل يمكنه إنقاذ الجميع؟