Skip to content

ويل سميث

"ويل سميث" هو فنّان متعدّد المواهب، وقد نال استحسانًا كممثّل، ومنتج، وموسيقيّ، ومؤلّف للكتاب الأكثر مبيعًا. ومع مجموعة رائعة من الجوائز، بما في ذلك جائزة الأوسكار، وجائزة غرامي، وجائزة نقابة ممثّلي الشّاشة، وجائزة بافتا، وجائزة NAACP، برع "سميث" في السّينما، والتّلفزيون، والموسيقى. كما اشتهر بأدواره في "ذو فريش برينس أوف بيل - أير" "The Fresh Prince of Bel-Air"، و"أنا أسطورة" I Am Legend، و"الأولاد السّيّئون" Bad Boys، و"الرّجال في الثّياب السّوداء" Men in Black، وتوسّع في الإنتاج، وأسّس "ويستبروك"Westbrook Inc. وهي شركة إعلاميّة تسعى إلى تمكين الفنّانين حول العالم. تشمل نجاحات "سميث" الأخيرة إنتاجه وتمثيله في "الملك ريتشارد"، وحصوله على أوّل جائزة أوسكار له، كما ظهوره في فيلم "التّحرير" "Emancipation" التّابع لشركة أبل. اِنغمس في البودكاست مع "Class of '88" ، وهو يستمرّ في قيادة استوديوهات وستبروك، ويشرف على مشاريع مثل "بيل -أير" "Bel- Air" ومجموعة متنوّعة من الأفلام والمسلسلات التّلفزيونيّة القادمة. ظافر العابدين في عام 2021 ، أخرج "ظافر العابدين" فيلمه الطّويل الأوّل "غُدوى"، الّذي شارك في كتابته، وبطولته، وإنتاجه من خلال شركته دوبل إي للإنتاج. عرض "غدوى" للمرّة الأولى في مهرجان القاهرة السّينمائيّ الدّوليّ، وفاز بجائزة فيبريسكي لأفضل فيلم. "إلى ابني" هو فيلمه الطّويل الثّاني الّذي شارك أيضًا في كتابته، وإخراجه، وإنتاجه، وبطولته. بصفته ممثّلًا، تمتّع "ظافر" بمسيرة مهنيّة ناجحة في الغرب، وفي الشّرق الأوسط. بدأ حياته المهنيّة في التّمثيل في المملكة المتّحدة، وظهر في العديد من الإنتاجات السّينمائيّة الدّوليّة مثل "أطفال الرّجال" و "الجنس والمدينة 2" و "سنتوريون". أمّا على الشّاشة الصّغيرة، فيمكن رؤيته في المسلسل الفرنسيّ النّاطق باللّغة الفرنسيّة على نتفلكس "ذو أدي"، وهو من إنتاج وإخراج المخرج الحائز على جائزة الأوسكار "ديميان شازيل". وفي العالم العربيّ، حصل "ظافر" على جائزة "أفضل ممثّل" عن أدواره في المسلسلين المصريّين "ليالي أوجيني" و "حلاوة الدّنيا". كما أنّ دوره الأخير في المسلسل النّاجح للغاية "عروس بيروت" على أم بي سي، حقّق له المزيد من الإشادة النّقديّة والجماهيريّة في جميع أنحاء العالم العربيّ

 

أفلام مقترحة

البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو

إخراج: خالد منصور

"حسن" ووالدته وكلبه الحبيب "رامبو" مهدّدون بالإخلاء من قبل صاحب المنزل "كريم"، وهو ميكانيكيّ سيّارات، يريد استخدام منزلهم لتوسيع ورشته. تبلغ التّوتّرات المتصاعدة ذروتها في شجار شارع بين "كريم" و"حسن"، يتمّ حسمه من قبل "رامبو" عندما يقفز، ويعضّ "كريم" في منطقة حسّاسة. محرجًا، يعد "كريم" بالانتقام الدّموي منه. وهكذا يبدأ "حسن" البحث عن ملاذ آمن لصديقه، في رحلة ستأخذه إلى قلب المدينة، ولكن أيضًا إلى قلب مخاوفه الخاصّة، ممّا يغيّره إلى الأبد. مستوحى من حادثة حقيقيّة، هذا فيلم عن العلاقة بين رجل وكلبه، وهو أيضًا تأمّل دقيق في العنف اليوميّ.

دب الباندا في أفريقيا

إخراج: ريتشارد كلاوس

عندما يُختطف "جيلونغ" التّنين، أفضل صديق للباندا "بينغ"، على يد قرد البابون، ويتمّ تهريبه إلى إفريقيا، ينطلق "بينغ" من منزله في الغابة في جنوب الصّين لإنقاذه، فيختبئ على متن سفينة شحن، ويصل الى شرق إفريقيا، حيث يتمّ القبض عليه. ولكن بمساعدة القرد "جو جو" يهرب "بينغ"، فيعبران الصّحاري والجبال، ويواجهان فرس النّهر، وجيشًا من الميركات، وضبعًا مشبوهًا، قبل أن يكتشفوا أنّ "جيلونغ" موجود في بلاط الملك "آدي"، وهو أسد مراهق ومدلّل. إلّا أنّ "آدي" ليس آمنًا هو أيضًا: فعمّه الشّرير "مالوميه" يخطّط للإطاحة به، وتدمير الغابة المجاورة، موطن "نيايلا" الضّبع، صديقة "بينغ" الجديدة. ولكن "بينغ" مجرّد باندا صغير. فهل يمكنه إنقاذ الجميع؟

أولاد ماليجون الخارقون

إخراج: ريما كاغتي

هذا العمل الترفيهيّ الممتع، مستوحى من حياة "ناصر شيخ"، وهو صانع أفلام هاوٍ من بلدة ماليجون الهنديّة الفقيرة، وقد استوحى تصوير فيلمه الخاصّ من حبّه للأفلام الكوميديّة الصّامتة، وهو يضمّ شخصيّات محلّيّة، و قد أنجز بفضل طاقم عمل من الأصدقاء. وبما أنّ السّكّان المحلّيّين يفضّلون الهروب إلى عالم بوليوود، فقد قام بتكييف بعض الأفلام المفضّلة لديهم، ونقل قصصها إلى ماليجون. أحبّ النّاس الفيلم، ولكنّ نجاحه هدّد بتفريق المجموعة، حيث تبيّن أنّ لأحد أعضائها طموحات أكبر. كان لا بدّ من تجاوز بعض العقبات، قبل أن يدرك الجميع ما يهمّهم حقًّا. إنّه فيلم مؤثّر، ومضحك في بعض الأحيان، يدور حول صناعة الأفلام، والصّداقة، وما يحدث عندما يتصادم هذان العالمان.

الذراري الحمر

إخراج: لطفي عاشور

"أشرف" وهو راعي غنم يعمل مع ابن عمّه المراهق في شمال تونس الفقير، يواجه المأساة عندما يهاجمه إرهابيّو الدّولة الإسلاميّة، ويقطعوا رأس ابن عمّه "نزار" أمامه. ليس أمام "أشرف" خيار سوى إعادة الرأس إلى عائلته، الّتي لا تستطيع فعل أيّ شيء: فالإرهابيّون يشكّلون تهديدًا دائمًا، بينما تبدو الشّرطة غير مبالية بمشاكل الرّعاة الفقراء. يركّز والدا "نزار" على محاولة استعادة جثّته لدفنه بشكل صحيح، أمّا "أشرف" الّذي لا يملك طريقة يتعامل فيها مع صدمته، يتمسّك بالرّؤى الّتي لديه ل"نزار"، والّتي يمكن أن يتحدّث من خلالها مع شبح ابن عمّه. إنّها رحلة استثنائيّة إلى النّفس الجريحة لطفل في منطقة حرب، تزداد عمقًا بفضل أداء علي الحليليّ المذهل.