
الحليمة تحلم
أوقات العرض

أفلام مقترحة

ك - بوبس
إخراج: أندرسون باك
يقدّم " أندرسون باك"، الفائز بجائزة غرامي ثماني مرّات، أوّل أعماله السّينمائيّة بقصّة عازف الدّرامز المنحرف، الّذي تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يلتقي بابنه المراهق للمرّة الأولى. يلعب "باك" دور الأب "بي جيه"، الّذي لا يزال يتمسّك بحلم النّجوميّة في عالم الرّوك أند رول في منتصف العمر؛ بينما يلعب ابنه الحقيقيّ "سول راشيد" دور "تاي يونغ"، وهو من والدة كوريّة تدعى "بيجي". عندما يحصل "بي جيه" على فرصة عمل غير متوقّعة في برنامج المواهب الكوريّ، يكتشف "تاي يونغ"، أحد المشاركين المرشّحين بقوّة للفوز. وحرصًا منه على تعويض الوقت الضّائع في تربية ابنه، يصبح "بي جيه" مرشدًا للشّابّ، لكنّ الحقيقة هي أنّه يحتاج بدوره إلى النّموّ والتّطوّر. مستوحاة من علاقتهما العائليّة الحقيقيّة، فإنّ كوميديا "باك" هي نجاح فوريّ، مليئة بالسّحر، والعشق لثقافة البوب الكوريّة.

حوار مع مايكل دوغلاس
إخراج:
أصبح "مايكل دوغلاس"، الّذي يحتفل بأكثر من 50 عامًا من الخبرة في مجال المسرح والسّينما والتّلفزيون، ممثّلًا مشهورًا من خلال قيامه بالبطولة في مسلسل "ذو ستريتس أوف سان فرانسيسكو" التّلفزيونيّ الشّهير، والّذي نال عنه ثلاثة ترشيحات لجائزة إيمي. اِنتقل "دوغلاس" بعد ذلك إلى عالم إنتاج الأفلام المستقلّة، حيث حصل على حقوق فيلم "وان فلو أوفر ذو كوكوز نيست" (1975)، الّذي نال خمس جوائز أوسكار، بما في ذلك جائزة أفضل فيلم. اِشتهر "دوغلاس" بقدرته الفذّة على اختيار مشاريع مؤثّرة ومثيرة للجدل، تعكس الاتّجاهات المتغيّرة، والاهتمامات العامّة. وقد شارك في أفلام ذات تأثير كبير، مثل "ذو تشاينا سيندروم" (1979)، و"تّرافيك" (2000)، بالإضافة إلى أفلام لاقت نجاحًا على شبّاك التّذاكر، مثل "رومانسينغ ذو ستون" (1984)، و" فيتيل أتراكشين" (1987).

أربعون فدّانًا
إخراج: ر ت ثورن
تتألّق "دانييل ديدويلر" في دور الأمّ القويّة المسلّحة "هايلي"، وهي محاربة أمريكيّة إفريقيّة قديمة، عازمة على حماية أسرتها وأرضها بعد نهاية العالم الّتي تسبّب بها الإنسان. قبل بضع سنوات، ماتت جميع الحيوانات على الأرض، بسبب وباء فيروسيّ. ومنذ ذلك الحين، انهارت إمدادات الغذاء العالميّة: إذ لا يمكن لأولئك الّذين يزرعون الأرض إلّا أن يأملوا في البقاء على قيد الحياة، شرط أن يتمكّنوا من صدّ الميليشيات المتجوّلة، الّتي تنهب المزارع المتبقّية. تتواصل "هايلي" فقط مع المزارعين الآخرين عبر راديو سي.بي . فأطفالها الأربعة محصورون مع والديهم، وقد تعلّموا عدم الثّقة بأحد، ولكن عندما يلتقي الشّابّ المنعزل "إيمانويل" ب"دون"، وهي امرأة شابّة مصابة بجروح في الغابة، ينهار نظام "هايلي" من الدّاخل