Skip to content
PG12

سولاشيا

نوع الفيلم
دراما وإثارة وغموض
مدة العرض
15 دقيقة
إنتاج عام
2023
اللغة
الأردية والإنجليزية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
باكستان وكندا والولايات المتحدة
إخراج
هيرا يوسوفزاي
السيرة الذاتية
إنتاج
هيرا فاروقي، زايان آغا
بمشاركة
هوس خان، صادِق هازارا، سامية مُمتاز، أمتول باويجا
كتابة
جوناثان هاورد صوننبرغ، هيرا يوسوفزاي
تعيش "زامدا" في مأوى مؤقّت في باكستان مع أشخاص نازحين آخرين، حيث يوجد حائط واحد معلّقة عليه صور أحبّاء مفقودين. إنّها امرأة متحفّظة، تحاول إخفاء يأسها، رغم أنّها تُشاهد وهي تُعلّق صورة زوجها إلى جانب الصّور الأخرى. وسط صخب المأوى، تجد عزاءً لها في صداقة مع فتاة تصغرها سنًّا، تهديها رسمة ملهمة. تشعر أيضًا بوجود زوجها، الأمر الّذي يُذكّرها بقوّة الحبّ الدّائمة. إلاّ أنّها لا تستطيع أن تتجنّب رؤية "روسول" الّذي تكرهه، والّذي كان مسؤولًا عن نفيها. هو أيضًا موجود في المأوى. يمتزج صراع "زامدا" الدّاخليّ مع الفوضى من حولها بشكل جميل، ليُظهر الحقيقة اليوميّة لواقع أن تكون نازحًا.

أفلام مقترحة

أسطورة ملكة لاغوس البوهيمية

إخراج: جايمس تايلر

تقدّم مجموعة أغباجوو مزيجًا حيويًّا من الأسطورة والنّضال المجتمعيّ، في قصّة خياليّة قائمة على عمليّات الإخلاء الجماعيّ الحقيقيّة في نيجيريا. في عام 2017، تآمرت الحكومة المحلّيّة والشّرطة الفاسدة على إحراق وهدم بلدة أوتودو - غبامي العشوائيّة الواقعة على ضفاف المياه، ممّا ترك آلاف الأشخاص بلا مأوى. وقد تعرّض من قاوموا للضّرب أو السّجن أو أسوأ من ذلك. في النّسخة الخياليّة - الّتي تُدعى أغبوجيدو - تُجبر الأمّ الشّاّبة "جاوو"، الّتي تعيش في الأحياء العائمة على البحيرة الّتي تمنح لاغوس اسمها، على الثّبات في وجه هذه الإخلاءات القسريّة، وذلك بفضل روح المحارب العظيم "إجبايزن"، موحّدة مجتمعها الفقير ولكن المخلص خلفها، في مغامرة ملحميّة متعدّدة الأنواع، تحتوي على كومة من الأموال المسروقة، وعلى ببّغاء إفريقيّ رماديّ سحريّ.

حوار مع عامر خان

إخراج: عامر خان

رمز سينمائيّ حقيقيّ، أسَر "عامر خان" قلوب الجماهير حول العالم بأدائه اللّافت للنّظر في أفلام مثل "لاغان"، و"3 ايديتس"، و"دانغال". ويشتهر "عامر" بقصصه الاستثنائيّة، وتفانيه في صناعة سينما ذات مغزى، وقد لعب دورًا محوريًّا في تشكيل الرّؤية العالميّة للأفلام الهنديّة.

الصف الاول

إخراج: مرزاق علواش

تستيقظ "زولة بودربالة" وأطفالها الخمسة عند الفجر في يوم حارّ، استعدادًا لقضاء أوّل يوم صيفيّ لهم على الشّاطئ. من الضّروريّ الوصول باكرًا، من أجل الحصول على مكان في "الصّفّ الأماميّ"، مع إطلالة مواجهة للبحر الجميل. وكونها أوّل الواصلين، تستقرّ العائلة على حافّة الماء؛ إنّه يوم مثاليّ ينتظرها. ولكن عندما تصل عائلة أخرى، تحدث كارثة غير متوقّعة. يمنحنا " مرزاق علواش"، الّذي شكّل فيلمه السّابق "عمر قتلاتو" نقطة تحوّل في السّينما الجزائريّة، شخصيّات تتمتّع بالذّكاء، وحبّ الحياة، وبراءة ساحرة. ويؤكّد استكشافه المستمرّ للجزائر المعاصرة، بكلّ سحرها وتعقيداتها، مكانته كرائد سينمائيّ.

أربعون فدّانًا

إخراج: ر ت ثورن

تتألّق "دانييل ديدويلر" في دور الأمّ القويّة المسلّحة "هايلي"، وهي محاربة أمريكيّة إفريقيّة قديمة، عازمة على حماية أسرتها وأرضها بعد نهاية العالم الّتي تسبّب بها الإنسان. قبل بضع سنوات، ماتت جميع الحيوانات على الأرض، بسبب وباء فيروسيّ. ومنذ ذلك الحين، انهارت إمدادات الغذاء العالميّة: إذ لا يمكن لأولئك الّذين يزرعون الأرض إلّا أن يأملوا في البقاء على قيد الحياة، شرط أن يتمكّنوا من صدّ الميليشيات المتجوّلة، الّتي تنهب المزارع المتبقّية. تتواصل "هايلي" فقط مع المزارعين الآخرين عبر راديو سي.بي . فأطفالها الأربعة محصورون مع والديهم، وقد تعلّموا عدم الثّقة بأحد، ولكن عندما يلتقي الشّابّ المنعزل "إيمانويل" ب"دون"، وهي امرأة شابّة مصابة بجروح في الغابة، ينهار نظام "هايلي" من الدّاخل