
حوار مع فيولا ديفيس
أوقات العرض
أفلام مقترحة

أسطورة ملكة لاغوس البوهيمية
إخراج: جايمس تايلر
تقدّم مجموعة أغباجوو مزيجًا حيويًّا من الأسطورة والنّضال المجتمعيّ، في قصّة خياليّة قائمة على عمليّات الإخلاء الجماعيّ الحقيقيّة في نيجيريا. في عام 2017، تآمرت الحكومة المحلّيّة والشّرطة الفاسدة على إحراق وهدم بلدة أوتودو - غبامي العشوائيّة الواقعة على ضفاف المياه، ممّا ترك آلاف الأشخاص بلا مأوى. وقد تعرّض من قاوموا للضّرب أو السّجن أو أسوأ من ذلك. في النّسخة الخياليّة - الّتي تُدعى أغبوجيدو - تُجبر الأمّ الشّاّبة "جاوو"، الّتي تعيش في الأحياء العائمة على البحيرة الّتي تمنح لاغوس اسمها، على الثّبات في وجه هذه الإخلاءات القسريّة، وذلك بفضل روح المحارب العظيم "إجبايزن"، موحّدة مجتمعها الفقير ولكن المخلص خلفها، في مغامرة ملحميّة متعدّدة الأنواع، تحتوي على كومة من الأموال المسروقة، وعلى ببّغاء إفريقيّ رماديّ سحريّ.

توليف وحكايات على ضفاف البوسفور
إخراج: زينة صفير
قصص وحكايات إنتشرت في أكثر من 150 بلد حول العالم، تناولت الحبّ الضائع واسس الحياة والعائلة، وقصص الإنسان بعيداً عن "البطل الخارق" أو "السوبر هيرو" ، صُوروا في مدن تركيا الجميلة مع نجوم متألّقون دخلوا قلوب المشاهدين: إنها الدراما التركية أو ما تعرف بال "ديزي". يُعتبر اليوم هذا ال ديزي واحد من انجح المسلسلات حيث يحظى بشعبيّة كبيرة في جميع أنحاء العالم العربيّ، وكذلك في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبيّة وإفريقيا. كيف استطاعت صناعة في بلد لا يمتلك موطئ قدم في التّوزيع، وفي التّصوير بلغة الأقلّيّات، أن تنتشر بهذا الشّكل السّريع والواسع؟ من خلال مقابلات في مواقع التّصوير مع المخرجين والمنتجين والموزعين والنّجوم، نتعرف على سر نجاح وكواليس هذه الدراما. الملخص: في غضون 10 سنوات فقط، أصبحت المسلسلات التّركيّة التي تعرف بال "ديزي" صناعة مزدهرة،يتمّ تصديرها إلى بقاع كبيرة من العالم. فما سرّ هذا النجاح؟

ليلة الانهيار الحيواني
إخراج: ريكاردو كيرتيس
عندما يصطدم نيزك بحديقة حيوانات كوليبيبر، يُطلق فيروسًا يحوّل الحيوانات المصابة إلى زومبي متعطّشة للدّماء. ويجب على القلّة الباقية، غير المصابة، أن تتّحد للهرب من الفيروس، وإيجاد علاج. والأهمّ من ذلك كله، عليها هزيمة ملك الأرانب، وهو وحش متحوّر مجنون، يريد نشر الفيروس خارج حديقة الحيوان، ونقله إلى كلّ الحيوانات في كلّ مكان. تتعاون الذّئبة الشّابّة "غراسي" مع الأسد الجبليّ "دان" للعثور على قطيعها وتحذيره؛ "خافيير" اللّيمور المهووس بالأفلام؛ و"فريدا" الكابيبارا النّاريّة؛ والنّعامة "آش"؛ والقرد غير الموثوق به "فيليكس"، وكلّ هذه الحيوانات تشكّل بقيّة الفريق المتشاجر والمتنوّع. إنّها قصّة ملوّنة مع صدى للجائحة العالميّة الأخيرة، إذ تُعتبر "زوبوكاليبس" متعة لمحبّي الرّسوم المتحرّكة من البالغين والأطفال على حدّ سواء.