Skip to content
PG

كأس 71

نوع الفيلم
وثائقي
مدة العرض
90 دقيقة
إنتاج عام
2023
اللغة
الإنجليزية والإسبانية والإيطالية والفرنسية
بلد الانتاج
المملكة المتحدة
إخراج
راشيل رامساي، جايمس إيرسكاين
السيرة الذاتية
إنتاج
فيكتوريا غريغوري، جانّات غارجي، آنّا غوداس
بمشاركة
كتابة
راشيل رامساي، جايمس إيرسكاين، فيكتوريا غريغوري
في أغسطس 1971، رفض الاتّحاد الدّوليّ لكرة القدم (FIFA) الاعتراف بأوّل كأس عالم للسّيّدات. إلاّ أنّ ذلك لم يمنع تلك الفرق القادمة من إنجلترا والأرجنتين وفرنسا والدّنمارك وإيطاليا من السّفر إلى مكسيكو سيتي للّعب في ملعب آزتيكا التّاريخيّ. كان هذا الحدث ضخمًا بالنّسبة للمدينة، حيث كانت الرّعاية مبهرة، وكانت هناك بضائع في كلّ زاوية من الشّارع. كما ملأ 110000 مشجّع صاخب المدرّجات التّاريخيّة بالضّوضاء، وتمّ التّعامل مع اللّاعبات كأنّهنَّ نجوم روك. في هذا الفيلم الوثائقيّ الآسِر، تروي هؤلاء النّساء الرّائدات قصصًا مفرحة عن حدث عالميّ بارز. وفي المقابل، يسأل اللّاعبون الحاليّون لماذا لم يسمعوا به مطلقًا. ولكن، لأنّ هذا الحدث كان متعلّقًا بالنّساء فقط، ولم يكن تحت سيطرة FIFA، فقد تمّ ببساطة حذفه من تاريخ كرة القدم إلى الآن. فيلم وثائقيّ مثير للإعجاب وملهم، ولكنّه غير معروف تقريبًا، يكشف عن سبب حذف أوّل كأس عالم للسّيّدات من التّاريخ.

أفلام مقترحة

سابا

إخراج: مقصود حسين

"سَابَا"، الشّابّة البالغة من العمر 25 عامًا، تعيش في دَاكَا مع والدتها "شيرين" المُصابة بالشّلل النّصفيّ، والّتي غالبًا ما تُفرغ غضبها وإحباطها في ابنتها الّتي تعتني بها. عندما تتدهور صحّة "شيرين" يُطلبُ منها الخضوع لجراحة، فتقع على عاتق "سَابَا" مسؤوليّة تأمين التّكاليف المطلوبة. وبعد تأمين وظيفة، في مقهى شيشة رديء، تتعرّف إلى المدير "أنكور"، وللمرّة الأولى تبدأ بتخيّل ماهيّة حياتها الخاصّة المستقلّة. يُسلّط فيلم "مقصود حسين" الرّوائيّ الأوّل الضّوء على العلاقة المعقّدة بين الأمّ وابنتها، والّتي تتأرجح بين الحبّ والشّعور بالذّنب، والاعتماد المتبادل، والرّغبة في الاستقلال. لكنّه أيضًا، دراما اجتماعيّة تُبرز الصّعوبات الّتي أدّت إلى الاضطرابات في بنغلاديش، في وقت سابق من هذا العام.

رايفنز

إخراج: مارك جيل

كان المصوّر اليابانيّ الشّهير "ماساهيسا فوكاسي"، الّذي توفّي عام 2012، معروفًا في حياته بكتابه الفوتوغرافيّ "وحدة الغربان" (1976-1982)، والّذي يحتوي على صور قاتمة لطيور بعيدة، الأمر الّذي يثير مواضيع العزلة والمأساة. كان هذا العمل ردّ فعله على طلاقه من زوجته الثّانية "يوكو وانيبي" بعد زواج دام 13 عامًا، وهذا ما تركه مدمّرًا. خلال سنوات زواجهما المضطّربة، صوّرها باستمرار؛ كانت عارضة أزياء، متعاونة، وموضوع هوسه. يلعب "تادانوبو أسانو"، الّذي تمّ ترشيحه لجائزة إيمي عن دوره في "شوجون"، دور "فوكاسي" في هذه الصّورة القويّة لرجل عاطفيّ محاصر في مثلّث حبّ بين زوجته وفنّه، الّذي يتجسّد هنا على هيئة غراب يتحدّث، وهي لمسة فكاهيّة في هذا الاستكشاف العميق للحبّ والخسارة.

حوار مع ميشيل يوه

إخراج:

"ميشيل يو" ممثّلة، ومنتجة عالميّة، حائزة على جائزة الأوسكار. قامت بدور البطولة في أكثر من ستّين فيلمًا، بما في ذلك أفلام عالميّة شهيرة، مثل "تومورو نفير دايز" من سلسلة جيمس بوند، و"كراوتشينغ تايغر هيدين دراغين" الحائز على جائزة الأوسكار، و"ميموارز أوف إي غيشا"، و"صانشاين"، و"ذو ليدي"، و"كريزي ريتش إيجينز"، و"شانغ-تشي أند ذو ليدجيند أوف ذو تن رينغز" من عالم مارفل، والمسلسل التّلفزيونيّ للخيال العلميّ "ستار تريك: ديسكفري". ومن خلال أفلامها، تحدّت النّظرة التّقليديّة للمرأة الآسيويّة، من خلال خلق أدوار نسائيّة قويّة جدًّا.

أولاد ماليجون الخارقون

إخراج: ريما كاغتي

هذا العمل الترفيهيّ الممتع، مستوحى من حياة "ناصر شيخ"، وهو صانع أفلام هاوٍ من بلدة ماليجون الهنديّة الفقيرة، وقد استوحى تصوير فيلمه الخاصّ من حبّه للأفلام الكوميديّة الصّامتة، وهو يضمّ شخصيّات محلّيّة، و قد أنجز بفضل طاقم عمل من الأصدقاء. وبما أنّ السّكّان المحلّيّين يفضّلون الهروب إلى عالم بوليوود، فقد قام بتكييف بعض الأفلام المفضّلة لديهم، ونقل قصصها إلى ماليجون. أحبّ النّاس الفيلم، ولكنّ نجاحه هدّد بتفريق المجموعة، حيث تبيّن أنّ لأحد أعضائها طموحات أكبر. كان لا بدّ من تجاوز بعض العقبات، قبل أن يدرك الجميع ما يهمّهم حقًّا. إنّه فيلم مؤثّر، ومضحك في بعض الأحيان، يدور حول صناعة الأفلام، والصّداقة، وما يحدث عندما يتصادم هذان العالمان.