Skip to content
G

ذاكرة عسير

نوع الفيلم
وثائقي وسيرة ذاتية
مدة العرض
18 دقيقة
إنتاج عام
2024
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
السعودية
إخراج
سعد طحيطح
السيرة الذاتية
إنتاج
أحمد الكناني
بمشاركة
محمد عبدالمتعالي ، علي ال قطب، محمد المعبر
كتابة

أوقات العرض

Sun 08. Dec
ميدان الثقافة - سينما 5
4:15 PM - 5:45 PM
السعر: 40 ريال
Wed 11. Dec
ميدان الثقافة - سينما 4
9:30 PM - 11:00 PM
السعر: 40 ريال
Fri 13. Dec
ميدان الثقافة - سينما 1
6:45 PM - 8:15 PM
السعر: 40 ريال
وُلد " محمد عبدالمتعالي" في صُلب عائلةٍ عريقةٍ بالعلم، فكرّس حياته لتوسيع مكتبة والده الّتي حَوَت الكتب القديمة الثّمينة، والمستندات الأصليّة، الّتي غالبًا ما تكون المصادر المحلّيّة الوحيدة للمعلومات عن "عسير" وهي المنطقة الّتي نشأ فيها. وإلى جانب مجموعاته، قام بتصوير وتسجيل مقاطع فيديو للنّقوش الصّخريّة القديمة، والحصون القديمة الّتي تشهد على تاريخ غنيّ يتمّ الآن فقط البحث عنه وتسجيله. وفي أحدث مشاريعه، يقوم باكتشاف أسماء الشّوارع المحلّيّة المنسيّة، على أمل استعادتها ونسبها إلى القرى المحلّيّة، وبالتّالي المساعدة في الحفاظ على ذكرى الماضي. إنّها صورة حيّة لشغف رجل واحد بالمعرفة، وإهدائه هذا الماضي للأجيال القادمة.

أفلام مقترحة

بين و بين

إخراج: محمد الاخضر تاتي

في الصّحراء الصّخريّة على الحدود الجزائريّة، يكافح "فتحي" ورفاقه من القرويّين لكسب لقمة العيش، من خلال تهريب البضائع - معظمها من البنزين - إلى تونس، حيث يعملون ليلًا، ويدفعون أموالًا لزعماء الجريمة المحلّيّين. "سعد"، صانع الأفلام، الّذي يحاول جمع الأموال لإنهاء فيلمه، عمل لمدّة عام مع "فتحي". فهو يعيش في سقيفة عائلته، مُحاطًا بأسرة محبّة بالرّغم من عملهم المليء بالمخاطر. في الوقت نفسه، من الواضح أنّه غريب: يرتدي ملابس أنيقة، وهو مستعدّ للرّدّ على أيّ شخص، بما في ذلك الإمام. الفيلم قويّ ومليء بالتّحدّيات، ولكنّه أيضًا ذو جوّ مفعم بالأحاسيس، يستمرّ توتّره بفضل مؤثّرات صوتيّة متقلّبة. يتعمّق هذا الفيلم الرّائع في تعقيدات الأسرة، والصّداقة، والبقاء اليوميّ.

الصف الاول

إخراج: مرزاق علواش

تستيقظ "زولة بودربالة" وأطفالها الخمسة عند الفجر في يوم حارّ، استعدادًا لقضاء أوّل يوم صيفيّ لهم على الشّاطئ. من الضّروريّ الوصول باكرًا، من أجل الحصول على مكان في "الصّفّ الأماميّ"، مع إطلالة مواجهة للبحر الجميل. وكونها أوّل الواصلين، تستقرّ العائلة على حافّة الماء؛ إنّه يوم مثاليّ ينتظرها. ولكن عندما تصل عائلة أخرى، تحدث كارثة غير متوقّعة. يمنحنا " مرزاق علواش"، الّذي شكّل فيلمه السّابق "عمر قتلاتو" نقطة تحوّل في السّينما الجزائريّة، شخصيّات تتمتّع بالذّكاء، وحبّ الحياة، وبراءة ساحرة. ويؤكّد استكشافه المستمرّ للجزائر المعاصرة، بكلّ سحرها وتعقيداتها، مكانته كرائد سينمائيّ.

شخص ما

إخراج: يو-يونغ كيم

يطرح هذا الفيلم النّفسيّ الاستثنائيّ من كوريا الجنوبيّة أسئلة مظلمة، حول العلاقة المعقّدة بين الأمّهات وبناتهنّ. تشعر مدرّبة السّباحة "يونغ-ئون" (كواك سون-يونغ) بالإنزعاج، والإحراج، بسبب سلوك ابنتها "سو-هيون" البالغة من العمر ٧ سنوات، والّذي كان يزداد عنفًا. عندما تدرك "يونغ-ئون" أنّها لا تستطيع تغيير طبيعة ابنتها، تقرّر أن تُمسك زمام الأمور بيدها، الأمر الّذي يؤدّي إلى نتائج دمويّة. يُظهر المخرجان المشاركان "كيم يو-جونغ" و"لي جونغ-شان" إتقانًا في خلق أجواء من الغموض، والتّشويق، في هذه المشاهد المخيفة، قبل أن يقدّما الصّدمة الكُبرى عندما تنتقل الأحداث إلى الأمام عقدين من الزّمن، وتظهر شخصيّات جديدة. "مين" (نجمة البوب الكوريّة "كوان يو-ري") و"ها-يونغ" (لي سول) شريكتان في السّكن، وكلّ منهما تُخفي صدمات نفسيّة عائليّة مدمّرة، وتبدأ أسرار مظلمة بالظّهور، ممّا يجعل الجمهور يتساءل، وهو في حالة ترقّب حتّى النّهاية.