Skip to content
R15

خلي بالك من زوزو

نوع الفيلم
رومانسي وموسيقي وميلودراما
مدة العرض
132 دقيقة
إنتاج عام
1972
اللغة
العربية
الترجمة
(أخرى)
بلد الانتاج
مصر
إخراج
حسن الإمام
السيرة الذاتية
إنتاج
صوت الفن
بمشاركة
حسين فهمي، سعاد حسني، تحية كاريوكا، شفيق جلال، سمير غانم
كتابة
Hassan El Emam، صلاح جاهي
من مباهج شارع محمّد علي، مرورًا بمقاعد التعليم، إلى حضن العريس الأرستقراطي الثريّ. تتنقّل زوزو في رحلة ملئها الرقص والخفّة وألوان الغناء، تهتزّ بإيقاع الدربوكّة وتحدّيات الطبقيّة؛ ولا يغلبها إلا الحبّ والفرفشة، ضمن تحفة سينمائية كلاسيكيّة مُرمّمة حديثًا بمساهمة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، من بطولة: سيندريلاّ الشاشة العربيّة الراحلة سُعاد حسني، والفنّان حسين فهمي، بمشاركة الراقصة تحيّة كاريوكا، والفنّان سمير غانم. في فيلم استعراضي من تأليف الشّاعر صلاح جاهين، وإخراج حسن الإمام؛ يحتلّ مكانة رفيعةً ضمن كنوز السينما العربيّة.

أفلام مقترحة

كرافن الصّيّاد

إخراج: جي سي تشاندور

"كريفن"، الخصم الأيقونيّ ل"سبايدرمان" في القصص المصوّرة، هو صيّاد متوحش كبير الحجم، يكرّس نفسه لمطاردة "سبايدرمان" حتّى أطراف الأرض. هذه هي قصّة نشأته، الّتي تُظهر ماهية العلاقة المعقّدة بين "كريفن" ووالده القاسي "نيكولاس كرافينوف" (راسل كرو)، والّتي قد دفعته ليصبح أكثر الصّيّادين وحشيّةً ورعبًا في العالم، ومهووسًا بلا هوادة بالانتقام. تمّ تصوير الفيلم في أيسلندا. يؤدّي دور "كريفن" فيه "آرون تايلور-جونسون"، محاطًا بشخصيّات شريرة أخرى: بقتلة، ومرتزقة، وكاهنة فودو، كاليبسو الّتي يغازلها "كريفن". هذا الفيلم، الحافل بالإثارة، والمشاهد العنيفة، هو الدّفعة السّادسة في عالم "سبايدرمان" من إنتاج سوني. ومع ذلك، لا يظهر "سبايدرمان" في الفيلم، لأنه خلال الفترة الزّمنيّة الّتي تدور فيها أحداث المغامرة، لم يكن بعد هاجسًا ل"كريفن" المرعب.

قمر

إخراج: كوردوين ايوب

"سارة"، بطلة فنون القتال المختلط السّابقة في النّمسا، تدرك أنّها بحاجة إلى بداية جديدة. وفي حين تحثّها أختها على بدء عمل تجاريّ، تقع على عرض غير متوقّع للذّهاب إلى الأردن، وتدريب ثلاث فتيات مراهقات ينتمين لعائلة ثريّة، تعيش في قصر معزول، مع حراسة مشدّدة. وسرعان ما ترى "سارة" أنّ الفتيات لا يرغبن في التّدريب، كما ليس لديهنّ إلّا بعض الأمور في حياتهنّ المغلقة: فالإنترنت غير مسموح، لا أصدقاء، ورحلات نادرة إلى المركز التّجاريّ من أجل التّرفيه، حيث تتمّ مراقبتهنّ عن كثب. زدْ إلى ذلك، يبدو أن للمنزل أسراره الخاصة؛ فلمَ يُمنع على "سارة" الصّعود إلى الطّابق العلويّ؟ تحافظ المخرجة "أيّوب" على توتّر الفيلم وتشويقه، في هذه القصّة، عن الحياة في قفص ذهبيّ.