Skip to content
PG15

أواخر الرّيح

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
23 دقيقة
إنتاج عام
2021
اللغة
القازاقية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
كازاخستان
إخراج
شوغيلا سيرزان
السيرة الذاتية
إنتاج
إغيريم ساتيبالدي
بمشاركة
تولغاناي تلغات، كوانتي عبدمادي
كتابة
شوغيلا سيرزان
امرأة كازاخستانيّة شابّة تكتشف أنّها حامل، وتستعدّ للحدث الّذي تعلم أنّه سيغيّر حياتها. ثمّ ينقلب عالمها رأسًا على عقب، عندما يختفي صديقها فجأة، ويتركها وحيدة وغير واثقة في مستقبلها كأمّ. تبحث عنه بيأسٍ، بينما تندلع الفوضى في المدينة من حولها، بالإضافة الى الانتفاضات الّتي تنتشر في كلّ مكان. ربّما لا يمكنها القيام بأيّ شيء سوى انتظار عودة شريكها، متأمّلة بمستقبل أكثر إشراقًا.

أفلام مقترحة

ماي واي

إخراج: تييري تيستون

لا يدرك الكثيرون أنّ الأغنية الشّهيرة "ماي واي" (طريقتي) الّتي سجّلها "فرانك سيناترا" بشكلٍ أسطوريّ، وغنّاها الكثيرون من "بافاروتي" إلى "سيد فيشوس" و"روبي ويليامز"، كانت مبنيّة على لحن أغنية فرنسيّة. ففي عام 1967، كتب الملحّن "جاك ريفو" والمغنّي "كلود فرانسوا" أغنية "كوم دابيتود"، بينما كانا يجلسان بجانب مسبح فرانسوا. بعد فترة وجيزة، وصلت الأغنية إلى الولايات المتّحدة، حيث كتب "بول أنكا" الكلمات الّتي سيخلّدها "فرانك سيناترا"؛ ومنذ ذلك الحين، تجاوزت الأغنية العصور، والحدود، والأجيال. وإحياءً لذكرى مرور 50 عامًا على اطلاق "طريقتي"، يجمع المخرجون لقطات أرشيفيّة، ويجرون مقابلات مع موسيقيّين، ويكشفون عن قصص جديدة بغية جمع تاريخ الأغنية، مع تجسيدها من خلال رواية "جين فوندا".

عبده و سنية

إخراج: عمر بكري

يعدُّ فيلم "عمر بكري" تذكير رائع لقوّة الأفلام الصّامتة، حيث تمّ تصويره بلا حوار، وبالأبيض والأسود الدّراميّ. يائسين من إنجاب طفل، يسافر المزارع المصريّ "عبده" وزوجته "سنيّه" في رحلة شاقّة إلى مدينة نيويورك للعلاج من العقم. العلاج نفسه مخيف، إلّا أنّ الزّوجين يواجهان عقبة إضافيّة: عدم إتقانهما للّغة، وعدم معرفتهما بطريقة الحياة الأمريكيّة. هذه الدّراما الموسيقيّة تتمتّع بكلّ سحر وعاطفة مباشرة للسّينما المبكرة – فالضّحك، والدّموع، والحبّ يفيض منها - ولكن مع أبطال عصريّين للغاية مثل "عبده" و"سنيّه". ومن المؤكّد أنّ جمهور جدّة سيتمّ أسره بهذا النّهج المبتكر لأسلوب سينمائيّ مغاير.

حالة من الصّمت

إخراج: سانتياغو مازا

يتحدّث أربعة صحفيّين مكسيكيّين، وهم يخاطرون بحياتهم لتغطية "سياسات المخدّرات" العنيفة في بلادهم، بعمق عن تجاربهم، وعن المخاطر الّتي يواجهونها، وعن الأهميّة المطلقة للصّحافة المستقلّة. لقد كانت المكسيك في الخطوط الأماميّة لما يسمّى "الحرب على المخدّرات" لمدّة عقدين من الزّمن، حيث تختلط الخطوط بين القانون والجريمة، إذ أدّت التّهديدات المستمرّة ضدّ الصّحفيّين إلى خلق مناطق صمت خطيرة بشكل فعّال. يسعى "يسوع مدينا"، و"خوان دي ديوس"، و"غارسيا دافيش"، و"ماريا دي خيسوس بيترز"، و"مارش فيسكارا" إلى كسر هذا الصّمت، من خلال الإبلاغ عن الفساد المحلّيّ، وعن سرقة المياه من المزارعين من قبل أمراء المخدّرات، وعن الاشتباكات المرتبطة بالعصابات. يصف "مدينا" وظيفته على أنّها بمثابة "مكبّر صوت" للأشخاص العاديّين الّذين، بدون صحافة حرّة ومكرّسة، لا صوت لهم.