Skip to content
PG12

الجاذبية

نوع الفيلم
حركة وخيال علمي
مدة العرض
85 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الفرنسية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
فرنسا
إخراج
سيدريك إيدو
السيرة الذاتية
إنتاج
إيما جافاو
بمشاركة
ماكس جوميز، جان-بابتيست أنومون، ستيف تينتشو، أوليفر روزمبرغ، حفصية حرزي
كتابة
سيدريك إيدو
تختلط مشاعر الحنين والماضي والانشغال بالمستقبل في حياة الأخوين، وينضمّ إليهما صديقهما المُدان السابق في رحلة من التّيه والفوضى. وبينما يجهلون ما ينتظرهم، تؤثر حركة الكواكب الثمانية على الجاذبية في كوكب الأرض، مما يخلق حالة من الزوبعة في إحدى الضواحي الباريسية المستقبلية. ضمن فيلمٍ يمزج بين الدراما الفرنسية وجماليات الرسوم المتحركة اليابانية؛ مع الخيّال العلمي الذي يضيف بعدًا آخر للقصّة.

أفلام مقترحة

حالة مفاجئة من عيد الميلاد

إخراج: بيتر تشيلسوم

تحبّ "كلير"، البالغة من العمر عشر سنوات، رحلة عائلتها السّنويّة من الولايات المتّحدة إلى إيطاليا، حيث يقضون دائمًا عيد الميلاد الثّلجيّ في فندق جدّها الحبيب في جبال دولوميت. ولكن، هذا العام، يذهبون في أوج الصّيف؛ إذ ينفصل والداها، ويريدان من "لورانس" (الّذي يلعب دوره الممثّل المتميّز "داني ديفيتو") أن يشرح لها الموقف. إلّا أنّ ردّة فعل "كلير" الفوريّة تكون الإصرار على ضرورة الاحتفال بعيد الميلاد على الفور، ومع كلّ مظاهر الاحتفال، حتّى لو كان ذلك يتطلّب استدعاء جدّيها اللآخرين للمناسبة. فهي تعلق آمالها على سحر التّقاليد لإقناع والديها بالبقاء معًا، ولكنّها خطّة تنقلب ضدّها عندما يبدأ زواج جدّيها أيضًا في التّزعزع. إنّه فيلم ساحر وممتع، يمكن لجميع أفراد الأسرة الاستمتاع به.

ليلة الانهيار الحيواني

إخراج: ريكاردو كيرتيس

عندما يصطدم نيزك بحديقة حيوانات كوليبيبر، يُطلق فيروسًا يحوّل الحيوانات المصابة إلى زومبي متعطّشة للدّماء. ويجب على القلّة الباقية، غير المصابة، أن تتّحد للهرب من الفيروس، وإيجاد علاج. والأهمّ من ذلك كله، عليها هزيمة ملك الأرانب، وهو وحش متحوّر مجنون، يريد نشر الفيروس خارج حديقة الحيوان، ونقله إلى كلّ الحيوانات في كلّ مكان. تتعاون الذّئبة الشّابّة "غراسي" مع الأسد الجبليّ "دان" للعثور على قطيعها وتحذيره؛ "خافيير" اللّيمور المهووس بالأفلام؛ و"فريدا" الكابيبارا النّاريّة؛ والنّعامة "آش"؛ والقرد غير الموثوق به "فيليكس"، وكلّ هذه الحيوانات تشكّل بقيّة الفريق المتشاجر والمتنوّع. إنّها قصّة ملوّنة مع صدى للجائحة العالميّة الأخيرة، إذ تُعتبر "زوبوكاليبس" متعة لمحبّي الرّسوم المتحرّكة من البالغين والأطفال على حدّ سواء.