Skip to content
G

الطفل في خزانة ملابسه

نوع الفيلم
دراما سيكولوجية
مدة العرض
4 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
السعودية
إخراج
خالد زيدان
السيرة الذاتية
إنتاج
خالد زيدان
بمشاركة
خالد باسودان، البراء حكمي، منى الحريري
كتابة
عبدالعزيز العيسى
تنطلق القصّة من ذكريات الطفولة، وكيفية تأويل الإنسان لتجاربه الأولى في الحياة، وبماذا يشعر نحوها. ضمن فيلم متوّج في تحدي الـ48 ساعة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي خلال صيف 2022.

أفلام مقترحة

صفر

إخراج: جان لوك إيربول

في قلب دكار النّابض بالحياة، يستيقظ أمريكيّان أبيضان على كابوس: قنابل مثبّتة على صدريهما، ولديهما عشر ساعات فقط قبل انفجارها. دون معرفة الجهة المسؤولة عن ذلك، يبقى الأمل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الاستماع إلى تعليمات صوت غامض عبر الهاتف، الأمر الّذي يجبرهما على إكمال سلسلة من المهام الغريبة، والخطيرة في جميع أنحاء المدينة. وبينما يتسابقان مع الزّمن في هذه اللّعبة القاتلة، تتحوّل شوارع دكار النّابضة بالحياة إلى متاهة عالية المخاطر للبقاء على قيد الحياة. هذا العمل المثير والمظلم، المليء بالتّعليق السّياسيّ غير المتوقّع على الاستعمار، والمجتمع الإفريقيّ، يبقيك في حالة ترقّب حتّى اللّحظة الأخيرة، لأنّ لكلّ حركة في هذا العالم عواقبها.

دموع التّماسيح

إخراج: تامبال تامبوبولون

في مزرعة تماسيح في غرب جاوة، إندونيسيا، يبلغ صبيّ صغير سنّ البلوغ، وتبدأ مشاكله مع والدته. ف "يوحان"، شابّ مقيّد بوالدته، ماما، بسلاسل غير مرئيّة، ولكنّها غير قابلة للكسر، يحلم بالحرّيّة، لكنّه لا يزال تحت قبضتها الخانقة. إنّهما معزولان عن العالم، حياتهما في المزرعة روتين متوتّر من البقاء على قيد الحياة، والتّحكّم العاطفيّ، لا ينقطع إلّا بوصول امرأة شابّة تهدّد التّوازن الدّقيق. عندما يبدأ "يوحان" في رؤية قبضة ماما القاسية، يواجه الواقع المؤلم لصلتهما: هل هي حبّ، أم هي طغيان؟ يغوص المخرج "تومبال تامبوبولون" في متاهة الولاء العائليّ، والسّيطرة، في هذه الدّراما المؤثّرة الّتي تطرح أسئلة أبديّة حول الأسرة، والسّلطة، وتكلفة الاستقلال.

حانامي

إخراج: دنيز فرنانديز

الجزيرة البركانيّة النّائية فوغو، الواقعة قبالة ساحل الرّأس الأخضر، هي مكان صعب لكسب العيش. ومثل العديد من الشّباب الآخرين، تختار "نيا" المغادرة، تاركة طفلتها الجديدة "نانا" بعهدة جدّتها لتربيتها. "نانا" طفلة دقيقة الملاحظة، وحسّاسة؛ فعندما كانت تصاب بحمّى شديدة، وترسل للعلاج والتّعافي تحت البركان، كانت تستجيب على الفور للأجواء السّحريّة داخل الجزيرة. وكأنّ الجزيرة نفسها، إلى جانب مجموعة النّساء اللّواتي يضفين على الفيلم طاقة أنثويّة قويّة، تعتني بها. إنّها قصّة مؤثّرة عن الشّوق والانتماء، تبلغ ذروتها عندما تقع "نانا" البالغة في معضلة: أتبقى هنا إلى الأبد، أم تتبع والدتها إلى العالم الخارجيّ؟