Skip to content
PG12

سانكي يوكسان

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
16 دقيقة
إنتاج عام
2024
اللغة
الأذرية
الترجمة
الإنجليزية والعربية
بلد الانتاج
فرنسا وأذربيجان
إخراج
أزير غولييف
السيرة الذاتية
إنتاج
سيبايتيان هوسونو
بمشاركة
ميلانا هيزينوفا، أوكتاي ميهتييف، إلسن ميميدوف
كتابة
أزير غولييف ، نيجات موتاروف

أوقات العرض

Tue 10. Dec
ميدان الثقافة - سينما 2
9:30 PM - 11:07 PM
السعر: 40 ريال

*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 2 مجموعة الأفلام القصيرة التالية:

Wed 11. Dec
ميدان الثقافة - سينما 4
4:30 PM - 6:07 PM
السعر: 40 ريال

*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 2 مجموعة الأفلام القصيرة التالية:

بعد أن رفض والد "سمير" القاسي بشكل قاطع طلب يد حبيبته "ليلى" من والديها، يتّفق الشّابّان على الهروب معًا. تصل "ليلى" في الموعد المحدّد، وتنتظر طوال اليوم؛ إلّا أنّ "سمير" لم يظهر أبدًا. تعود إلى الأماكن الّتي اعتادا على اللّقاء فيها - محاجر التّعدين القاتمة، والمنحدرات الخطرة، وحيث لن يراهما أحد - بينما تسمع صوته يخبرها أنّ هذا الألم سيزول. إنّه سرد غامض، وغنائيّ عن الحبّ، والغدر، والمصير المحزن للأشخاص الّذين لا سلطة لديهم على حياتهم الخاصّة.

أفلام مقترحة

الرّونين الأخير

إخراج: ماكسيم شيشكين

مُطارَد من أرواح الماضي، يتجوّل الرّوّان المنفرد عبر الأراضي البور، ما بعد نهاية العالم بحثًا عن قاتل أبيه. فقد أدّت الكارثة المناخيّة إلى حرب نوويّة عالميّة، دمّرت الحضارة كما نعرفها: أصبحت الأراضي محروقة، والمدن مدمّرة. لم تعد الأجهزة الكهربائيّة تعمل، أمّا البنزين فقد فَقَدَ، منذ زمن طويل، خصائصه الّتي جعلته أعظم مورد في العالم. العملة الرّئيسيّة في هذا العالم الجديد هي خراطيش إي. ك 47. وفي كلّ مكان يذهب إليه الرّوّان، يواجه صيّادي الرّؤوس الدّامية، والعصابات المارّة، وجميعهم يقاتلون من أجل البقاء في هذا العالم الجديد الخطير. ثمّ، وفي أحد الأيّام، يلتقي الرّوّان بفتاة مراهقة ضائعة، تقدّم له مكافأة ثمينة لمرافقتها إلى مسقط رأسها، وهي رحلة ستتطلّب كلّ مهاراته القتاليّة.

مودي _ ثلاثة أيّام على حافة الجنون

إخراج: جوني ديب

حياة "أميديو موديلياني" في حالة من الفوضى البوهيميّة. إنّه عام 1916، حيث تعاني باريس من حرمان الحرب؛ بلا مال، يشرب "أميديو" هو وأصدقاؤه المنحلّون، ويتعاطون كمّيّات كبيرة من المخدّرات، يصنعون الفنّ، ويفشلون في بيعه، ثمّ يتشاجرون مع صاحبات العقارات اللّواتي يرغبن في طردهم. "مودي"، كما يحلو لصديقيْه الفنّانَيْنِ "أوتيلو" و"سوتين" أن ينادياه، تُعرض عليه فرصة حياة من قبل جامع أمريكيّ (ظهور رائع لأل باتشينو)، ولكن كالمعتاد، يفشل في اغتنامها. للأسف، لن يتمّ الاعتراف بمكانته الحقيقيّة كأحد أبرز روّاد الفنّ الحديث، إلّا بعد وفاته المبكرة. المخرج "جوني ديب" يستمتع بوضوح بتصوير حياة بطله الفوضويّة، منعشًا قصّته بروح الرّوك البانك.

يلّا باركور

إخراج: عريب زعيتر

من أقوى الذكريات لدى زعيتر عن والدتها هي ابتسامتها المتألّقة عندما كانت شابّة على الشّاطئ في غزّة خلال إحدى عطلات العائلة المعتادة إلى فلسطين. كان أبناء أعمامها يسخرون من لهجة عريب غير المألوفة، ولكنّ والدتها كانت تقول إنّ هذا هو المكان الّذي تنتمي إليه. من منزلها الحاليّ في الولايات المتّحدة، تتصفّح عريب الإنترنت، بحثًا عن صور تستحضر من خلالها شيئًا من والدتها، فوجدت المراهق "أحمد مطر" وأصدقاءه، وهم أعضاء فريق باركور، والذين يستخدمون أنقاض المباني المدمّرة في غزّة كمسارات عقبات، و يضحكون بفرح على خلفيّة الانفجارات. تتعقّب عريب أحمد عبر الإنترنت، فيصبحا صديقين؛ وفي الوقت نفسه، إنّه عازم على أن يكون الباركور طريقه إلى الخروج من السّجن الّذي أصبح وطنهم المشترك