Skip to content
PG15

إن شاء الله ولد

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
113 دقيقة
إنتاج عام
2023
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
الأردن والسعودية ومصر وفرنسا وقطر
إخراج
امجد الرشيد
السيرة الذاتية
إنتاج
رولا ناصر، اسيل ابو عياش
بمشاركة
منى حوا، هيثم عمري ، يمنى مروان، سلوى نقارة ، محمد الجيزاوي، إسلام العوضي ، سيلينا ربابعة
كتابة
امجد الرشيد، رولا ناصر، دلفين أوغت
عندما تستيقظ "نوال" ربّة منزل أردنيّة وتجد زوجها ميتًا إلى جانبها في الفراش تبدأ مشاكلها. ثكلى وحائرة، تجد نفسها معرّضة للهجوم من قبل صهرها الّذي أخذ يطالب بنصف منزلها، وبحضانة ابنتها، وبسداد ديون زوجها الّتي لم تكن على علم بها. أملها الوحيد هو أن تكون حاملاً بولد، إذ سيكون له الحقّ في وراثة منزلهم. "نوال" ليست متمرّدة، ولكنّها ستخوض معركة يائسة من أجل حقّها في عيش حياة طبيعيّة. تقدّم "منى حوا" أداءً قويًّا، بينما يرفع المخرج "أمجد الرّشيد" من حدّة التّوتر، ويجعلك تشعر بالتّشوي دون توقف.

أفلام مقترحة

حوار مع إيميلي بلنت

إخراج:

"إيميلي بلانت"، المرشّحة لجائزة الأوسكار، أثبتت مكانتها كواحدة من أكثر المواهب تنوّعًا في هوليوود، من خلال أدوارها التّحويليّة الّتي تمتدّ عبر أفلام الأكشن، والدّراما، والرّعب، والموسيقى. ترشيحها الأخير لجائزة الأوسكار عن فيلم "أوبنهايمر" (2023) يضاف إلى مجموعة رائعة من الجوائز، بما في ذلك جوائز نقابة ممثّلي الشّاشة، وغولدن غلوب. قامت "بلانت" مؤخّرًا ببطولة فيلم "ذا فول غاي" الى جانب "رايان غوسلينغ"، وفيلم "بين هاسلرز" مع "كريس إيفانز". وقد حقّق دورها الرّائع في فيلم "ذو ديفيل ويرز برادا" ترشيحات لجائزتي البافتا وغولدن غلوب، بينما أظهر دوراها في فيلمي "إي كوايت بليس"، و"ماري بوبينز ريتورنز" (2018) مدى تنوّعها، حيث أكسبها الأوّل جائزة نقابة ممثّلي الشّاشة. ومن بين الأفلام البارزة الأخرى الّتي شاركت فيها "سيكاريو"، و"ذو غيرل أون ذو باص"، و"إينتو ذو وودز". وقد بدأت "بلانت" مسيرتها المهنيّة على خشبة المسرح اللّندنيّ مقابل السّيّدة "جودي دينش"، وقدّمت باستمرار أداءً مُثنًى عليه في مختلف الأنواع. كما أنّه من المقرّر أن تشارك في بطولة فيلم الأكشن والمغامرة القادم "ذا سماشينغ ماشين".

حوار مع جيريمي رينر

إخراج:

تمكّن "جيريمي رينّير"، المرشّح لجائزة الأوسكار مرّتين، من ترسيخ نفسه كواحد من أكثر الممثّلين تنوّعًا واحترامًا في هوليوود. فخلال العقد الأوّل من الألفيّة الجديدة، ظهر بشكل كبير في الأفلام المستقلّة، بما في ذلك "دامر" و"نيو نيد". بعد ذلك بوقت قصير، بدأ في لعب أدوار البطولة في أفلام ضخمة، وحاز على إشادة نقديّة لأدواره في "ذو هيرت لوكر" (إذ ترشّح لجائزة الأوسكار عن أفضل ممثّل)، و"ذو تاون" (إذ ترشّح لجائزة الأوسكار عن أفضل ممثّل مساعد). اِتّسعت مسيرة " رينّير" مع أدوار هامّة ذات امتيازات كبيرة، بما في ذلك "ميشين إيمبوسيبول- غوست بروتوكول" و"ذو بورن ليغاسي". كما أدّى دور "هوكييي" في عالم مارفل السّينمائيّ (أم سي يو) في أفلام "أفنجيرز"، ليصبح شخصيّة رئيسيّة في النّوع السّينمائيّ للأبطال الخارقين. وتشمل مسيرته السّينمائيّة المميّزة القيام بأدوار البطولة في أفلام حائزة على جوائز "أميريكين هاسيل"، وفيلم الخيال العلميّ النّاجح "أرايفل" مع "إيمي آدمز"، و"ويند ريفر" وهو فيلم الإثارة الحاصل على إشادة النّقّاد. وعلى شاشة التّلفزيون، لعب " رينّير" دور الشّخصيّة الرّئيسيّة في مسلسل مارفل "هوكييي" على ديزني+، وهو يشارك حاليًّا في بطولة أحد أكثر المسلسلات الدراميّة الأصليّة نجاحًا على باراماونت+، "مييور أوف كينغزتون". بالإضافة إلى ذلك، لعب دور البطولة في المسلسل الوثائقيّ المؤلّف من أربعة أجزاء "رينّيرفيشينز" على ديزني +. وإلى جانب مسيرته التّمثيليّة، يكرّس " رينّير" نفسه للأعمال الخيريّة، من خلال مؤسّسته، "مؤسّسة رنيرفيشين"، الّتي تركّز على مبادرات خيريّة مختلفة.

أربعون فدّانًا

إخراج: ر ت ثورن

تتألّق "دانييل ديدويلر" في دور الأمّ القويّة المسلّحة "هايلي"، وهي محاربة أمريكيّة إفريقيّة قديمة، عازمة على حماية أسرتها وأرضها بعد نهاية العالم الّتي تسبّب بها الإنسان. قبل بضع سنوات، ماتت جميع الحيوانات على الأرض، بسبب وباء فيروسيّ. ومنذ ذلك الحين، انهارت إمدادات الغذاء العالميّة: إذ لا يمكن لأولئك الّذين يزرعون الأرض إلّا أن يأملوا في البقاء على قيد الحياة، شرط أن يتمكّنوا من صدّ الميليشيات المتجوّلة، الّتي تنهب المزارع المتبقّية. تتواصل "هايلي" فقط مع المزارعين الآخرين عبر راديو سي.بي . فأطفالها الأربعة محصورون مع والديهم، وقد تعلّموا عدم الثّقة بأحد، ولكن عندما يلتقي الشّابّ المنعزل "إيمانويل" ب"دون"، وهي امرأة شابّة مصابة بجروح في الغابة، ينهار نظام "هايلي" من الدّاخل

مودي _ ثلاثة أيّام على حافة الجنون

إخراج: جوني ديب

حياة "أميديو موديلياني" في حالة من الفوضى البوهيميّة. إنّه عام 1916، حيث تعاني باريس من حرمان الحرب؛ بلا مال، يشرب "أميديو" هو وأصدقاؤه المنحلّون، ويتعاطون كمّيّات كبيرة من المخدّرات، يصنعون الفنّ، ويفشلون في بيعه، ثمّ يتشاجرون مع صاحبات العقارات اللّواتي يرغبن في طردهم. "مودي"، كما يحلو لصديقيْه الفنّانَيْنِ "أوتيلو" و"سوتين" أن ينادياه، تُعرض عليه فرصة حياة من قبل جامع أمريكيّ (ظهور رائع لأل باتشينو)، ولكن كالمعتاد، يفشل في اغتنامها. للأسف، لن يتمّ الاعتراف بمكانته الحقيقيّة كأحد أبرز روّاد الفنّ الحديث، إلّا بعد وفاته المبكرة. المخرج "جوني ديب" يستمتع بوضوح بتصوير حياة بطله الفوضويّة، منعشًا قصّته بروح الرّوك البانك.