Skip to content

حوار مع مايكل دوغلاس

أصبح "مايكل دوغلاس"، الّذي يحتفل بأكثر من 50 عامًا من الخبرة في مجال المسرح والسّينما والتّلفزيون، ممثّلًا مشهورًا من خلال قيامه بالبطولة في مسلسل "ذو ستريتس أوف سان فرانسيسكو" التّلفزيونيّ الشّهير، والّذي نال عنه ثلاثة ترشيحات لجائزة إيمي. اِنتقل "دوغلاس" بعد ذلك إلى عالم إنتاج الأفلام المستقلّة، حيث حصل على حقوق فيلم "وان فلو أوفر ذو كوكوز نيست" (1975)، الّذي نال خمس جوائز أوسكار، بما في ذلك جائزة أفضل فيلم. اِشتهر "دوغلاس" بقدرته الفذّة على اختيار مشاريع مؤثّرة ومثيرة للجدل، تعكس الاتّجاهات المتغيّرة، والاهتمامات العامّة. وقد شارك في أفلام ذات تأثير كبير، مثل "ذو تشاينا سيندروم" (1979)، و"تّرافيك" (2000)، بالإضافة إلى أفلام لاقت نجاحًا على شبّاك التّذاكر، مثل "رومانسينغ ذو ستون" (1984)، و" فيتيل أتراكشين" (1987).

أوقات العرض

Fri 06. Dec
ميدان الثقافة - قاعة العروض الرئيسية
3:00 PM - 3:45 PM
السعر: 100 ريال

 

أفلام مقترحة

أقورا

إخراج: علاء الدين سليم

كلب أزرق وغراب أسود يرويان القصّة الغريبة لثلاثة عائدين – وهم أشخاص غير أموات تمامًا، وليسوا أحياء أيضًا - يظهرون من جديد في بلدة نائية، الأمر الّذي يحيي الألغاز غير المحلولة حول اختفائهم. "فتحي"، وهو مفّتش الشّرطة المحلّيّ، يتولّى القضيّة، بمساعدة صديقه "أمين" الطّبيب المحلّيّ. ومع ذلك، ما يبدأ كجريمة مثيرة تقليديّة، يصبح أكثر تجريدًا عندما يصل "عمر" محقّق شرطة من المدينة، لتسليط الضّوء على ما حدث، فيشعر بالارتباك بسبب التّسلسل غير المنطقيّ للأحداث. وفي الوقت نفسه، يبدو الأمر سخيفًا ومزعجًا، إذ يكشف "أغورا" تدريجيًّا عن نفسه، كقصيدة خرافيّة، وتعليق سياسيّ عن الحالة في تونس.

رجل أفضل

إخراج: مايكل غريسي

يدّعي المغنّي "روبى ويليامز"، النّجم السّابق لفرقة "تايك ذات"، أنّه قد شعر طوال حياته الإبداعيّة وكأنّه قرد يؤدّي على المسرح. المخرج "مايكل غرايسي"، المعروف بفيلم "ذو غريتيست شومان"، يصوّر "ويليامز" كقرد في فيلم السّيرة الذّاتيّة المذهل. إنّها فكرة غريبة، لكنّها تنجح. يقوم "ويليامز" نفسه بأداء صوت القرد، إلّا أنّ مشاركته لا تعني أنّ حياته المثيرة للجدل، والمليئة بالشّهرة، والخزي، والإذلال، والعودة المذهلة للشّهرة، قد تمّ تعديلها. فنحن نرى كلّ شيء: سلوكه الرّديء، وغرائزه كصديق سيّئ، وهو ابن مهمل، وزميل عمل لا يُحتمل. ولكن من خلال تسليط الضّوء على حسّه الفكاهيّ المميّز، وصدقه الجذّاب، وعرضه الّذي لا يقاوم، يتفوّق "روبى" مرّة أخرى. زد إلى ذلك العدد الكبير من أغاني البوب الرّائعة الّتي يمكنك الغناء معها.