
حوار مع مايكل دوغلاس
أوقات العرض
أفلام مقترحة

أقورا
إخراج: علاء الدين سليم
كلب أزرق وغراب أسود يرويان القصّة الغريبة لثلاثة عائدين – وهم أشخاص غير أموات تمامًا، وليسوا أحياء أيضًا - يظهرون من جديد في بلدة نائية، الأمر الّذي يحيي الألغاز غير المحلولة حول اختفائهم. "فتحي"، وهو مفّتش الشّرطة المحلّيّ، يتولّى القضيّة، بمساعدة صديقه "أمين" الطّبيب المحلّيّ. ومع ذلك، ما يبدأ كجريمة مثيرة تقليديّة، يصبح أكثر تجريدًا عندما يصل "عمر" محقّق شرطة من المدينة، لتسليط الضّوء على ما حدث، فيشعر بالارتباك بسبب التّسلسل غير المنطقيّ للأحداث. وفي الوقت نفسه، يبدو الأمر سخيفًا ومزعجًا، إذ يكشف "أغورا" تدريجيًّا عن نفسه، كقصيدة خرافيّة، وتعليق سياسيّ عن الحالة في تونس.

رجل أفضل
إخراج: مايكل غريسي
يدّعي المغنّي "روبى ويليامز"، النّجم السّابق لفرقة "تايك ذات"، أنّه قد شعر طوال حياته الإبداعيّة وكأنّه قرد يؤدّي على المسرح. المخرج "مايكل غرايسي"، المعروف بفيلم "ذو غريتيست شومان"، يصوّر "ويليامز" كقرد في فيلم السّيرة الذّاتيّة المذهل. إنّها فكرة غريبة، لكنّها تنجح. يقوم "ويليامز" نفسه بأداء صوت القرد، إلّا أنّ مشاركته لا تعني أنّ حياته المثيرة للجدل، والمليئة بالشّهرة، والخزي، والإذلال، والعودة المذهلة للشّهرة، قد تمّ تعديلها. فنحن نرى كلّ شيء: سلوكه الرّديء، وغرائزه كصديق سيّئ، وهو ابن مهمل، وزميل عمل لا يُحتمل. ولكن من خلال تسليط الضّوء على حسّه الفكاهيّ المميّز، وصدقه الجذّاب، وعرضه الّذي لا يقاوم، يتفوّق "روبى" مرّة أخرى. زد إلى ذلك العدد الكبير من أغاني البوب الرّائعة الّتي يمكنك الغناء معها.