Skip to content
G

شمعة فانغ

نوع الفيلم
تحريك
مدة العرض
8 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الماندراين
الترجمة
الإنجليزية والماندراين
بلد الانتاج
الصين
إخراج
يوفي ليو
السيرة الذاتية
إنتاج
يوفي ليو
بمشاركة
يوفي ليو، سينيو وانغ، تشينغيو ليو، نيانسي يوان، يايك سين، جياواي لي
كتابة
يوفي ليو، يايك سين، جياواي لي
مع وجود العديد من المناطق العمياء في شخصيّاتنا، تظهر مخاوف رسّام التحريك الصيني يوفي ليو من أحكام الناس عليه؛ عبر قلقه المستمرّ الذي يعزّزه بإدمانه على القهوة. حيث يصطحبنا في رحلة إلى طفولته؛ ليتوقف عند أربعة أحداث ساهمت في تشكيل مشاعره وكينونته. ضمن فيلم عاطفيّ وذاتيّ مميّز.

أفلام مقترحة

أولاد ماليجون الخارقون

إخراج: ريما كاغتي

هذا العمل الترفيهيّ الممتع، مستوحى من حياة "ناصر شيخ"، وهو صانع أفلام هاوٍ من بلدة ماليجون الهنديّة الفقيرة، وقد استوحى تصوير فيلمه الخاصّ من حبّه للأفلام الكوميديّة الصّامتة، وهو يضمّ شخصيّات محلّيّة، و قد أنجز بفضل طاقم عمل من الأصدقاء. وبما أنّ السّكّان المحلّيّين يفضّلون الهروب إلى عالم بوليوود، فقد قام بتكييف بعض الأفلام المفضّلة لديهم، ونقل قصصها إلى ماليجون. أحبّ النّاس الفيلم، ولكنّ نجاحه هدّد بتفريق المجموعة، حيث تبيّن أنّ لأحد أعضائها طموحات أكبر. كان لا بدّ من تجاوز بعض العقبات، قبل أن يدرك الجميع ما يهمّهم حقًّا. إنّه فيلم مؤثّر، ومضحك في بعض الأحيان، يدور حول صناعة الأفلام، والصّداقة، وما يحدث عندما يتصادم هذان العالمان.

يلّا باركور

إخراج: عريب زعيتر

من أقوى الذكريات لدى زعيتر عن والدتها هي ابتسامتها المتألّقة عندما كانت شابّة على الشّاطئ في غزّة خلال إحدى عطلات العائلة المعتادة إلى فلسطين. كان أبناء أعمامها يسخرون من لهجة عريب غير المألوفة، ولكنّ والدتها كانت تقول إنّ هذا هو المكان الّذي تنتمي إليه. من منزلها الحاليّ في الولايات المتّحدة، تتصفّح عريب الإنترنت، بحثًا عن صور تستحضر من خلالها شيئًا من والدتها، فوجدت المراهق "أحمد مطر" وأصدقاءه، وهم أعضاء فريق باركور، والذين يستخدمون أنقاض المباني المدمّرة في غزّة كمسارات عقبات، و يضحكون بفرح على خلفيّة الانفجارات. تتعقّب عريب أحمد عبر الإنترنت، فيصبحا صديقين؛ وفي الوقت نفسه، إنّه عازم على أن يكون الباركور طريقه إلى الخروج من السّجن الّذي أصبح وطنهم المشترك

نابولي نيو يورك

إخراج: غابرييل سالفاتوريس

مدينة نابولي الإيطاليّة، الّتي دمّرتها الحرب العالميّة الثّانية، في حالة من الخراب. "كارماين" و"سيليستينا" يتيمَان، يساعدان بعضهما لينجوا من الحياة في الشّوارع المليئة بالرّكام. فهما، كما حال الآخرين، يحلمان بالتّوجّه إلى أمريكا، حيث ذهبت شقيقة "سيليستينا" قبل عامين. وفي إحدى اللّيالي، يختبئان على متن سفينة يقودها ربّان غريب الأطوار متّجه إلى نيويورك، فينضمّان إلى حشود من المهاجرين الإيطاليّين، الّذين يأملون في حياة أفضل في هذا البلد الغريب الجديد. المخرج الحائز على جائزة الأوسكار "غابرييل سالفاتوري" يصوّر نصًّا تمّ اكتشافه حديثًا من قبل المايسترو الإيطاليّ "فيديريكو فليني" وكاتب السّيناريو "توليو بينيلي"، اللّذين كتبا النّصّ معًا قبل 80 عامًا، عندما كانا صانعي أفلام طموحين شابّين، قبل أن يتعاونا في أعمال كلاسيكيّة مثل "لا دولشي فيتا و "8 1/2". قصة لفدريكو فليني و توليو بينلي

أقورا

إخراج: علاء الدين سليم

كلب أزرق وغراب أسود يرويان القصّة الغريبة لثلاثة عائدين – وهم أشخاص غير أموات تمامًا، وليسوا أحياء أيضًا - يظهرون من جديد في بلدة نائية، الأمر الّذي يحيي الألغاز غير المحلولة حول اختفائهم. "فتحي"، وهو مفّتش الشّرطة المحلّيّ، يتولّى القضيّة، بمساعدة صديقه "أمين" الطّبيب المحلّيّ. ومع ذلك، ما يبدأ كجريمة مثيرة تقليديّة، يصبح أكثر تجريدًا عندما يصل "عمر" محقّق شرطة من المدينة، لتسليط الضّوء على ما حدث، فيشعر بالارتباك بسبب التّسلسل غير المنطقيّ للأحداث. وفي الوقت نفسه، يبدو الأمر سخيفًا ومزعجًا، إذ يكشف "أغورا" تدريجيًّا عن نفسه، كقصيدة خرافيّة، وتعليق سياسيّ عن الحالة في تونس.