Skip to content
PG15

قصة لوحة

نوع الفيلم
تحريك ووثائقي وفن
مدة العرض
30 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الإنجليزية
بلد الانتاج
المملكة المتحدة
إخراج
Gaëlle Mourre، Quentin Darras
السيرة الذاتية
إنتاج
Charlotte Mikkelborg، Gaëlle Mourre
بمشاركة
Cerys Matthews
كتابة
Gaëlle Mourre
تهدف هذه السلسلة من الرسوم المتحركة المعزّزة بتقنية الواقع الافتراضي؛ إلى إثراء الجماهير الشابّة بقيمة الفنّ، عبر مجموعة من التجارب العاطفيّة التي تعكس الجوانب الإنسانيّة من حياة بعض أهم فنّاني العالم، حيث تكشف كل حلقة عن مواضيع وكواليس مختلفة لكل فنّان. وفي هذه الحلقة تحديدًا؛ نتتبّع قصة أرتيميسا جنتلسكي؛ أحد أبرز فناني الباروك المعاصرين؛ حيث تصطحبنا في رحلةٍ شيّقة مرسومة بمعالم قلقها النسويّ إزاء عالم يتسيّده الذكور، ولكن بعزيمتها وإرادتها الحديديّة؛ تصبح واحدة من أشهر رسّامي أوروبّا.

أفلام مقترحة

رجل أفضل

إخراج: مايكل غريسي

يدّعي المغنّي "روبى ويليامز"، النّجم السّابق لفرقة "تايك ذات"، أنّه قد شعر طوال حياته الإبداعيّة وكأنّه قرد يؤدّي على المسرح. المخرج "مايكل غرايسي"، المعروف بفيلم "ذو غريتيست شومان"، يصوّر "ويليامز" كقرد في فيلم السّيرة الذّاتيّة المذهل. إنّها فكرة غريبة، لكنّها تنجح. يقوم "ويليامز" نفسه بأداء صوت القرد، إلّا أنّ مشاركته لا تعني أنّ حياته المثيرة للجدل، والمليئة بالشّهرة، والخزي، والإذلال، والعودة المذهلة للشّهرة، قد تمّ تعديلها. فنحن نرى كلّ شيء: سلوكه الرّديء، وغرائزه كصديق سيّئ، وهو ابن مهمل، وزميل عمل لا يُحتمل. ولكن من خلال تسليط الضّوء على حسّه الفكاهيّ المميّز، وصدقه الجذّاب، وعرضه الّذي لا يقاوم، يتفوّق "روبى" مرّة أخرى. زد إلى ذلك العدد الكبير من أغاني البوب الرّائعة الّتي يمكنك الغناء معها.

إلى عالم مجهول

إخراج: مهدي فليفل

"شاتيلا" و"رضا" قريبان فلسطينيّان هربا من مخيّم لبنانيّ للّاجئين إلى أثينا. كانت ألمانيا هدفًا لهما، ولكن بدون مال أو جوازات سفر، وجدا نفسيهما في عالم موحش يعيشان من النّصب والسّرقات الصّغيرة. بالنسبة ل"شاتيلا"، الّذي اكتشف جانبًا قاسيًا في شخصيّته، كل شيء مبرّر - حتّى لو كان ذلك نهب اللّاجئين الآخرين - ولكن "رضا" كان يكره ما أصبح عليه، وهو عار يخفيه بالمخدرات، مضيّعًا ما يملكان من مال قليل. ومع ذلك، تبدو الأمور أفضل عندما يلتقيان ب"مالك" وهو صبيّ صغير يدّعي أنّ عمّته ستوفّر له المال لتأخذه إلى إيطاليا. من خلال أسلوب يجمع بين الوثائقيّ والرّواية، يصوّر المخرج "مهدي فليفل" واقع اليأس بعمق ودفء.

توليف وحكايات على ضفاف البوسفور

إخراج: زينة صفير

قصص وحكايات إنتشرت في أكثر من 150 بلد حول العالم، تناولت الحبّ الضائع واسس الحياة والعائلة، وقصص الإنسان بعيداً عن "البطل الخارق" أو "السوبر هيرو" ، صُوروا في مدن تركيا الجميلة مع نجوم متألّقون دخلوا قلوب المشاهدين: إنها الدراما التركية أو ما تعرف بال "ديزي". يُعتبر اليوم هذا ال ديزي واحد من انجح المسلسلات حيث يحظى بشعبيّة كبيرة في جميع أنحاء العالم العربيّ، وكذلك في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبيّة وإفريقيا. كيف استطاعت صناعة في بلد لا يمتلك موطئ قدم في التّوزيع، وفي التّصوير بلغة الأقلّيّات، أن تنتشر بهذا الشّكل السّريع والواسع؟ من خلال مقابلات في مواقع التّصوير مع المخرجين والمنتجين والموزعين والنّجوم، نتعرف على سر نجاح وكواليس هذه الدراما. الملخص: في غضون 10 سنوات فقط، أصبحت المسلسلات التّركيّة التي تعرف بال "ديزي" صناعة مزدهرة،يتمّ تصديرها إلى بقاع كبيرة من العالم. فما سرّ هذا النجاح؟

ثقوب

إخراج: عبدالمحسن الضبعان

راكان" وزوجته "ريم" يبحثان عن شقّة للإيجار، وذلك عوض العيش مع والدته المسنّة. يبدو أنّهما وجدا المكان المناسب، باستثناء الثّقب في الجدار، الّذي يبدو وكأنّ شخصًا ما قد ضربه بمطرقة. ومع ذلك، فإنّ "راكان" غير مهتمّ بشكل غريب، فهو بالكاد يتحدّث مع زوجته. تدريجيًّا، وبينما ننتقل من الحاضر إلى الماضي، نجمع معًا القصّة الّتي تفسّر سلسلة المكالمات غير المرغوب بها، واللّقاءات العشوائيّة مع الشّخصيّات المشبوهة، والانفجارات العنيفة. وعندما يتعرّض منزل والدته للسّرقة، وتتعرّض والدته للهجوم، يواجه الشّخص الّذي لم يكن يريد رؤيته على الإطلاق.