Skip to content
PG15

غودار - وحدها السينما

نوع الفيلم
وثائقي
مدة العرض
100 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الفرنسية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
فرنسا
إخراج
سيريل لوثي
السيرة الذاتية
إنتاج
كاثي بالومبو، فيكتور روبرت
بمشاركة
ماشا ميريل، تييري جوس، آلان برجالا، مارينا فلادي، رومان جوبيل، ديفيد فارولت، جولي دلبي، دانيال كوهين-بنديت، غيراد مارتن، ناتالي باي، هانا شيغولا، دومينيك بيني
كتابة
سيريل لوثي
بينما نستقصي أسطورة المخرج الفرنسي الطليعي والراحل جان لوك غودار، وما وراءها؛ نتعرّف أكثر على جانبه العاطفي، وشغفه والتزامه اللامحدود إزاء الفنّ، بصفته العرّاب الأول للموجة الفرنسية السينمائية ضمن مطلع ستينيّات القرن المنصرم، والمخرج الذي ترك علامةً فارقة في تاريخ السينما؛ بإرث يزيد عن 100 فيلم. ومن خلال هذا الفيلم الوثائقي؛ نقترب أكثر من شخصية غودار الإنسان، التي وإن اكتنفها الغموض، إلا أنها تحتفظ بسحرٍ وأصالة تنفذ إلى كلّ القلوب.

أفلام مقترحة

نحن نعيش في الزّمن

إخراج: جون كراولي

"فلورنس بيو" و"أندرو غارفيلد" يضفيان الفكاهة والكيمياء الشّخصيّة الاستثنائيّة إلى هذه القصّة الآسرة عن الحبّ، والزّواج، والقلق العاطفيّ. يتميّز هذا الفيلم بعمليّة السّرد فيه الّتي تتنقّل ذهابًا وإيابًا عبر عقد من الزّمن، الأمر الّذي يسمح لنا باستيعاب جميع مراحل حياتهما: أفضل اللّحظات وأسوئها، الرّومانسيّة، والأبوّة، فهي كأحجية تساعدنا على فهم قراراتهما في مراحل مختلفة من علاقتهما. إنّه فيلم مؤثّر حقًّا، يظهر كيف تلتقي الطّاهية الطّموحة " ألموت" " بتوبياس"، وهو محلّل بيانات قد انتهى زواجه للتوّ، فيقعان في الحبّ، ويجدان نفسيهما ملزمين على مواجهة جميع العقبات الّتي تعترض طريقهما. وعندما تقرّر "ألموت" المشاركة في مسابقة طهي عالية المخاطر، يتصاعد التّوتّر بينهما.

الحياة الهادئة

إخراج: ألكساندروس أفراناس

هرب "سيرغي" و"ألينا"، وهما مدرّسان، من الاضطهاد في روسيا، مع ابنتيهما إلى السّويد، حيث تقدّما بطلب للحصول على اللّجوء. إنّهما يبذلان قصارى جهدهما للاندماج: يعمل الوالدان بجدّ، وتنغمس الفتاتان في حياتهما المدرسيّة السّويديّة، وترحّب الأسرة بالتّفتيشات الدّوريّة، كلّ ذلك يثبت أنّهم سيكونون مواطنين سويدييّن ممتازين. إلّا أنّ الصّدمة تكون عندما يتمّ رفض طلبهم باللّجوء، إثر ذلك تنهار الابنة الصّغرى "كاتيا"، وتدخل في غيبوبة ناتجة عن متلازمة الاستسلام لدى الأطفال، وهي ظاهرة موثّقة جيّدًا بين أطفال اللّاجئين. إنّ قسوة السّلطات ومؤسّساتها، والّتي تبدو مصمّمة على تجريد الجميع من الإنسانيّة والأمل، أمر مخيف، ولكن يتمّ التّغلّب عليها فقط بقيم الفيلم الأساسيّة المتمثّلة في العدالة، والحبّ المناهض للظّلم.