Skip to content
R15

جزيرة الحجر

نوع الفيلم
رعب
مدة العرض
91 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الإنجليزية
الترجمة
بدون
بلد الانتاج
المملكة المتحدة
إخراج
مارك جينكين
السيرة الذاتية
إنتاج
دينزيل مونك
بمشاركة
ماري وودفين، جون وودفين، إدوارد رو، فلو كرو، جو جراي
كتابة
مارك جينكين
بينما تشرع متطوّعة وحيدة في دراسة الحياة البرية في إحدى الجزر؛ بعيدًا عن الحضارة التي لا يربطها بها إلا جهاز راديو عطوب. تنهض يوميَّا بهدف الإشراف على زهرةٍ تنمو بين صخور منجم القصدير، ولا يشتّتها عن ذلك إلا ضيوف الجزيرة الآخرون حيث تستغرق في تأمّلهم من بعيد. وحينما يبدأ جسدها في إنبات ذات الكائنات الزاحفة على الزهور التي تدرسها، يتلاشى الوقت في تيّارٍ من الزمن العائم؛ ويجرفنا معه. في إطار من الخيال والرّعب الغرائبيّ.

أفلام مقترحة

شرق ١٢

إخراج: هالة القوصي

الموسيقى الطموح "عبدو" عالق في مستعمرة صحراوية معزولة، ويقضي وقته بين حفر القبور، وتأليف الموسيقى، باستخدام آلات موسيقية مخترعة من أدوات منزليّة متنوعة وبرفقة حبيبته "ننة"، يخطّط عبدو للهروب إلى عالم أرحب، بينما يتحايل للنّجاة من الطّغيان المعتاد لزعيم المستعمرة "شوقي بيه". وترتكز قصة شرق ١٢ على قوّة السّرد التي تتخلّلها نكهة من ألف ليلة وليلة. وتمّ تصوير الفيلم بعنوانه المثير للخيال على خام السينما الأبيض والأسود. وتمنح هذه الصفة الجماليّة موضوع التّمرّد الشّبابيّ المعروف طابعًا سرّياليًّا وخياليًّا، الأمر الّذي يسمح للأفكار المحظورة أن تحلق بحرية

الصف الاول

إخراج: مرزاق علواش

تستيقظ "زولة بودربالة" وأطفالها الخمسة عند الفجر في يوم حارّ، استعدادًا لقضاء أوّل يوم صيفيّ لهم على الشّاطئ. من الضّروريّ الوصول باكرًا، من أجل الحصول على مكان في "الصّفّ الأماميّ"، مع إطلالة مواجهة للبحر الجميل. وكونها أوّل الواصلين، تستقرّ العائلة على حافّة الماء؛ إنّه يوم مثاليّ ينتظرها. ولكن عندما تصل عائلة أخرى، تحدث كارثة غير متوقّعة. يمنحنا " مرزاق علواش"، الّذي شكّل فيلمه السّابق "عمر قتلاتو" نقطة تحوّل في السّينما الجزائريّة، شخصيّات تتمتّع بالذّكاء، وحبّ الحياة، وبراءة ساحرة. ويؤكّد استكشافه المستمرّ للجزائر المعاصرة، بكلّ سحرها وتعقيداتها، مكانته كرائد سينمائيّ.

أغنية سيما

إخراج: رويا سادات

أفغانستان، في عام 1972 ، هي بمثابة بوتقة من القوى السّياسيّة المتعارضة. "ثريّا"، وهي فرد من عائلة سياسيّة مؤثّرة، أصبحت رئيسة منظّمة المرأة في الحزب الشّيوعيّ السّائد، معتقدة أنّها الأمل الوحيد لتحقيق المساواة في الحقوق. كانت صديقتها "سيما" تشكّك في كلّ الأمور السّياسيّة، وتكرّس نفسها، كموسيقيّة موهوبة، لفنّها التّقليديّ، ومواضيعه الرّومانسيّة. وعلى الرّغم من اختلافاتهما، ظلّت هاتان الشّابّتان أفضل صديقتين خلال دراستهما الجامعيّة، حتّى عندما تزوّجت "سيما"، وبدأت تحضر اجتماعات الشّباب المسلم. وعندما بدأ الجيش في اعتقال النّاشطين المسلمين، ساعدت "ثريّا" أصدقاءها على الهروب إلى الجبال تحت حماية المجاهدين، إلّا أنّ الحرب لحقت بهم. الفيلم هو شهادة رائعة على شجاعة النّساء الأفغانيّات وإخلاصهنّ، في مواجهة المحن المستمرّة.