امبراطوريّة النّور
أفلام مقترحة
ليلة الانهيار الحيواني
إخراج: ريكاردو كيرتيس
عندما يصطدم نيزك بحديقة حيوانات كوليبيبر، يُطلق فيروسًا يحوّل الحيوانات المصابة إلى زومبي متعطّشة للدّماء. ويجب على القلّة الباقية، غير المصابة، أن تتّحد للهرب من الفيروس، وإيجاد علاج. والأهمّ من ذلك كله، عليها هزيمة ملك الأرانب، وهو وحش متحوّر مجنون، يريد نشر الفيروس خارج حديقة الحيوان، ونقله إلى كلّ الحيوانات في كلّ مكان. تتعاون الذّئبة الشّابّة "غراسي" مع الأسد الجبليّ "دان" للعثور على قطيعها وتحذيره؛ "خافيير" اللّيمور المهووس بالأفلام؛ و"فريدا" الكابيبارا النّاريّة؛ والنّعامة "آش"؛ والقرد غير الموثوق به "فيليكس"، وكلّ هذه الحيوانات تشكّل بقيّة الفريق المتشاجر والمتنوّع. إنّها قصّة ملوّنة مع صدى للجائحة العالميّة الأخيرة، إذ تُعتبر "زوبوكاليبس" متعة لمحبّي الرّسوم المتحرّكة من البالغين والأطفال على حدّ سواء.
سلمى وقمر
إخراج: عهد كامل
تدور القصة حول "سلمى"، فتاة صغيرة تتميز بالذكاء والعزيمة، تعرف تمامًا ما تريد من الحياة. فهي تبحث اليوم عن آيس كريم، وفي الغد تخطط لاستكشاف العالم. تعكس شخصيتها قوة الطموح والإرادة. تعاني "سلمى" من غياب والدها، الذي غالبًا ما يكون بعيدًا، مما يزيد من تعقيد علاقتها مع والدتها، التي لم تكن دائمًا سهلة. هذه الديناميكية العائلية تساهم في تشكيل شخصيتها وقراراتها. تجد "سلمى" في سائقها السوداني "قمر" دعما يعزز من تجربتها الحياتية ويمنحها شعورا بالأمان.
رجل أفضل
إخراج: مايكل غريسي
يدّعي المغنّي "روبى ويليامز"، النّجم السّابق لفرقة "تايك ذات"، أنّه قد شعر طوال حياته الإبداعيّة وكأنّه قرد يؤدّي على المسرح. المخرج "مايكل غرايسي"، المعروف بفيلم "ذو غريتيست شومان"، يصوّر "ويليامز" كقرد في فيلم السّيرة الذّاتيّة المذهل. إنّها فكرة غريبة، لكنّها تنجح. يقوم "ويليامز" نفسه بأداء صوت القرد، إلّا أنّ مشاركته لا تعني أنّ حياته المثيرة للجدل، والمليئة بالشّهرة، والخزي، والإذلال، والعودة المذهلة للشّهرة، قد تمّ تعديلها. فنحن نرى كلّ شيء: سلوكه الرّديء، وغرائزه كصديق سيّئ، وهو ابن مهمل، وزميل عمل لا يُحتمل. ولكن من خلال تسليط الضّوء على حسّه الفكاهيّ المميّز، وصدقه الجذّاب، وعرضه الّذي لا يقاوم، يتفوّق "روبى" مرّة أخرى. زد إلى ذلك العدد الكبير من أغاني البوب الرّائعة الّتي يمكنك الغناء معها.