Skip to content
PG12

الصبيّ الذي لا يبصر الجمال

نوع الفيلم
تجريبي
مدة العرض
6 دقيقة
إنتاج عام
2021
اللغة
الإنجليزية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
الهند
إخراج
سوراف ياداف
السيرة الذاتية
إنتاج
سوراف ياداف
بمشاركة
مايانك بال، سانجام بال، آرتشانا
كتابة
سوراف ياداف
بينما يكابد شاب عجزه عن إدراك الجمال في أي شيء من حوله، يقوده تفكيره إلى أن العجز عن إدراك الجمال، يجعل كلّ شيئ جميلاً. ومع محاولاته الدؤوبة في استكشاف مفاهيم الحُسن والبهاء، يصطحبنا في رحلة خياليّة ممتعة ملئها الألوان والحيويّة، ويطغى عليها التجريب والتفلّت من القيود السرديّة.

أفلام مقترحة

ثقوب

إخراج: عبدالمحسن الضبعان

راكان" وزوجته "ريم" يبحثان عن شقّة للإيجار، وذلك عوض العيش مع والدته المسنّة. يبدو أنّهما وجدا المكان المناسب، باستثناء الثّقب في الجدار، الّذي يبدو وكأنّ شخصًا ما قد ضربه بمطرقة. ومع ذلك، فإنّ "راكان" غير مهتمّ بشكل غريب، فهو بالكاد يتحدّث مع زوجته. تدريجيًّا، وبينما ننتقل من الحاضر إلى الماضي، نجمع معًا القصّة الّتي تفسّر سلسلة المكالمات غير المرغوب بها، واللّقاءات العشوائيّة مع الشّخصيّات المشبوهة، والانفجارات العنيفة. وعندما يتعرّض منزل والدته للسّرقة، وتتعرّض والدته للهجوم، يواجه الشّخص الّذي لم يكن يريد رؤيته على الإطلاق.

قطار الأشباح

إخراج: سي-وونغ تاك

تُعتبر صانعة المحتوى على يوتيوب "دا-كيونغ" (الّتي تؤدّي دورها النّجمة "جو هيون- يونغ") قد حقّقت شهرة من خلال سرد قصص الرّعب الحقيقيّة، إلّا أنّها فقدت عددًا كبيرًا من المشتركين مؤخّرًا. لذا فسعيها لاكتشاف أكثر القصص رعبًا يقودها إلى محطّة غوانغريم؛ وهي محطّة مترو معروفة بالحوادث الغامضة الّتي تحدث فيها. وبينما يتردّد مدير المحطّة "جون باي- سو" بدايةً في الكشف عن القصص المخفيّة في مكان عمله، يبدأ تدريجيًّا في مشاركة المزيد من الأسرار المرعبة، الأمر الّذي يؤثّر على "دا-كيونغ". تقدّم السّلسلة قصّة واحدة في كلّ حلقة، وتُعتبر تجربة مثيرة ترتكز على عناصر الرّعب، وقصص الأشباح، مع بنية سرديّة ذكيّة ومُحكمة التّوقيت، وإحساس بالإثارة من خلال الأجواء والمزاج.

حانامي

إخراج: دنيز فرنانديز

الجزيرة البركانيّة النّائية فوغو، الواقعة قبالة ساحل الرّأس الأخضر، هي مكان صعب لكسب العيش. ومثل العديد من الشّباب الآخرين، تختار "نيا" المغادرة، تاركة طفلتها الجديدة "نانا" بعهدة جدّتها لتربيتها. "نانا" طفلة دقيقة الملاحظة، وحسّاسة؛ فعندما كانت تصاب بحمّى شديدة، وترسل للعلاج والتّعافي تحت البركان، كانت تستجيب على الفور للأجواء السّحريّة داخل الجزيرة. وكأنّ الجزيرة نفسها، إلى جانب مجموعة النّساء اللّواتي يضفين على الفيلم طاقة أنثويّة قويّة، تعتني بها. إنّها قصّة مؤثّرة عن الشّوق والانتماء، تبلغ ذروتها عندما تقع "نانا" البالغة في معضلة: أتبقى هنا إلى الأبد، أم تتبع والدتها إلى العالم الخارجيّ؟