Skip to content
R15

النازح الأخير

نوع الفيلم
دراما وحرب
مدة العرض
18 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
العراق وقطر
إخراج
مهند السوداني
السيرة الذاتية
إنتاج
هدى الكاظمي
بمشاركة
أمير علي جبارة، غيد صالح، تحسين داحس
كتابة
مهند السوداني، محدثة جليل
تدور أحداث الفيلم حول وسام؛ العسكري في جيش مكافحة الإرهاب، والذي ترك ابنه خلال الحرب، ولكن يعوّضه القدر بالعثور على طفل رضيع و وحيد. وبعد مقتل زميله على يد قناص، يظل وسام حبيسًا في المنزل مع الرضيع الجائع مختبئا من القنّاص، الذي سرعان ما يكتشف أنه فتاة في السابعة عشرة من عمرها تحاول استعادة طفلها.

أفلام مقترحة

أنَاشِيْدُ آدَمَ

إخراج: عدي رشيد

إنّها السّنة 1946. وفي ظلّ الأوامر الصّارمة لوالدهم، يجبر "آدم" شقيقه الأصغر "علي" على مشاهدة غسل جثّة جدّهما قبل الدّفن. ويتمّ استبعاد ابنة عمّهما "إيمان"، رفيقتهما الدّائمة في اللّعب، عن الطّقوس لأنّها فتاة. تؤثّر رؤية الجثّة بشكل عميق على "آدم"؛ حيث يعلن أنّه لا يريد أن يكبر، ومنذ تلك اللّحظة، يتوقّف عن التّقدّم في السّنّ. ومع مرور السّنين، يبدأ القرويّون في الاعتقاد أنّ "آدم" ملعون، بينما يشعر شقيقه، الّذي يكافح شيخوخته الخاصّة، أنّه يجب وضع "آدم" في مؤسّسة. إلّا أنّ "إيمان" و"أنكي"، الرّاعي وصديق "آدم" المقرّب مدى الحياة، يريان وحدهما حالته كنعمة، حيث يحافظ على نقاء وبراءة الطّفل الّذي في داخله. إنّها قصّة مؤثّرة وجميلة، تدور أحداثها في الواحات، وعواصف الغبار في العراق.

طريق الحرية

إخراج: أفولابي أولاليكان

عندما قام مهندسان شابّان في مجال البرمجة بتأسيس "إيزي غو"، وهي خطّة لمشاركة المواصلات لراكبي الدّرّاجات النّاريّة التّجاريّة في لاغوس المزدحمة، والّتي كانت بمثابة نعمة للرّكّاب مثل "أبيولا"، الّذي سيعتمد قريبًا على زبائنها لدعم عائلته. ومع ذلك، فإنّ نجاح التّطبيق يجذب انتباه الشّرطة الفاسدة، ووزراء الحكومة الّذين يتآمرون على حظره. تظهر قصص أخرى: واحدة عن طبيب يصارع ضميره، وأخرى عن شرطيّين في صراع حول الممارسة الشّائعة لابتزاز الشّباب في الشّارع، لذا فإنّ هذا النّوع من العنف الرّديء المستوى موجود في كلّ مكان، مثل لاغوس نفسها، وإنّ الحبكات الدّراميّة سريعة ومكثّفة؛ حيث تبدأ قصص الشّخصيّات في التّداخل، كما لو كانت المدينة نفسها تدفعها معًا.

تذوّق الثورة

إخراج: دانيال كلاين

لمدة تقارب ٢٥ عامًا، ظلّ أحد أفضل أداءات الحائز على جائزة الأوسكار "ماهرشالا علي" مختبئًا في خزائن الإنتاج السّينمائيّ. فقد صوّر المخرج "دانيال كلاين" صور فيلمًا عام ٢٠٠٠ عن مجموعة من الثّوريّين، الّذين ينظّمون مؤتمرًا عالميًّا لمواجهة اللّامبالاة السّياسيّة وتشجيع أمريكا على تحدّي الرّأسماليّة، ولكن تدخّلت الأحداث العالميّة في ذلك الوقت، الأمر الّذي أدّى إلى اختفاء الفيلم. والآن، وبعد اتّصال من "علي"، الّذي يلعب دور زعيم ثوريّ، عاد المخرج إلى لقطات الفيلم، وأعاد تصوّرها كفيلم وثائقيّ ساخر، عن فريق عمل فيلم وثائقيّ، يحاول تصوير حدث، يأمل أن يكون "وودستوك العصر الحديث"، ولكنّه يتحوّل إلى شيء أشبه بمهرجان فاير

أغنية سيما

إخراج: رويا سادات

أفغانستان، في عام 1972 ، هي بمثابة بوتقة من القوى السّياسيّة المتعارضة. "ثريّا"، وهي فرد من عائلة سياسيّة مؤثّرة، أصبحت رئيسة منظّمة المرأة في الحزب الشّيوعيّ السّائد، معتقدة أنّها الأمل الوحيد لتحقيق المساواة في الحقوق. كانت صديقتها "سيما" تشكّك في كلّ الأمور السّياسيّة، وتكرّس نفسها، كموسيقيّة موهوبة، لفنّها التّقليديّ، ومواضيعه الرّومانسيّة. وعلى الرّغم من اختلافاتهما، ظلّت هاتان الشّابّتان أفضل صديقتين خلال دراستهما الجامعيّة، حتّى عندما تزوّجت "سيما"، وبدأت تحضر اجتماعات الشّباب المسلم. وعندما بدأ الجيش في اعتقال النّاشطين المسلمين، ساعدت "ثريّا" أصدقاءها على الهروب إلى الجبال تحت حماية المجاهدين، إلّا أنّ الحرب لحقت بهم. الفيلم هو شهادة رائعة على شجاعة النّساء الأفغانيّات وإخلاصهنّ، في مواجهة المحن المستمرّة.