Skip to content
R15

كارثة هيسل

نوع الفيلم
وثائقي
مدة العرض
113 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الإيطالية والإنجليزية والفرنسية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
بلجيكا وإيطاليا
إخراج
جان فيريهين، جان فيليب لوكلير
السيرة الذاتية
إنتاج
جينيفيف ليمال
بمشاركة
كتابة
جان فيليب لوكلير
يستقصي الفيلم ملابسات حادثة ملعب هيسل سنة 1985، ضمن نهائي الكأس الأوروبّي بين ليفربول ويوفنتوس، باعتباره الحدث الذي غيّر رياضة كرة القدم للأبد، وتسببّ في مصرع 39 شخصًا وإصابة 600 آخرون. ينطلق الفيلم من سرديّة ممتدّة على ستّة أجزاء، وتتضمّن لقاءات وحوارات مع العديد ممن عايشوا الحدث أو ساهموا فيه، مع سعي الحبكة لإجابة السؤال الأهم: من المسؤول الحقيقي وراء هذه الحادثة؟

أفلام مقترحة

صديقي آن ديلي

إخراج: زيدجين دونغ

هذا التّكيّف المذهل لرواية "شوانغ كزوتاو" هو الفيلم الأوّل للممثّل الّذي تحوّل الى مخرج "دونغ زيجيان"، الّذي يتنقّل بين الماضي والحاضر، ليروي قصّة مؤثّرة عن الصّداقة، والصّراع العائليّ. فبعد وفاة والده، يسافر "لي مو" (ليو هوران) بالطّائرة إلى مسقط رأسه في شمال شرق الصّين، حيث يصادف صديق طفولته "آن ديلي" (الّذي يلعب دوره المخرج "دونغ زيجيان") دون أن يتعرّف إليه هذا الأخير. وعندما يتمّ تحويل مسار رحلتهما الجويّة بسبب الثّلوج الكثيفة، يشرع الثّنائيّ في رحلة تعيد إليهما ذكريات قديمة دفينة، حيث يتعيّن على "لي مو" مواجهة شياطينه من ماضيه. تمّ تصوير الفيلم بشكل جميل، من قبل "بيما تسيدان" عبر فترتين زمنيّتين، وهو يُظهر التّأثير العاطفيّ الطّويل الأمد للصّدمات الّتي تعرّضنا لها في طفولتنا.

سابا

إخراج: مقصود حسين

"سَابَا"، الشّابّة البالغة من العمر 25 عامًا، تعيش في دَاكَا مع والدتها "شيرين" المُصابة بالشّلل النّصفيّ، والّتي غالبًا ما تُفرغ غضبها وإحباطها في ابنتها الّتي تعتني بها. عندما تتدهور صحّة "شيرين" يُطلبُ منها الخضوع لجراحة، فتقع على عاتق "سَابَا" مسؤوليّة تأمين التّكاليف المطلوبة. وبعد تأمين وظيفة، في مقهى شيشة رديء، تتعرّف إلى المدير "أنكور"، وللمرّة الأولى تبدأ بتخيّل ماهيّة حياتها الخاصّة المستقلّة. يُسلّط فيلم "مقصود حسين" الرّوائيّ الأوّل الضّوء على العلاقة المعقّدة بين الأمّ وابنتها، والّتي تتأرجح بين الحبّ والشّعور بالذّنب، والاعتماد المتبادل، والرّغبة في الاستقلال. لكنّه أيضًا، دراما اجتماعيّة تُبرز الصّعوبات الّتي أدّت إلى الاضطرابات في بنغلاديش، في وقت سابق من هذا العام.

أقورا

إخراج: علاء الدين سليم

كلب أزرق وغراب أسود يرويان القصّة الغريبة لثلاثة عائدين – وهم أشخاص غير أموات تمامًا، وليسوا أحياء أيضًا - يظهرون من جديد في بلدة نائية، الأمر الّذي يحيي الألغاز غير المحلولة حول اختفائهم. "فتحي"، وهو مفّتش الشّرطة المحلّيّ، يتولّى القضيّة، بمساعدة صديقه "أمين" الطّبيب المحلّيّ. ومع ذلك، ما يبدأ كجريمة مثيرة تقليديّة، يصبح أكثر تجريدًا عندما يصل "عمر" محقّق شرطة من المدينة، لتسليط الضّوء على ما حدث، فيشعر بالارتباك بسبب التّسلسل غير المنطقيّ للأحداث. وفي الوقت نفسه، يبدو الأمر سخيفًا ومزعجًا، إذ يكشف "أغورا" تدريجيًّا عن نفسه، كقصيدة خرافيّة، وتعليق سياسيّ عن الحالة في تونس.

الفستان الابيض

إخراج: جيلان عوف

عشيّة زفافها، تتعرّض "وردة" لحادث مروّع يُتلف فستان زفافها بالكامل. ومع ذلك، فإنّ العرض سيستمرّ، لذا تشرع هي وصديقتها المقرّبة في البحث عن فستان أبيض آخر على عجل. يأخذها البحث من متجر إلى آخر في جميع أنحاء القاهرة، الأمر الّذي يمنح هاتين الفتاتين، من الطّبقة العاملة، رؤية وتجربة جديدة للمدينة الّتي نشأتا فيها، والّتي تصبح شخصيّة رئيسيّة في الفيلم. بالنسبة ل"وردة"، إنّها أيضًا رحلة لاكتشاف الذّات، إذ تتحدّى علاقتها بنفسها. ويصبح فستان الزّفاف العنصر الرّئيسيّ في الدّراما الاجتماعيّة عن الحياة في مدينة تتغيّر بسرعة.