الحليمة تحلم
أوقات العرض
*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 2 سينما السعودية الجديدة التالية:
*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 2 سينما السعودية الجديدة التالية:
*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 2 سينما السعودية الجديدة التالية:
أفلام مقترحة
حوار مع منى زكي
إخراج: منى زكى
يفتخر مهرجان البحر الأحمر السّينمائيّ أن يستضيف "منى زكي" كضيفة شرف. "منى زكي" ممثّلة مصريّة ناجحة، بدأت مسيرتها الفنّيّة في سنّ السّادسة عشر، بدور في "بالعربي الفصيح"، تحت إشراف الممثّل والمخرج المشهور "محمّد صبحي". وقد جسّدت خلال مسيرتها الفنّيّة العديد من الأدوار المتنوّعة، الأمر الّذي أظهر موهبتها الاستثنائيّة، كما عملت جنبًا إلى جنب مع كبار الممثّلين والمخرجين في المنطقة، وفي أكثر من 60 فيلمًا ومسلسلًا. بفضل مسيرتها الفنّيّة، أصبحت "منى زكي" نجمة جيلها بامتياز، ونموذجًا يُحتذى به للمرأة النّاجحة في عالم السّينما. خلال مسيرتها، فازت "منى" بالعديد من الجوائز المرموقة. تشتهر"منى زكي" بأدوارها المركّبة للغاية، وسيدور حديثها حول تجربتها مع الشّخصيّات الّتي لعبتها، وأسلوبها العميق في التّمثيل، وتجربتها مع المخرجين، وإسهامها الشّخصيّ في كلّ دور لعبته.
البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو
إخراج: خالد منصور
"حسن" ووالدته وكلبه الحبيب "رامبو" مهدّدون بالإخلاء من قبل صاحب المنزل "كريم"، وهو ميكانيكيّ سيّارات، يريد استخدام منزلهم لتوسيع ورشته. تبلغ التّوتّرات المتصاعدة ذروتها في شجار شارع بين "كريم" و"حسن"، يتمّ حسمه من قبل "رامبو" عندما يقفز، ويعضّ "كريم" في منطقة حسّاسة. محرجًا، يعد "كريم" بالانتقام الدّموي منه. وهكذا يبدأ "حسن" البحث عن ملاذ آمن لصديقه، في رحلة ستأخذه إلى قلب المدينة، ولكن أيضًا إلى قلب مخاوفه الخاصّة، ممّا يغيّره إلى الأبد. مستوحى من حادثة حقيقيّة، هذا فيلم عن العلاقة بين رجل وكلبه، وهو أيضًا تأمّل دقيق في العنف اليوميّ.
سينما لوميير
إخراج: تيري فيرمو
إنّه فيلم معاصر من مجموعة أفلام، تعود إلى أوائل سنوات السّينما، صوّرها الأخوان "لويس" و"أوغست لوميير"، وتمّ حفظها، وترميمها بشكل رائع من قبل معهد لوميير في ليون. يقدّم مدير مهرجان كان السّينمائيّ "تييري فريمو" تعليقًا نافعًا، بينما يتشاجر الأطفال الصّغار، ويؤدّي ساحر خدعة، ويدخل قطار إلى المحطّة؛ الموسيقى من تأليف "غابرييل فور" وهو المؤلّف المفضّل لدى الأخوين "لوميير" أنفسهما، أضف إلى ذلك توفّر الموسيقى التّصويريّة. هناك أكثر من مائة فيلم قصير، مدّتها 50 ثانية، توفّر نافذة على الحياة اليوميّة للقرن التّاسع عشر - ليس فقط في فرنسا، بل في أماكن بعيدة مثل اليابان والجزائر - وعلى الشّعور بالدّهشة إزاء اختراع "لوميير" المذهل، والسّينماغراف، والمعجزة الّتي تستمرّ بسحرها