Skip to content
R15

الحفرة

نوع الفيلم
روائي ودراما
مدة العرض
97 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
سواحيلي والإنجليزية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
كينيا
إخراج
أنجيلا وانجيكو واماي
السيرة الذاتية
إنتاج
وانجيتشي نجوجي
بمشاركة
جاستن ميريتشي، سام بسجين، فيفيان وامبوي ، موثوني جاتيشا، دانيال نجوروج
كتابة
أنجيلا وانجيكو واماي
بعد سبع سنوات في السجن, أنهى جيفري البالغ من العمر 35 عامًا عقوبته؛ وانتقل للإقامة في مجمع الكهنة الكاثوليك ضمن شيموني في الريف الكينيّ، وبينما يقضي أيامه في المكان الذي عاش فيه طويلاً كمدرّس موقّر للغة الإنجليزية، يفاجئه أنه لم يعد نفس المكان الذي عرفه، لتبدأ الكوابيس في مطاردته، ضمن قصّة ترثي هشاشة الإنسان حينما تقرر الذاكرة خيانة الجسد.

أفلام مقترحة

كلب أسود

إخراج: غوان هوو

بينما تخيّم أجواء الحماس على الصّين استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبيّة في بكين، يعود "لانغ"، بعد عقد من الزّمن في السّجن، إلى مسقط رأسه ليجده شبه مهجور، حيث يتمّ هدم كتله الخرسانيّة المتداعية، لإفساح المجال أمام مدينة صناعيّة جديدة. أدّى نزوح السّكّان إلى غزو الكلاب الضّالّة للمنطقة؛ يحتاج "لانغ" إلى عمل، لذا ينضمّ إلى فريق إعدام تمّ تشكيله على عجل لجمع هذه الكلاب. ولكن عندما يتبنّى كلبًا يُشتبه في إصابته بداء الكلب، يدرك أنّ مهمّته الحقيقيّة هي إنقاذ الحيوانات، ومن ضمنها تلك الموجودة في حديقة الحيوان المحلّيّة شبه المهجورة. في أداء مثير للدّهشة، يكاد يكون صامتًا، يظهر "إيدي بينغ" لانغ" وكأنّه يستعيد إنسانيّته ، حتّى مع تدهور المشهد من حوله.

حوار مع إيفا لانغوريا

إخراج:

عملت إيفا لونغوريا باستمرار في هوليوود لأكثر من 20 عامًا، مما رسخ مكانتها كركيزة أساسية في الصناعة، معروفة بأعمالها أمام الكاميرا وخلفها. تواصل لونغوريا صقل حرفتها، والبحث عن مشاريع جديدة، وتوسيع الفرص للآخرين من خلال تمهيد الطريق للمزيد من النساء والأقليات من المنتجين والمخرجين وقادة الصناعة في هوليوود وما بعدها

سينما لوميير

إخراج: تيري فيرمو

إنّه فيلم معاصر من مجموعة أفلام، تعود إلى أوائل سنوات السّينما، صوّرها الأخوان "لويس" و"أوغست لوميير"، وتمّ حفظها، وترميمها بشكل رائع من قبل معهد لوميير في ليون. يقدّم مدير مهرجان كان السّينمائيّ "تييري فريمو" تعليقًا نافعًا، بينما يتشاجر الأطفال الصّغار، ويؤدّي ساحر خدعة، ويدخل قطار إلى المحطّة؛ الموسيقى من تأليف "غابرييل فور" وهو المؤلّف المفضّل لدى الأخوين "لوميير" أنفسهما، أضف إلى ذلك توفّر الموسيقى التّصويريّة. هناك أكثر من مائة فيلم قصير، مدّتها 50 ثانية، توفّر نافذة على الحياة اليوميّة للقرن التّاسع عشر - ليس فقط في فرنسا، بل في أماكن بعيدة مثل اليابان والجزائر - وعلى الشّعور بالدّهشة إزاء اختراع "لوميير" المذهل، والسّينماغراف، والمعجزة الّتي تستمرّ بسحرها