Skip to content
PG12

سامبيزانجا

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
97 دقيقة
إنتاج عام
1972
اللغة
لينغالا والبرتغالية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
أنغولا وفرنسا
إخراج
ساره  مالدورور
السيرة الذاتية
إنتاج
بمشاركة
إليسا أندرادي، جان مفوندو، دينو أبيلينو، بينوا موتسيلا، تالاغونغو ، لوبيز رودريغز، هنرييت مييا ، مانويل فيديرا
كتابة
موريس بونس، ماريو دي اندريه
بينما تبحث ماريا عن زوجها المفقود زافييه في منطقة سامبيسانجا في لواندا؛ حيث سجن التعذيب البرتغالي التابع للاستعمار، وبعد نجاحها بالعثور عليه داخل السجن، تخطّط الحركة الشعبية التي يتزعّمها زوجها لتحريك انقلاب داخل السجن، يتحوّل بدوره إلى انقلاب على الحكومة بأسرها، لتنفرج الأحداث على نحو مأساوي. في قصة نسويّة تراجيديّة وتاريخيّة من وحي مسيرة التحرّر الأنغوليّة.

أفلام مقترحة

دب الباندا في أفريقيا

إخراج: ريتشارد كلاوس

عندما يُختطف "جيلونغ" التّنين، أفضل صديق للباندا "بينغ"، على يد قرد البابون، ويتمّ تهريبه إلى إفريقيا، ينطلق "بينغ" من منزله في الغابة في جنوب الصّين لإنقاذه، فيختبئ على متن سفينة شحن، ويصل الى شرق إفريقيا، حيث يتمّ القبض عليه. ولكن بمساعدة القرد "جو جو" يهرب "بينغ"، فيعبران الصّحاري والجبال، ويواجهان فرس النّهر، وجيشًا من الميركات، وضبعًا مشبوهًا، قبل أن يكتشفوا أنّ "جيلونغ" موجود في بلاط الملك "آدي"، وهو أسد مراهق ومدلّل. إلّا أنّ "آدي" ليس آمنًا هو أيضًا: فعمّه الشّرير "مالوميه" يخطّط للإطاحة به، وتدمير الغابة المجاورة، موطن "نيايلا" الضّبع، صديقة "بينغ" الجديدة. ولكن "بينغ" مجرّد باندا صغير. فهل يمكنه إنقاذ الجميع؟

البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو

إخراج: خالد منصور

"حسن" ووالدته وكلبه الحبيب "رامبو" مهدّدون بالإخلاء من قبل صاحب المنزل "كريم"، وهو ميكانيكيّ سيّارات، يريد استخدام منزلهم لتوسيع ورشته. تبلغ التّوتّرات المتصاعدة ذروتها في شجار شارع بين "كريم" و"حسن"، يتمّ حسمه من قبل "رامبو" عندما يقفز، ويعضّ "كريم" في منطقة حسّاسة. محرجًا، يعد "كريم" بالانتقام الدّموي منه. وهكذا يبدأ "حسن" البحث عن ملاذ آمن لصديقه، في رحلة ستأخذه إلى قلب المدينة، ولكن أيضًا إلى قلب مخاوفه الخاصّة، ممّا يغيّره إلى الأبد. مستوحى من حادثة حقيقيّة، هذا فيلم عن العلاقة بين رجل وكلبه، وهو أيضًا تأمّل دقيق في العنف اليوميّ.

لقتل حصان منغولي

إخراج: تشاوشوان يانغ

لم يعلّم والد "ساينا" ابنه كيفيّة ركوب الخيل قطّ، بل وضعه ببساطة على ظهر جواد، وهو الموطن الطّبيعيّ للرّعاة المنغوليّين. والآن، يكسب "ساينا" رزقه بأداء حركات بهلوانيّة مذهلة في عروض الفروسيّة للسّيّاح، محاولًا كسب ما يكفي من المال لسداد ديون والده، النّاتجة عن لعب القمار، ولدعم ابنه الصّغير. ومع ذلك، فإنّ مهنته الحقيقيّة هي رعي الأغنام والخيول في المراعي الّتي تمتدّ على وسع النّظر، وهي أسلوب حياة مهدّد بالتّغيّر المناخيّ، والفقر المتزايد، وشركات التّعدين الّتي تسعى إلى الرّبح. إنّها صورة مؤثّرة، ومصوّرة بشكل رائع، لرجل يمسك بالأمور الّتي تجعل هذه الحياة جديرة بالاهتمام: السّماء اللّامتناهية، والهدوء، وتراثه كراعٍ، وأحصنته الحبيبة.