Skip to content
PG12

سامبيزانجا

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
97 دقيقة
إنتاج عام
1972
اللغة
لينغالا والبرتغالية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
أنغولا وفرنسا
إخراج
ساره  مالدورور
السيرة الذاتية
إنتاج
بمشاركة
إليسا أندرادي، جان مفوندو، دينو أبيلينو، بينوا موتسيلا، تالاغونغو ، لوبيز رودريغز، هنرييت مييا ، مانويل فيديرا
كتابة
موريس بونس، ماريو دي اندريه
بينما تبحث ماريا عن زوجها المفقود زافييه في منطقة سامبيسانجا في لواندا؛ حيث سجن التعذيب البرتغالي التابع للاستعمار، وبعد نجاحها بالعثور عليه داخل السجن، تخطّط الحركة الشعبية التي يتزعّمها زوجها لتحريك انقلاب داخل السجن، يتحوّل بدوره إلى انقلاب على الحكومة بأسرها، لتنفرج الأحداث على نحو مأساوي. في قصة نسويّة تراجيديّة وتاريخيّة من وحي مسيرة التحرّر الأنغوليّة.

أفلام مقترحة

أغنية سيما

إخراج: رويا سادات

أفغانستان، في عام 1972 ، هي بمثابة بوتقة من القوى السّياسيّة المتعارضة. "ثريّا"، وهي فرد من عائلة سياسيّة مؤثّرة، أصبحت رئيسة منظّمة المرأة في الحزب الشّيوعيّ السّائد، معتقدة أنّها الأمل الوحيد لتحقيق المساواة في الحقوق. كانت صديقتها "سيما" تشكّك في كلّ الأمور السّياسيّة، وتكرّس نفسها، كموسيقيّة موهوبة، لفنّها التّقليديّ، ومواضيعه الرّومانسيّة. وعلى الرّغم من اختلافاتهما، ظلّت هاتان الشّابّتان أفضل صديقتين خلال دراستهما الجامعيّة، حتّى عندما تزوّجت "سيما"، وبدأت تحضر اجتماعات الشّباب المسلم. وعندما بدأ الجيش في اعتقال النّاشطين المسلمين، ساعدت "ثريّا" أصدقاءها على الهروب إلى الجبال تحت حماية المجاهدين، إلّا أنّ الحرب لحقت بهم. الفيلم هو شهادة رائعة على شجاعة النّساء الأفغانيّات وإخلاصهنّ، في مواجهة المحن المستمرّة.

ضي (سيرة أهل الضي)

إخراج: كريم الشناوي

"ضي" طفل نوبيّ ألبينو، يبلغ من العمر 14 عامًا، ويتمتّع بصوت ذهبيّ. يواجه الصّعوبات بسبب مظهره الفريد. يتمّ التخلّي عنه من قبل والده، ويتعرّض للتّنمّر من قبل أقرانه، ويحلم باتّباع مثله الأعلى "محمّد منير". عندما يحصل على فرصة للمشاركة في برنامج "ذا فويس"، ينطلق "ضي" وعائلته في رحلة محفوفة بالمخاطر من أسوان إلى القاهرة. تتخلّل رحلتهم العديد من التّحدّيات: سيّارة مسروقة، ومال مفقود، وهروب مرعب من الشّرطة. يواجهون التّمييز، ويكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة، ولكنّ عزيمتهم الثّابتة، وصوت "ضي" القويّ، يدفعانهم إلى الأمام. وبمساعدة رجل إطفاء طيّب القلب، ولقاء غير متوقّع مع "منير" نفسه، يتغلّب "ضي" على العقبات، ويأسر قلب الأمّة. "ضي" قصّة مؤثّرة عن المرونة، والأمل، وقوّة الموسيقى التّحويليّة. إنّه استكشاف مؤلم للتّسامح، والطّموح، والرّابطة العائليّة غير القابلة للكسر.

أنَاشِيْدُ آدَمَ

إخراج: عدي رشيد

إنّها السّنة 1946. وفي ظلّ الأوامر الصّارمة لوالدهم، يجبر "آدم" شقيقه الأصغر "علي" على مشاهدة غسل جثّة جدّهما قبل الدّفن. ويتمّ استبعاد ابنة عمّهما "إيمان"، رفيقتهما الدّائمة في اللّعب، عن الطّقوس لأنّها فتاة. تؤثّر رؤية الجثّة بشكل عميق على "آدم"؛ حيث يعلن أنّه لا يريد أن يكبر، ومنذ تلك اللّحظة، يتوقّف عن التّقدّم في السّنّ. ومع مرور السّنين، يبدأ القرويّون في الاعتقاد أنّ "آدم" ملعون، بينما يشعر شقيقه، الّذي يكافح شيخوخته الخاصّة، أنّه يجب وضع "آدم" في مؤسّسة. إلّا أنّ "إيمان" و"أنكي"، الرّاعي وصديق "آدم" المقرّب مدى الحياة، يريان وحدهما حالته كنعمة، حيث يحافظ على نقاء وبراءة الطّفل الّذي في داخله. إنّها قصّة مؤثّرة وجميلة، تدور أحداثها في الواحات، وعواصف الغبار في العراق.