Skip to content
PG15

ما بعد سوهي

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
138 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الكورية
الترجمة
الإنجليزية والعربية
بلد الانتاج
كوريا الجنوبية
إخراج
جولي يونغ
السيرة الذاتية
إنتاج
كيم دونج ها، كيم جي يون
بمشاركة
باي دونا، كيم سي اون
كتابة
بينما تضطّر الطالبة سوهي؛ الممتلئة بالحياة والإصرار، للتدرّب مهنيَّا في مركز استقبال المكالمات تحقيقًا لشهادتها الجامعية، ترهقها ضغوط ومتطلبّات بيئة العمل داخل الشركة الجشعة التي تعمل لمصلحتها. وفيما تحاول سوهي إنهاء فترة التدريب بسلام، تدفعها الظروف إلى نهايةٍ مأساويّة. مما يُطلق قضيّةً تقوم عليها المحققة أوه يو جين؛ تسعى من خلالها لكشف الجريمة التي تودي بحياة الآلاف، ضمن منظومة اقتصادية فاسدة، في فيلم يوثّق تبعات اليأس والمعاناة بجرأة و واقعيّة.

أفلام مقترحة

توليف وحكايات على ضفاف البوسفور

إخراج: زينة صفير

قصص وحكايات إنتشرت في أكثر من 150 بلد حول العالم، تناولت الحبّ الضائع واسس الحياة والعائلة، وقصص الإنسان بعيداً عن "البطل الخارق" أو "السوبر هيرو" ، صُوروا في مدن تركيا الجميلة مع نجوم متألّقون دخلوا قلوب المشاهدين: إنها الدراما التركية أو ما تعرف بال "ديزي". يُعتبر اليوم هذا ال ديزي واحد من انجح المسلسلات حيث يحظى بشعبيّة كبيرة في جميع أنحاء العالم العربيّ، وكذلك في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبيّة وإفريقيا. كيف استطاعت صناعة في بلد لا يمتلك موطئ قدم في التّوزيع، وفي التّصوير بلغة الأقلّيّات، أن تنتشر بهذا الشّكل السّريع والواسع؟ من خلال مقابلات في مواقع التّصوير مع المخرجين والمنتجين والموزعين والنّجوم، نتعرف على سر نجاح وكواليس هذه الدراما. الملخص: في غضون 10 سنوات فقط، أصبحت المسلسلات التّركيّة التي تعرف بال "ديزي" صناعة مزدهرة،يتمّ تصديرها إلى بقاع كبيرة من العالم. فما سرّ هذا النجاح؟

بين و بين

إخراج: محمد الاخضر تاتي

في الصّحراء الصّخريّة على الحدود الجزائريّة، يكافح "فتحي" ورفاقه من القرويّين لكسب لقمة العيش، من خلال تهريب البضائع - معظمها من البنزين - إلى تونس، حيث يعملون ليلًا، ويدفعون أموالًا لزعماء الجريمة المحلّيّين. "سعد"، صانع الأفلام، الّذي يحاول جمع الأموال لإنهاء فيلمه، عمل لمدّة عام مع "فتحي". فهو يعيش في سقيفة عائلته، مُحاطًا بأسرة محبّة بالرّغم من عملهم المليء بالمخاطر. في الوقت نفسه، من الواضح أنّه غريب: يرتدي ملابس أنيقة، وهو مستعدّ للرّدّ على أيّ شخص، بما في ذلك الإمام. الفيلم قويّ ومليء بالتّحدّيات، ولكنّه أيضًا ذو جوّ مفعم بالأحاسيس، يستمرّ توتّره بفضل مؤثّرات صوتيّة متقلّبة. يتعمّق هذا الفيلم الرّائع في تعقيدات الأسرة، والصّداقة، والبقاء اليوميّ.

يلّا باركور

إخراج: عريب زعيتر

من أقوى الذكريات لدى زعيتر عن والدتها هي ابتسامتها المتألّقة عندما كانت شابّة على الشّاطئ في غزّة خلال إحدى عطلات العائلة المعتادة إلى فلسطين. كان أبناء أعمامها يسخرون من لهجة عريب غير المألوفة، ولكنّ والدتها كانت تقول إنّ هذا هو المكان الّذي تنتمي إليه. من منزلها الحاليّ في الولايات المتّحدة، تتصفّح عريب الإنترنت، بحثًا عن صور تستحضر من خلالها شيئًا من والدتها، فوجدت المراهق "أحمد مطر" وأصدقاءه، وهم أعضاء فريق باركور، والذين يستخدمون أنقاض المباني المدمّرة في غزّة كمسارات عقبات، و يضحكون بفرح على خلفيّة الانفجارات. تتعقّب عريب أحمد عبر الإنترنت، فيصبحا صديقين؛ وفي الوقت نفسه، إنّه عازم على أن يكون الباركور طريقه إلى الخروج من السّجن الّذي أصبح وطنهم المشترك

العوالم المفقودة مع بيتاني هيوز: الأنباط

إخراج: جيم غريير

بعد دراسة العالم الكلاسيكيّ لمدّة ثلاثين عامًا، صادفت المؤرّخة والإعلاميّة الإنجليزيّة "بيتاني هيوز"، مرارًا وتكرارًا، إشارات للأراضي الغامضة للأنباط. كانت البتراء الشّهيرة عالميًّا عاصمة الأنباط، ولكنّ الكثيرين من الزّوّار يجهلون أنّها كانت مجرّد مدينة واحدة في إمبراطوريّة تجاريّة شاسعة. الآن، تشرع "بيتاني" في مهمّة لاكتشاف عالمهم، والإجابة عن السّؤال: من هم الأنباط؟ تأخذها رحلتها إلى العلا في المملكة العربيّة السّعوديّة، المعروفة بمقابرها الضّخمة، وتشكيلاتها الصّخريّة الرّائعة؛ كما تتّبع شبكة التّجارة العالميّة للأنباط عبر الأردن، واليونان، وعمّان. ومع الوصول الحصريّ إلى أحدث الأبحاث الأثريّة المذهلة، وإلى شبكة من المتخصّصين المشهورين، الّذين يرفعون النّقاب عن اكتشافات جديدة، تكشف "بيتاني" عن قصّة الأنباط المثيرة.