Skip to content
PG12

مالكوم إكس

نوع الفيلم
مدة العرض
202 دقيقة
إنتاج عام
1992
اللغة
الإنجليزية
بلد الانتاج
اليابان
إخراج
سبايك لي
السيرة الذاتية
إنتاج
أحمد مراد، سبايك لي
بمشاركة
دينزل واشنطن، أنجيلا باسيت، ألبرت هول، آل فريمان جونيور، ديلروي ليندو، سبايك لي
كتابة
أرنولد بير، سبايك لي، أليكس هيلي
مالكوم إكس، الرجل الذي غالبًا ما يُساء فهمه رغم كونه أحد أبرز رموز حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة. وبينما ألهم العديد وأخاف الكثير، ولكن من لُطف الأقدار، سطّره التاريخ كأعظم الرجال في عصره. ضمن فيلم عن سيرته الذاتية، من إخراج سبايك لي وبطولة دينزل واشنطن؛ الذي ترشّح للأوسكار عن دوره لِجائزة أفضل ممثل.

أفلام مقترحة

أنت الكون

إخراج: بافلو أوستريكوف

في المستقبل البعيد، تُغطّى الأرض بوحدات تخزين النّفايات النّوويّة الممتلئة بالموادّ المشعة، والّتي تدمّر الكوكب، بفضل زيادتها للنّشاط البركانيّ. تتمثّل مهمّة سائق الشّاحنة الفضائيّة "أندري" في تفريغ هذه النّفايات على كاليستو، أحد أقمار المشتري، عبر منصّة مجهّزة فقط بصالة ألعاب رياضيّة متواضعة، وروبوت ساخر يُدعى "مارتن" لتسلية "أندري". هذا الأخير يشاهد انفجار الأرض خلفه. فهل يعني هذا أنّه بقي الشّخص الوحيد على قيد الحياة؟ يبدو أنّ الأمر ليس كذلك: إذ يصل صوت امرأة فرنسيّة إليه من محطّة فضائيّة بعيدة. وما عليه سوى إيجاد طريقة للانطلاق نحوها. يتأمّل "أستريكوف" في الواقع المرعب للوحدة، إلّا أنّه يوفّر الكثير من الضّحك خلال المسيرة بكاملها.

تذوّق الثورة

إخراج: دانيال كلاين

لمدة تقارب ٢٥ عامًا، ظلّ أحد أفضل أداءات الحائز على جائزة الأوسكار "ماهرشالا علي" مختبئًا في خزائن الإنتاج السّينمائيّ. فقد صوّر المخرج "دانيال كلاين" صور فيلمًا عام ٢٠٠٠ عن مجموعة من الثّوريّين، الّذين ينظّمون مؤتمرًا عالميًّا لمواجهة اللّامبالاة السّياسيّة وتشجيع أمريكا على تحدّي الرّأسماليّة، ولكن تدخّلت الأحداث العالميّة في ذلك الوقت، الأمر الّذي أدّى إلى اختفاء الفيلم. والآن، وبعد اتّصال من "علي"، الّذي يلعب دور زعيم ثوريّ، عاد المخرج إلى لقطات الفيلم، وأعاد تصوّرها كفيلم وثائقيّ ساخر، عن فريق عمل فيلم وثائقيّ، يحاول تصوير حدث، يأمل أن يكون "وودستوك العصر الحديث"، ولكنّه يتحوّل إلى شيء أشبه بمهرجان فاير

توليف وحكايات على ضفاف البوسفور

إخراج: زينة صفير

قصص وحكايات إنتشرت في أكثر من 150 بلد حول العالم، تناولت الحبّ الضائع واسس الحياة والعائلة، وقصص الإنسان بعيداً عن "البطل الخارق" أو "السوبر هيرو" ، صُوروا في مدن تركيا الجميلة مع نجوم متألّقون دخلوا قلوب المشاهدين: إنها الدراما التركية أو ما تعرف بال "ديزي". يُعتبر اليوم هذا ال ديزي واحد من انجح المسلسلات حيث يحظى بشعبيّة كبيرة في جميع أنحاء العالم العربيّ، وكذلك في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبيّة وإفريقيا. كيف استطاعت صناعة في بلد لا يمتلك موطئ قدم في التّوزيع، وفي التّصوير بلغة الأقلّيّات، أن تنتشر بهذا الشّكل السّريع والواسع؟ من خلال مقابلات في مواقع التّصوير مع المخرجين والمنتجين والموزعين والنّجوم، نتعرف على سر نجاح وكواليس هذه الدراما. الملخص: في غضون 10 سنوات فقط، أصبحت المسلسلات التّركيّة التي تعرف بال "ديزي" صناعة مزدهرة،يتمّ تصديرها إلى بقاع كبيرة من العالم. فما سرّ هذا النجاح؟

سلمى وقمر

إخراج: عهد كامل

تدور القصة حول "سلمى"، فتاة صغيرة تتميز بالذكاء والعزيمة، تعرف تمامًا ما تريد من الحياة. فهي تبحث اليوم عن آيس كريم، وفي الغد تخطط لاستكشاف العالم. تعكس شخصيتها قوة الطموح والإرادة. تعاني "سلمى" من غياب والدها، الذي غالبًا ما يكون بعيدًا، مما يزيد من تعقيد علاقتها مع والدتها، التي لم تكن دائمًا سهلة. هذه الديناميكية العائلية تساهم في تشكيل شخصيتها وقراراتها. تجد "سلمى" في سائقها السوداني "قمر" دعما يعزز من تجربتها الحياتية ويمنحها شعورا بالأمان.