Skip to content

حوار مع مايكل مان

المخرج الأمريكيّ الأسطوريّ "مايكل مان"،طوّر مهاراته في سرد القصص السّهلة من خلال عمله في مجال التّلفزيون، حيث عمل على مسلسلات بوليسيّة، مثل "بوليس ستوري"، و"ميامي فايس". يدور العديد من أفلامه، الّتي تتميّز بأجوائها الغامضة، وأسلوبها المميّز، حول التّشابه بين المجرم والشّرطيّ الّذي يلاحقه. ومن أشهر هذه الأفلام "هيت"، الّذي يضمّ المواجهة الشّهيرة بين "روبرت دي نيرو" و"أل باتشينو".

أوقات العرض

Mon 09. Dec
ميدان الثقافة - سينما 1
2:00 PM - 3:00 PM
السعر: 40 ريال

 

أفلام مقترحة

حوار مع شرادها كابور

إخراج:

"شرادا كابور" قوّة موهبة وسحر. هي واحدة من أكثر نجوم بوليوود شهرةً. مع أفلام ناجحة مثل "آشيكي 2" (2013)، و"ستري" (2018)، و"ستري 2" (2024)، الّذي حطّم أرقام شبّاك التّذاكر والثّقافة، ورسّخت مكانتها كملكة لشبّاك التّذاكر ذاك. بالإضافة إلى السّينما، تحتلّ "شرادا" المرتبة الأولى كأكثر الممثّلين الهنود متابعةً، والمرتبة الثّانية كأكثر الهنود متابعةً على وسائل التّواصل الاجتماعيّ، الأمر الّذي يعكس قاعدة معجبيها العالميّة غير المسبوقة.

توليف وحكايات على ضفاف البوسفور

إخراج: زينة صفير

قصص وحكايات إنتشرت في أكثر من 150 بلد حول العالم، تناولت الحبّ الضائع واسس الحياة والعائلة، وقصص الإنسان بعيداً عن "البطل الخارق" أو "السوبر هيرو" ، صُوروا في مدن تركيا الجميلة مع نجوم متألّقون دخلوا قلوب المشاهدين: إنها الدراما التركية أو ما تعرف بال "ديزي". يُعتبر اليوم هذا ال ديزي واحد من انجح المسلسلات حيث يحظى بشعبيّة كبيرة في جميع أنحاء العالم العربيّ، وكذلك في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبيّة وإفريقيا. كيف استطاعت صناعة في بلد لا يمتلك موطئ قدم في التّوزيع، وفي التّصوير بلغة الأقلّيّات، أن تنتشر بهذا الشّكل السّريع والواسع؟ من خلال مقابلات في مواقع التّصوير مع المخرجين والمنتجين والموزعين والنّجوم، نتعرف على سر نجاح وكواليس هذه الدراما. الملخص: في غضون 10 سنوات فقط، أصبحت المسلسلات التّركيّة التي تعرف بال "ديزي" صناعة مزدهرة،يتمّ تصديرها إلى بقاع كبيرة من العالم. فما سرّ هذا النجاح؟

صفر

إخراج: جان لوك إيربول

في قلب دكار النّابض بالحياة، يستيقظ أمريكيّان أبيضان على كابوس: قنابل مثبّتة على صدريهما، ولديهما عشر ساعات فقط قبل انفجارها. دون معرفة الجهة المسؤولة عن ذلك، يبقى الأمل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الاستماع إلى تعليمات صوت غامض عبر الهاتف، الأمر الّذي يجبرهما على إكمال سلسلة من المهام الغريبة، والخطيرة في جميع أنحاء المدينة. وبينما يتسابقان مع الزّمن في هذه اللّعبة القاتلة، تتحوّل شوارع دكار النّابضة بالحياة إلى متاهة عالية المخاطر للبقاء على قيد الحياة. هذا العمل المثير والمظلم، المليء بالتّعليق السّياسيّ غير المتوقّع على الاستعمار، والمجتمع الإفريقيّ، يبقيك في حالة ترقّب حتّى اللّحظة الأخيرة، لأنّ لكلّ حركة في هذا العالم عواقبها.

ك - بوبس

إخراج: أندرسون باك

يقدّم " أندرسون باك"، الفائز بجائزة غرامي ثماني مرّات، أوّل أعماله السّينمائيّة بقصّة عازف الدّرامز المنحرف، الّذي تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يلتقي بابنه المراهق للمرّة الأولى. يلعب "باك" دور الأب "بي جيه"، الّذي لا يزال يتمسّك بحلم النّجوميّة في عالم الرّوك أند رول في منتصف العمر؛ بينما يلعب ابنه الحقيقيّ "سول راشيد" دور "تاي يونغ"، وهو من والدة كوريّة تدعى "بيجي". عندما يحصل "بي جيه" على فرصة عمل غير متوقّعة في برنامج المواهب الكوريّ، يكتشف "تاي يونغ"، أحد المشاركين المرشّحين بقوّة للفوز. وحرصًا منه على تعويض الوقت الضّائع في تربية ابنه، يصبح "بي جيه" مرشدًا للشّابّ، لكنّ الحقيقة هي أنّه يحتاج بدوره إلى النّموّ والتّطوّر. مستوحاة من علاقتهما العائليّة الحقيقيّة، فإنّ كوميديا "باك" هي نجاح فوريّ، مليئة بالسّحر، والعشق لثقافة البوب الكوريّة.