Skip to content

حوار مع كاثرين زيتا جونز

"كاثرين زيتا-جونز" ممثّلة حائزة على جوائز متعدّدة، مشهورة بتنوعها على خشبة المسرح والشّاشة. تشمل أدوارها البارزة في السّينما "شيكاغو" (الحائز على جائزة الأوسكار، جائزة البافتا)، و"أوشن 12"، و"ذو تورمينيل"، و"إينطولريبيل كرولتي"، و"ترافيك" (الّذي ترشّح لجائزة غولدن غلوب)، و"ذو ماسك أوف زورو"، و"إينترابمينت". كما حصلت على جائزة توني عن أدائها المشهود له نقديًّا في "إي ليتل نايت ميوزك". وحاليًّا، تشارك في بطولة المسلسل النّاجح "وينزداي" على نتفلكس، بدور "مورتيشيا آدامز". ولدت "زيتا-جونز" في ويلز، وبدأت مسيرتها المهنيّة على مسرح لندن، وحصلت على وسام قائد الإمبراطوريّة البريطانيّة (سي بي إي) في عام 2010، تقديرًا لمساهماتها في مجال السّينما، والعمل الخيريّ.

أوقات العرض

Fri 06. Dec
ميدان الثقافة - سينما 1
2:00 PM - 2:45 PM
السعر: 100 ريال

 

أفلام مقترحة

ليل نهار

إخراج: عبدالعزيز المزيني

نَهار، مغني أوبرا محبوب و ذي شعبية كبيرة يجد نفسه في قلب عاصفة "إلغاء" بسبب فيديو انتشر يتهمه بالعنصرية ليعلن بشكل مفاجئ عن زواجه القادم من امرأة سمراء و على الهواء مباشرة، مما يجعله في سباق مع الزمن لإيجاد المرأة المناسبة.في النهاية، يتزوج من مغنية أفراح ، تنتقل علاقتهما من علاقة مصالح متبادلة إلى رحلة عاطفية وموسيقية غير متوقعة ومليئة بالتحولات المفاجئة.

جافنا الصّغيرة

إخراج: لورانس فالين

"لست في باريس بعد الآن. أنت في جافنا الصغيرة". خلال الحرب الأهليّة في سريلانكا، والّتي استمرّت من عام 1983 حتّى عام 2009، تمّ إجبار التّاميل، في الحيّ الباريسيّ لجافنا الصّغيرة، على المساهمة في شراء الأسلحة لتاميل تايغرز. "آيا"، الّتي تبدو بائعة بقالة، هي الّتي كانت تقود عصابة الابتزاز الوحشيّة الّتي تستنزف المجتمع. تمّ إرسال "مايكل"، وهو ضابط شرطة شابّ وصريح، ذو جذور تاميليّة، للتّسلّل إلى المنظّمة، ولكن عندما يقيم علاقة صداقة مع أعضاء العصابة، يضع نفسه في خطر كبير، ويبدأ في رؤية القضيّة بطريقة أكثر دقّة، ويشعر بتغيّر ولائه. يجمع "فالين" بين الطّابع المسرحيّ للأفلام التاميليّة والنّاحية القاسية للسّينما الفرنسيّة الجديدة، وذلك من خلال الاستعانة بممثّلين غير محترفين إلى حدّ كبير، في فيلم إثارة رائع.

إيفوس

إخراج: كارسون لاند

في نيو إنغلاند، تلعب مباراة بيسبول هاوية أمام مدرّجات فارغة، من الصّباح وحتّى المساء. إنّها المباراة الأخيرة للفريق: غدًا، سيبدأ هدم الملعب. يشير "إيفوس" إلى رمية معيّنة - كرة منحنية بطيئة يصعب ضربها - ولكن من غير الضّروريّ معرفة قواعد البيسبول لفهم أساليب هذا العالم: ثقافة أمريكيّة معيّنة، ريفيّة وذكوريّة. فالرّجال، الّذين يعانون من انعدام اللّياقة البدنيّة، ويشعرون بالحرج بسبب تقدّمهم في السّنّ، متحمّسون تمامًا للمشروبات الّتي يجلبونها إلى المباراة، كما المضارب والكرات.. ومع ذلك، فإنّ الرّوابط الّتي تُبنى، من خلال اللّعبة عميقة، وبالتّالي فإنّ حبّهم للبيسبول نفسه عميق أيضًا، في هذه المقارنة المؤثّرة والمضحكة لأمريكا.

نابولي نيو يورك

إخراج: غابرييل سالفاتوريس

مدينة نابولي الإيطاليّة، الّتي دمّرتها الحرب العالميّة الثّانية، في حالة من الخراب. "كارماين" و"سيليستينا" يتيمَان، يساعدان بعضهما لينجوا من الحياة في الشّوارع المليئة بالرّكام. فهما، كما حال الآخرين، يحلمان بالتّوجّه إلى أمريكا، حيث ذهبت شقيقة "سيليستينا" قبل عامين. وفي إحدى اللّيالي، يختبئان على متن سفينة يقودها ربّان غريب الأطوار متّجه إلى نيويورك، فينضمّان إلى حشود من المهاجرين الإيطاليّين، الّذين يأملون في حياة أفضل في هذا البلد الغريب الجديد. المخرج الحائز على جائزة الأوسكار "غابرييل سالفاتوري" يصوّر نصًّا تمّ اكتشافه حديثًا من قبل المايسترو الإيطاليّ "فيديريكو فليني" وكاتب السّيناريو "توليو بينيلي"، اللّذين كتبا النّصّ معًا قبل 80 عامًا، عندما كانا صانعي أفلام طموحين شابّين، قبل أن يتعاونا في أعمال كلاسيكيّة مثل "لا دولشي فيتا و "8 1/2". قصة لفدريكو فليني و توليو بينلي