Skip to content
PG12

حوجن

نوع الفيلم
خيال ورومانسي ودراما
مدة العرض
118 دقيقة
إنتاج عام
2023
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
السعودية والإمارات العربية المتحدة
إخراج
ياسر الياسري
السيرة الذاتية
إنتاج
ياسر الياسري، ماجد الانصاري، سعد ابوتيلي
بمشاركة
العنود سعود، نور الخضراء، براء عالم، محسن منصور، نايف الظفيري، شيماء الطيب
كتابة
إبراهيم عباس، ياسر الياسري، سارة طيبة، حسام الحلوة
استنادًا إلى رواية الخيال السّعوديّة الأكثر مبيعًا ل"إبراهيم عبّاس"، تدور أحداث فيلم "حوجن" في عالم عَبَرَ فيه الجنّ الحاجز التّقليديّ، ويعيشون بشكل غير مرئيّ بين البشر. تنقلب حياة "حوجن" رأسًا على عقب عندما تنتقل عائلة بشريّة إلى منزل عائلته في جدّة، غير مدركة لحقيقة أنّه مسكون بالفعل من قبل كائنات سحريّة. ينجذب "حوجن" (براء عالم) ذو القلب الطّيّب بشكل متزايد إلى هؤلاء الكائنات الغريبة الدّخيلة، وخاصّة إلى "سوسن" الجميلة، طالبة في الطّبّ (نور الخضراء). هل يمكن أن تُفتح بوّابة بين أبعادهم المتباينة؟ وإذا حدث ذلك فعلًا، فهل يؤدّي ذلك إلى الانسجام أم الحرب بين العالمين؟ يأخذنا فيلم "حوجن" الرّومانسيّ الضّخم في رحلة إلى مملكة الخيال، حيث يبدو كلّ شيء ممكنًا.

أفلام مقترحة

حوار مع جيريمي رينر

إخراج:

تمكّن "جيريمي رينّير"، المرشّح لجائزة الأوسكار مرّتين، من ترسيخ نفسه كواحد من أكثر الممثّلين تنوّعًا واحترامًا في هوليوود. فخلال العقد الأوّل من الألفيّة الجديدة، ظهر بشكل كبير في الأفلام المستقلّة، بما في ذلك "دامر" و"نيو نيد". بعد ذلك بوقت قصير، بدأ في لعب أدوار البطولة في أفلام ضخمة، وحاز على إشادة نقديّة لأدواره في "ذو هيرت لوكر" (إذ ترشّح لجائزة الأوسكار عن أفضل ممثّل)، و"ذو تاون" (إذ ترشّح لجائزة الأوسكار عن أفضل ممثّل مساعد). اِتّسعت مسيرة " رينّير" مع أدوار هامّة ذات امتيازات كبيرة، بما في ذلك "ميشين إيمبوسيبول- غوست بروتوكول" و"ذو بورن ليغاسي". كما أدّى دور "هوكييي" في عالم مارفل السّينمائيّ (أم سي يو) في أفلام "أفنجيرز"، ليصبح شخصيّة رئيسيّة في النّوع السّينمائيّ للأبطال الخارقين. وتشمل مسيرته السّينمائيّة المميّزة القيام بأدوار البطولة في أفلام حائزة على جوائز "أميريكين هاسيل"، وفيلم الخيال العلميّ النّاجح "أرايفل" مع "إيمي آدمز"، و"ويند ريفر" وهو فيلم الإثارة الحاصل على إشادة النّقّاد. وعلى شاشة التّلفزيون، لعب " رينّير" دور الشّخصيّة الرّئيسيّة في مسلسل مارفل "هوكييي" على ديزني+، وهو يشارك حاليًّا في بطولة أحد أكثر المسلسلات الدراميّة الأصليّة نجاحًا على باراماونت+، "مييور أوف كينغزتون". بالإضافة إلى ذلك، لعب دور البطولة في المسلسل الوثائقيّ المؤلّف من أربعة أجزاء "رينّيرفيشينز" على ديزني +. وإلى جانب مسيرته التّمثيليّة، يكرّس " رينّير" نفسه للأعمال الخيريّة، من خلال مؤسّسته، "مؤسّسة رنيرفيشين"، الّتي تركّز على مبادرات خيريّة مختلفة.

الفستان الابيض

إخراج: جيلان عوف

عشيّة زفافها، تتعرّض "وردة" لحادث مروّع يُتلف فستان زفافها بالكامل. ومع ذلك، فإنّ العرض سيستمرّ، لذا تشرع هي وصديقتها المقرّبة في البحث عن فستان أبيض آخر على عجل. يأخذها البحث من متجر إلى آخر في جميع أنحاء القاهرة، الأمر الّذي يمنح هاتين الفتاتين، من الطّبقة العاملة، رؤية وتجربة جديدة للمدينة الّتي نشأتا فيها، والّتي تصبح شخصيّة رئيسيّة في الفيلم. بالنسبة ل"وردة"، إنّها أيضًا رحلة لاكتشاف الذّات، إذ تتحدّى علاقتها بنفسها. ويصبح فستان الزّفاف العنصر الرّئيسيّ في الدّراما الاجتماعيّة عن الحياة في مدينة تتغيّر بسرعة.

صيفي

إخراج: وائل أبو منصور

في نهاية التسعينات الميلادية، يعيش الأربعيني صيفي محمد وهم الثراء السريع بمهارات رديئة، متمسكًا بفرقته الشعبية في إحياء الأفراح الجماعية بمساعدة رفيقه زرياب أبو الحسن ، ومتجره "شريط الكون" الذي يبيع أشرطة كاسيت متنوعة، وخاصة الأشرطة ذات الطابع الديني والخطب الإسلامية الممنوعة التي يوفرها له المهدي (حسام الحارثي)، المستشار الديني لرجل الأعمال وصاحب الأعمال الخيرية الشيخ أسعد أمان . بعد حياة من التجارب الفاشلة، يجد صيفي شريطًا يحتوي على تسجيل خاص يجمع الشيخ أسعد والمهدي كفيل بتدمير مكانة الشيخ أسعد الاجتماعية. يدخل صيفي في مغامرة خطيرة لابتزاز المهدي ماليًا وهو المؤتمن على أسرار وأعمال الشيخ أسعد الخيرية، تضطره للهرب والاختباء عند طليقته رابعة الشغوفة بجلسات تطوير الذات و الاستشفاء بالطاقة، بمعاونة أختها رابية (نور الخضراء)، مقتحما حياتهما الجديدة مستغلا العلاقة المضطربة بين الأختين للبقاء أطول فترة ممكنة، قبل أن تتفاقم الأزمات في وجه الجميع

قمر

إخراج: كوردوين ايوب

"سارة"، بطلة فنون القتال المختلط السّابقة في النّمسا، تدرك أنّها بحاجة إلى بداية جديدة. وفي حين تحثّها أختها على بدء عمل تجاريّ، تقع على عرض غير متوقّع للذّهاب إلى الأردن، وتدريب ثلاث فتيات مراهقات ينتمين لعائلة ثريّة، تعيش في قصر معزول، مع حراسة مشدّدة. وسرعان ما ترى "سارة" أنّ الفتيات لا يرغبن في التّدريب، كما ليس لديهنّ إلّا بعض الأمور في حياتهنّ المغلقة: فالإنترنت غير مسموح، لا أصدقاء، ورحلات نادرة إلى المركز التّجاريّ من أجل التّرفيه، حيث تتمّ مراقبتهنّ عن كثب. زدْ إلى ذلك، يبدو أن للمنزل أسراره الخاصة؛ فلمَ يُمنع على "سارة" الصّعود إلى الطّابق العلويّ؟ تحافظ المخرجة "أيّوب" على توتّر الفيلم وتشويقه، في هذه القصّة، عن الحياة في قفص ذهبيّ.