Skip to content
PG

البيضة الهاربة

نوع الفيلم
حركة وتحريك وكوميديا
مدة العرض
45 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الإنجليزية
بلد الانتاج
الأرجنتين
إخراج
German Heller
السيرة الذاتية
إنتاج
جيرمان هيلر
بمشاركة
كتابة
جيرمان هيلر، Federico Heller
في عالم يكسوه الأعداء، تكافح بيضة مرعوبة للبقاء على قيد الحياة في تجربة واقع مختلط. يلعب اللاعبون عن طريق التحكم في البيض ضمن حلبة الملاكمة وملعب الكاراتيه كما يمكنهم تخطّي الحدود في عالم شبيه بمدينة لاس فيغاس. ومن خلال خوذة الواقع الافتراضي؛ يمكن للاعبين التفاعل مع بعضهم البعض وكأنهم في عالم حقيقي حيث يكيدون المكائد ليسحقوا خصومهم مع تجنّب المخاطر اللانهائية التي يتعرض لها البيض المذعور. كما يمكن للاعبين البناء على نظام اللعبة وإنشاء مسارات تأخذهم لأماكن مختلفة إلى مغامرات فريدة تأهّلهم إمّا من اللعب وحدهم أو رفقة أصدقائهم.

أفلام مقترحة

ليلة الانهيار الحيواني

إخراج: ريكاردو كيرتيس

عندما يصطدم نيزك بحديقة حيوانات كوليبيبر، يُطلق فيروسًا يحوّل الحيوانات المصابة إلى زومبي متعطّشة للدّماء. ويجب على القلّة الباقية، غير المصابة، أن تتّحد للهرب من الفيروس، وإيجاد علاج. والأهمّ من ذلك كله، عليها هزيمة ملك الأرانب، وهو وحش متحوّر مجنون، يريد نشر الفيروس خارج حديقة الحيوان، ونقله إلى كلّ الحيوانات في كلّ مكان. تتعاون الذّئبة الشّابّة "غراسي" مع الأسد الجبليّ "دان" للعثور على قطيعها وتحذيره؛ "خافيير" اللّيمور المهووس بالأفلام؛ و"فريدا" الكابيبارا النّاريّة؛ والنّعامة "آش"؛ والقرد غير الموثوق به "فيليكس"، وكلّ هذه الحيوانات تشكّل بقيّة الفريق المتشاجر والمتنوّع. إنّها قصّة ملوّنة مع صدى للجائحة العالميّة الأخيرة، إذ تُعتبر "زوبوكاليبس" متعة لمحبّي الرّسوم المتحرّكة من البالغين والأطفال على حدّ سواء.

زورو

إخراج: جان باتيست سوريل

في عام 1821، وبعد وفاة والده المفاجئة، تمّ تعيين دون "دييغو دي لا فيغا" (الّذي يجسّد شخصيّته الجذّاب دائمًا "جان دوجاردان")، عمدة للوس أنجلوس، المدينة الّتي تواجه أزمة ماليّة هائلة، وتهدّدها الأطماع الطّاغية لرجل الأعمال دون "إيمانويل" الّذي يسعى للاستيلاء على مدينة الملائكة. لذا يجد دون "دييغو" أنّ الحلّ يكمن في عودة زورو، إلّا أنّه لم يرتدِ القناع منذ عشرين عامًا، وهو لم يعد شابًّا كما كان. وفي حين أنّ الزيّ القديم لا يزال يناسبه إلى حدّ ما، يكافح دون "دييغو" لتحقيق التّوازن بين هويّته المزدوجة كونه زورو والعمدة معًا. وعلى الرّغم من أنّ زوجته "غابرييلا" غير مدركة لهويّته السّريّة، فإنّها تظهر اهتمامًا واضحًا بالرّجل الغامض ذي الرّداء الأسود. إنّها إعادة تخيّل فكاهيّ للأسطورة.

الذراري الحمر

إخراج: لطفي عاشور

"أشرف" وهو راعي غنم يعمل مع ابن عمّه المراهق في شمال تونس الفقير، يواجه المأساة عندما يهاجمه إرهابيّو الدّولة الإسلاميّة، ويقطعوا رأس ابن عمّه "نزار" أمامه. ليس أمام "أشرف" خيار سوى إعادة الرأس إلى عائلته، الّتي لا تستطيع فعل أيّ شيء: فالإرهابيّون يشكّلون تهديدًا دائمًا، بينما تبدو الشّرطة غير مبالية بمشاكل الرّعاة الفقراء. يركّز والدا "نزار" على محاولة استعادة جثّته لدفنه بشكل صحيح، أمّا "أشرف" الّذي لا يملك طريقة يتعامل فيها مع صدمته، يتمسّك بالرّؤى الّتي لديه ل"نزار"، والّتي يمكن أن يتحدّث من خلالها مع شبح ابن عمّه. إنّها رحلة استثنائيّة إلى النّفس الجريحة لطفل في منطقة حرب، تزداد عمقًا بفضل أداء علي الحليليّ المذهل.

صديقي آن ديلي

إخراج: زيدجين دونغ

هذا التّكيّف المذهل لرواية "شوانغ كزوتاو" هو الفيلم الأوّل للممثّل الّذي تحوّل الى مخرج "دونغ زيجيان"، الّذي يتنقّل بين الماضي والحاضر، ليروي قصّة مؤثّرة عن الصّداقة، والصّراع العائليّ. فبعد وفاة والده، يسافر "لي مو" (ليو هوران) بالطّائرة إلى مسقط رأسه في شمال شرق الصّين، حيث يصادف صديق طفولته "آن ديلي" (الّذي يلعب دوره المخرج "دونغ زيجيان") دون أن يتعرّف إليه هذا الأخير. وعندما يتمّ تحويل مسار رحلتهما الجويّة بسبب الثّلوج الكثيفة، يشرع الثّنائيّ في رحلة تعيد إليهما ذكريات قديمة دفينة، حيث يتعيّن على "لي مو" مواجهة شياطينه من ماضيه. تمّ تصوير الفيلم بشكل جميل، من قبل "بيما تسيدان" عبر فترتين زمنيّتين، وهو يُظهر التّأثير العاطفيّ الطّويل الأمد للصّدمات الّتي تعرّضنا لها في طفولتنا.