Skip to content
R18

علم

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
104 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
فرنسا وتونس وفلسطين وقطر والسعودية
إخراج
فراس خوري
السيرة الذاتية
إنتاج
ماري بيار ماسيا، كلير غاديا ، ناومي لغديك
بمشاركة
محمود بكري ، سيرين خاص ، صالح بكري، محمد كركي، أحمد زغموري، محمد عبد الرحمن
كتابة
فراس خوري
بينما يقضي تامر ورفاقه أيامهم في جموح وتمرّد داخل مدرسة فلسطينية متاخمة لحدود دولة الاحتلال، يقاطعه انضمام الناشطة ميساء إلى فصله؛ ومعها تتحوّل همومه إلى السياسة على نحو مفاجئ. وفيما تبدأ استعدادات دولة الاحتلال للاحتفال باليوم الوطني، تخطّط ميساء ومجموعتها لاستبدال علم الاحتلال بالعلم الفلسطيني، إنعاشًا لذكرى القضيّة. ومع اقتراب تاريخ الاحتفال يحتار تامر بين قرار الانضمام للحشود أو التخلّف عنهم، ضمن إطارٍ رمزيّ يُسائل هموم المراهقة والحرّية والأصالة والقومية ومسؤوليتنا إزاء القضيّة الفلسطينيّة. الفيلم مدعوم من صندوق البحر الأحمر.

أفلام مقترحة

الذراري الحمر

إخراج: لطفي عاشور

"أشرف" وهو راعي غنم يعمل مع ابن عمّه المراهق في شمال تونس الفقير، يواجه المأساة عندما يهاجمه إرهابيّو الدّولة الإسلاميّة، ويقطعوا رأس ابن عمّه "نزار" أمامه. ليس أمام "أشرف" خيار سوى إعادة الرأس إلى عائلته، الّتي لا تستطيع فعل أيّ شيء: فالإرهابيّون يشكّلون تهديدًا دائمًا، بينما تبدو الشّرطة غير مبالية بمشاكل الرّعاة الفقراء. يركّز والدا "نزار" على محاولة استعادة جثّته لدفنه بشكل صحيح، أمّا "أشرف" الّذي لا يملك طريقة يتعامل فيها مع صدمته، يتمسّك بالرّؤى الّتي لديه ل"نزار"، والّتي يمكن أن يتحدّث من خلالها مع شبح ابن عمّه. إنّها رحلة استثنائيّة إلى النّفس الجريحة لطفل في منطقة حرب، تزداد عمقًا بفضل أداء علي الحليليّ المذهل.

الصف الاول

إخراج: مرزاق علواش

تستيقظ "زولة بودربالة" وأطفالها الخمسة عند الفجر في يوم حارّ، استعدادًا لقضاء أوّل يوم صيفيّ لهم على الشّاطئ. من الضّروريّ الوصول باكرًا، من أجل الحصول على مكان في "الصّفّ الأماميّ"، مع إطلالة مواجهة للبحر الجميل. وكونها أوّل الواصلين، تستقرّ العائلة على حافّة الماء؛ إنّه يوم مثاليّ ينتظرها. ولكن عندما تصل عائلة أخرى، تحدث كارثة غير متوقّعة. يمنحنا " مرزاق علواش"، الّذي شكّل فيلمه السّابق "عمر قتلاتو" نقطة تحوّل في السّينما الجزائريّة، شخصيّات تتمتّع بالذّكاء، وحبّ الحياة، وبراءة ساحرة. ويؤكّد استكشافه المستمرّ للجزائر المعاصرة، بكلّ سحرها وتعقيداتها، مكانته كرائد سينمائيّ.

مودي _ ثلاثة أيّام على حافة الجنون

إخراج: جوني ديب

حياة "أميديو موديلياني" في حالة من الفوضى البوهيميّة. إنّه عام 1916، حيث تعاني باريس من حرمان الحرب؛ بلا مال، يشرب "أميديو" هو وأصدقاؤه المنحلّون، ويتعاطون كمّيّات كبيرة من المخدّرات، يصنعون الفنّ، ويفشلون في بيعه، ثمّ يتشاجرون مع صاحبات العقارات اللّواتي يرغبن في طردهم. "مودي"، كما يحلو لصديقيْه الفنّانَيْنِ "أوتيلو" و"سوتين" أن ينادياه، تُعرض عليه فرصة حياة من قبل جامع أمريكيّ (ظهور رائع لأل باتشينو)، ولكن كالمعتاد، يفشل في اغتنامها. للأسف، لن يتمّ الاعتراف بمكانته الحقيقيّة كأحد أبرز روّاد الفنّ الحديث، إلّا بعد وفاته المبكرة. المخرج "جوني ديب" يستمتع بوضوح بتصوير حياة بطله الفوضويّة، منعشًا قصّته بروح الرّوك البانك.