Skip to content
PG

ما بعد النهاية

نوع الفيلم
Creative Documentary
مدة العرض
72 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الإنجليزية والعربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
لبنان
إخراج
نديم مشلاوي
السيرة الذاتية
إنتاج
جورج شقير
بمشاركة
برنارد خوري، زياد عنتر، جورج عربيد
كتابة
نديم مشلاوي
يستعين الفيلم بمذكّرات أحد صانعي الأفلام في مدينة بيروت، ضمن رحلته في توثيق ماضيها القاتم ومستقبلها العائم، على ضوء حاضرها المتشائم، مما يسمح له بإعادة تعريف بيروت كمدينةٍ فيها ما يستحقّ الحياة. في إطار اجتماعيّ وإنسانيّ يتغنّى بتاريخها وثقافتها وعمارتها.

أفلام مقترحة

حوار مع إيميلي بلنت

إخراج:

"إيميلي بلانت"، المرشّحة لجائزة الأوسكار، أثبتت مكانتها كواحدة من أكثر المواهب تنوّعًا في هوليوود، من خلال أدوارها التّحويليّة الّتي تمتدّ عبر أفلام الأكشن، والدّراما، والرّعب، والموسيقى. ترشيحها الأخير لجائزة الأوسكار عن فيلم "أوبنهايمر" (2023) يضاف إلى مجموعة رائعة من الجوائز، بما في ذلك جوائز نقابة ممثّلي الشّاشة، وغولدن غلوب. قامت "بلانت" مؤخّرًا ببطولة فيلم "ذا فول غاي" الى جانب "رايان غوسلينغ"، وفيلم "بين هاسلرز" مع "كريس إيفانز". وقد حقّق دورها الرّائع في فيلم "ذو ديفيل ويرز برادا" ترشيحات لجائزتي البافتا وغولدن غلوب، بينما أظهر دوراها في فيلمي "إي كوايت بليس"، و"ماري بوبينز ريتورنز" (2018) مدى تنوّعها، حيث أكسبها الأوّل جائزة نقابة ممثّلي الشّاشة. ومن بين الأفلام البارزة الأخرى الّتي شاركت فيها "سيكاريو"، و"ذو غيرل أون ذو باص"، و"إينتو ذو وودز". وقد بدأت "بلانت" مسيرتها المهنيّة على خشبة المسرح اللّندنيّ مقابل السّيّدة "جودي دينش"، وقدّمت باستمرار أداءً مُثنًى عليه في مختلف الأنواع. كما أنّه من المقرّر أن تشارك في بطولة فيلم الأكشن والمغامرة القادم "ذا سماشينغ ماشين".

لقتل حصان منغولي

إخراج: تشاوشوان يانغ

لم يعلّم والد "ساينا" ابنه كيفيّة ركوب الخيل قطّ، بل وضعه ببساطة على ظهر جواد، وهو الموطن الطّبيعيّ للرّعاة المنغوليّين. والآن، يكسب "ساينا" رزقه بأداء حركات بهلوانيّة مذهلة في عروض الفروسيّة للسّيّاح، محاولًا كسب ما يكفي من المال لسداد ديون والده، النّاتجة عن لعب القمار، ولدعم ابنه الصّغير. ومع ذلك، فإنّ مهنته الحقيقيّة هي رعي الأغنام والخيول في المراعي الّتي تمتدّ على وسع النّظر، وهي أسلوب حياة مهدّد بالتّغيّر المناخيّ، والفقر المتزايد، وشركات التّعدين الّتي تسعى إلى الرّبح. إنّها صورة مؤثّرة، ومصوّرة بشكل رائع، لرجل يمسك بالأمور الّتي تجعل هذه الحياة جديرة بالاهتمام: السّماء اللّامتناهية، والهدوء، وتراثه كراعٍ، وأحصنته الحبيبة.

عايشة

إخراج: مهدي البرصاوي

"آية" هي النّاجية الوحيدة من حادث حافلة على طريق جبليّ. وعندما تدرك ألّا أحد يعرف أنّها على قيد الحياة، تتّخذ قرارًا مفاجئًا للهروب من وجودها القرويّ الميت، وتصبح شخصًا آخر. في تونس النّابضة بالحياة واللّيبراليّة، تسمّي نفسها "أميرة"، إنّه تغيير مثير، إلى أن يتمّ قتل أحد الرّجال، فيبدأ محقّقو الشّرطة في استجواب "أميرة" حول قصّة حياتها المشبوهة. "فاطمة صفار" المليئة بالحياة ، تتوافق على الفور مع شخصيّة آية / أميرة، بينما تكشف التّقلّبات الرّوائيّة، والتّفاصيل المتداخلة تدريجيًّا، أنّها ليست المراوغة الوحيدة الّتي لديها شيء تخفيه. تمّ اختيار "عائشة" كأفضل فيلم شرق أوسطيّ من أكاديميّة الفنون الجميلة في مهرجان فينيسيا السّينمائيّ لهذا العام.

ضي (سيرة أهل الضي)

إخراج: كريم الشناوي

"ضي" طفل نوبيّ ألبينو، يبلغ من العمر 14 عامًا، ويتمتّع بصوت ذهبيّ. يواجه الصّعوبات بسبب مظهره الفريد. يتمّ التخلّي عنه من قبل والده، ويتعرّض للتّنمّر من قبل أقرانه، ويحلم باتّباع مثله الأعلى "محمّد منير". عندما يحصل على فرصة للمشاركة في برنامج "ذا فويس"، ينطلق "ضي" وعائلته في رحلة محفوفة بالمخاطر من أسوان إلى القاهرة. تتخلّل رحلتهم العديد من التّحدّيات: سيّارة مسروقة، ومال مفقود، وهروب مرعب من الشّرطة. يواجهون التّمييز، ويكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة، ولكنّ عزيمتهم الثّابتة، وصوت "ضي" القويّ، يدفعانهم إلى الأمام. وبمساعدة رجل إطفاء طيّب القلب، ولقاء غير متوقّع مع "منير" نفسه، يتغلّب "ضي" على العقبات، ويأسر قلب الأمّة. "ضي" قصّة مؤثّرة عن المرونة، والأمل، وقوّة الموسيقى التّحويليّة. إنّه استكشاف مؤلم للتّسامح، والطّموح، والرّابطة العائليّة غير القابلة للكسر.