Skip to content
PG

ما بعد النهاية

نوع الفيلم
Creative Documentary
مدة العرض
72 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
الإنجليزية والعربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
لبنان
إخراج
نديم مشلاوي
السيرة الذاتية
إنتاج
جورج شقير
بمشاركة
برنارد خوري، زياد عنتر، جورج عربيد
كتابة
نديم مشلاوي
يستعين الفيلم بمذكّرات أحد صانعي الأفلام في مدينة بيروت، ضمن رحلته في توثيق ماضيها القاتم ومستقبلها العائم، على ضوء حاضرها المتشائم، مما يسمح له بإعادة تعريف بيروت كمدينةٍ فيها ما يستحقّ الحياة. في إطار اجتماعيّ وإنسانيّ يتغنّى بتاريخها وثقافتها وعمارتها.

أفلام مقترحة

لمسة مألوفة

إخراج: سارة فريدلاند

مدعومًا بأداء دقيق وحسّاس من الممثّلة المسرحيّة "كاثلين شالفانت"، البالغة من العمر 79 عامًا، يعرض الفيلم الأوّل للمخرجة "سارة فريدلاند" - الّذي تمّ إنتاجه بالتّعاون مع سكّان وموظّفي الرّعاية في دار مسنّين في لوس أنجلوس - تجربة الخرف من وجهة نظر هذه المرأة المسنّة. يصطحبها ابنها، في موعدٍ كما تظنّ، إلى دار الرّعاية الّتي تعتقد أنّها حانة فندق. وكطاهية محترفة سابقًا ، تتولّى "شالفانت" مهام المطبخ طيلة صباح واحد، ثمّ تهرب لتذهب إلى كشك الخضار، في محاولة للتّمسّك ببعض جوانب الواقع الّذي لا تزال قادرة على إدراكه. اِنتصارها هو في العثور على الحياة الّتي تستحق عيشها حيث هي، وكما هي. إنّه احتفال بالعقل البشريّ بكلّ تعقيداته.

لمسة مألوفة

إخراج: سارة فريدلاند

مدعومًا بأداء دقيق وحسّاس من الممثّلة المسرحيّة "كاثلين شالفانت"، البالغة من العمر 79 عامًا، يعرض الفيلم الأوّل للمخرجة "سارة فريدلاند" - الّذي تمّ إنتاجه بالتّعاون مع سكّان وموظّفي الرّعاية في دار مسنّين في لوس أنجلوس - تجربة الخرف من وجهة نظر هذه المرأة المسنّة. يصطحبها ابنها، في موعدٍ كما تظنّ، إلى دار الرّعاية الّتي تعتقد أنّها حانة فندق. وكطاهية محترفة سابقًا ، تتولّى "شالفانت" مهام المطبخ طيلة صباح واحد، ثمّ تهرب لتذهب إلى كشك الخضار، في محاولة للتّمسّك ببعض جوانب الواقع الّذي لا تزال قادرة على إدراكه. اِنتصارها هو في العثور على الحياة الّتي تستحق عيشها حيث هي، وكما هي. إنّه احتفال بالعقل البشريّ بكلّ تعقيداته.

توليف وحكايات على ضفاف البوسفور

إخراج: زينة صفير

قصص وحكايات إنتشرت في أكثر من 150 بلد حول العالم، تناولت الحبّ الضائع واسس الحياة والعائلة، وقصص الإنسان بعيداً عن "البطل الخارق" أو "السوبر هيرو" ، صُوروا في مدن تركيا الجميلة مع نجوم متألّقون دخلوا قلوب المشاهدين: إنها الدراما التركية أو ما تعرف بال "ديزي". يُعتبر اليوم هذا ال ديزي واحد من انجح المسلسلات حيث يحظى بشعبيّة كبيرة في جميع أنحاء العالم العربيّ، وكذلك في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبيّة وإفريقيا. كيف استطاعت صناعة في بلد لا يمتلك موطئ قدم في التّوزيع، وفي التّصوير بلغة الأقلّيّات، أن تنتشر بهذا الشّكل السّريع والواسع؟ من خلال مقابلات في مواقع التّصوير مع المخرجين والمنتجين والموزعين والنّجوم، نتعرف على سر نجاح وكواليس هذه الدراما. الملخص: في غضون 10 سنوات فقط، أصبحت المسلسلات التّركيّة التي تعرف بال "ديزي" صناعة مزدهرة،يتمّ تصديرها إلى بقاع كبيرة من العالم. فما سرّ هذا النجاح؟

سكر: سبعبع و حبوب الخرزيز

إخراج: تامر مهدي

يتحول يوم جميل الى يوم بائس بعد إصابة المدينة بأكملها بجدري الماء . يصاب الأطفال و العاملين في الميتم ، و يبذلون قصاري جهدهم لمغرفة كيفية علاج أنفسهم. يطور الطبيب لقاحا ضد المرض و بسبب ذلك يتعرض للمتاعب مع رجال شرطة المدينة . يزور الأطفال الساحر فروتو لطلب علاج لمرض جدري الماء . ينقل الأطفال إلى المستشفى بعد فشل محاولات الساحر فروتو في علاجهم . بعد وصول الأطفال إلى المستشفى تظهر الممرضة أنيسة و ترشدهم لمساعدة الطبيب و إنقاذ اللقاح الذي يطوره . تتلقى سكر و أصدقاؤها دعوة ذهبية من صاحب الظل الطويل لحضور عرض السيرك السنوي. تكتشف سكر و أصدقاؤها حقيقة السيرك، فيضعون خطة لإنقاذ الحيوانات التي تتعرض للقسوة و سوء المعاملة تحتفل سكر بعيد ميلادها في الميتم مع أصدقائها . صاحب الضل الطويل يُهدي سكر فرصة كبيرة و لمرة واحدة في العمر بإرسالها إلى المدرسة داخلية لتحصل على التعليم. يتأثر الأصدقاء بقرار سكر و ينفعل طارق لينشب عراك بينه و بين و سكر . يرافق الأصدقاء سكر إلى محطة القطار لتوديعها للمرة الأخيرة ، لكنهم يصابون بالدهشة من التحول السريع الذي حدث مع صديقتهم العزيزة سكر .