Skip to content
R15

موقف إنساني

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
78 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
النرويجية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
النرويج
إخراج
أندرس امبلم
السيرة الذاتية
إنتاج
أندرس امبلم، ستيان سكجيلستاد
بمشاركة
أمالي إبسن جانسن، ماريا أغومارو، لارس هالفور أندريسن
كتابة
أندرس امبلم
بينما تكسب ليف رزقها من ترميم الأثاث العتيق، تعمل صديقتها إستا كمراسلة صحفيّة تستقصي مختلف الأخبار. وفيما تمضي كلّ منهما حياتها على نحو روتينيّ، تلحظ ليف أن صديقتها إستا مسكونة بقصّة اللاجئ الذي يجري إقصاءه خارج البلاد. الأمر الذي يعيد تعريف الحياة مجدّدا في وجدانها، ضمن قصّة آسرة تدور أحداثها في بلدة أوليسوند النرويجية الساحرة.

أفلام مقترحة

اضحك الصوزة تطلع حلوة

إخراج: شريف عرفة

يشعر المصوّر "سيّد غريب" بالقلق عندما تنتقل ابنته "تهاني" إلى القاهرة لدّراسة الطّبّ، وتبدو هذه المخاوف مبرّرة عندما تكافح للاندماج مع زملائها الطّلّاب المتميّزين. ويكون الحلّ في اللّحاق بها إلى المدينة، والانتقال للعيش بالقرب من المدرسة الّتي تدرس فيها. وبينما تقع "تهاني" في حبّ ابن رجل أعمال مشهور، يستمرّ "سيّد" في التقاط الصّور. فهو لديه نظرة قويّة في صور الأشخاص، الّتي تعكس إحساسه بالكرامة حتّى في الفقر، ولكنّها أيضًا مبدؤه المهنيّ الأقوى، لذا يجب أن تبدو سعيدة؛ بغض النّظر عن مدى الحزن الّذي يحمله أيّ شخص، فهي يجب أن تعبّر عن الفرح. تلعب "منى زكي" في هذا الفيلم مع ممثّلين مهمّين آخرين، ومن بينهم "أحمد زكي" و"ليلى العلوي".

ضي (سيرة أهل الضي)

إخراج: كريم الشناوي

"ضي" طفل نوبيّ ألبينو، يبلغ من العمر 14 عامًا، ويتمتّع بصوت ذهبيّ. يواجه الصّعوبات بسبب مظهره الفريد. يتمّ التخلّي عنه من قبل والده، ويتعرّض للتّنمّر من قبل أقرانه، ويحلم باتّباع مثله الأعلى "محمّد منير". عندما يحصل على فرصة للمشاركة في برنامج "ذا فويس"، ينطلق "ضي" وعائلته في رحلة محفوفة بالمخاطر من أسوان إلى القاهرة. تتخلّل رحلتهم العديد من التّحدّيات: سيّارة مسروقة، ومال مفقود، وهروب مرعب من الشّرطة. يواجهون التّمييز، ويكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة، ولكنّ عزيمتهم الثّابتة، وصوت "ضي" القويّ، يدفعانهم إلى الأمام. وبمساعدة رجل إطفاء طيّب القلب، ولقاء غير متوقّع مع "منير" نفسه، يتغلّب "ضي" على العقبات، ويأسر قلب الأمّة. "ضي" قصّة مؤثّرة عن المرونة، والأمل، وقوّة الموسيقى التّحويليّة. إنّه استكشاف مؤلم للتّسامح، والطّموح، والرّابطة العائليّة غير القابلة للكسر.

حوار مع مايكل دوغلاس

إخراج:

أصبح "مايكل دوغلاس"، الّذي يحتفل بأكثر من 50 عامًا من الخبرة في مجال المسرح والسّينما والتّلفزيون، ممثّلًا مشهورًا من خلال قيامه بالبطولة في مسلسل "ذو ستريتس أوف سان فرانسيسكو" التّلفزيونيّ الشّهير، والّذي نال عنه ثلاثة ترشيحات لجائزة إيمي. اِنتقل "دوغلاس" بعد ذلك إلى عالم إنتاج الأفلام المستقلّة، حيث حصل على حقوق فيلم "وان فلو أوفر ذو كوكوز نيست" (1975)، الّذي نال خمس جوائز أوسكار، بما في ذلك جائزة أفضل فيلم. اِشتهر "دوغلاس" بقدرته الفذّة على اختيار مشاريع مؤثّرة ومثيرة للجدل، تعكس الاتّجاهات المتغيّرة، والاهتمامات العامّة. وقد شارك في أفلام ذات تأثير كبير، مثل "ذو تشاينا سيندروم" (1979)، و"تّرافيك" (2000)، بالإضافة إلى أفلام لاقت نجاحًا على شبّاك التّذاكر، مثل "رومانسينغ ذو ستون" (1984)، و" فيتيل أتراكشين" (1987).

لقتل حصان منغولي

إخراج: تشاوشوان يانغ

لم يعلّم والد "ساينا" ابنه كيفيّة ركوب الخيل قطّ، بل وضعه ببساطة على ظهر جواد، وهو الموطن الطّبيعيّ للرّعاة المنغوليّين. والآن، يكسب "ساينا" رزقه بأداء حركات بهلوانيّة مذهلة في عروض الفروسيّة للسّيّاح، محاولًا كسب ما يكفي من المال لسداد ديون والده، النّاتجة عن لعب القمار، ولدعم ابنه الصّغير. ومع ذلك، فإنّ مهنته الحقيقيّة هي رعي الأغنام والخيول في المراعي الّتي تمتدّ على وسع النّظر، وهي أسلوب حياة مهدّد بالتّغيّر المناخيّ، والفقر المتزايد، وشركات التّعدين الّتي تسعى إلى الرّبح. إنّها صورة مؤثّرة، ومصوّرة بشكل رائع، لرجل يمسك بالأمور الّتي تجعل هذه الحياة جديرة بالاهتمام: السّماء اللّامتناهية، والهدوء، وتراثه كراعٍ، وأحصنته الحبيبة.