Skip to content
R15

نهاية الأسبوع في غزة

نوع الفيلم
كوميديا سوداء
مدة العرض
93 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
العربية والإنجليزية والعبرية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
فلسطين والمملكة المتحدة
إخراج
باسل خليل
السيرة الذاتية
إنتاج
أمينة دسمال
بمشاركة
ستيفن مانجان، منى حوا، آدم بكري، لؤي نوفي، ماريا زريق، سامر بشارات، أديب الصفدي
كتابة
باسل خليل، دانيال تشان
مع انتشار فيروس قاتل حول العالم، تفرض الأمم المتحدة حظرًا برّيّا وجوّيَّا وبحريَّا على العالم أجمع، ويجد صحفيّ بريطانيّ نفسه محاصرًا في فلسطين المحتلّة، وبينما تصبح غزّة المسوّرة بالجدران الملاذ الأكثر أمانًا على الأرض، يخاطر الصحفي للدخول من نفقها المغلق بمساعدة مهرّبين، بهدف الوصول إلى صديقته المحجوزة.

أفلام مقترحة

إلى عالم مجهول

إخراج: مهدي فليفل

"شاتيلا" و"رضا" قريبان فلسطينيّان هربا من مخيّم لبنانيّ للّاجئين إلى أثينا. كانت ألمانيا هدفًا لهما، ولكن بدون مال أو جوازات سفر، وجدا نفسيهما في عالم موحش يعيشان من النّصب والسّرقات الصّغيرة. بالنسبة ل"شاتيلا"، الّذي اكتشف جانبًا قاسيًا في شخصيّته، كل شيء مبرّر - حتّى لو كان ذلك نهب اللّاجئين الآخرين - ولكن "رضا" كان يكره ما أصبح عليه، وهو عار يخفيه بالمخدرات، مضيّعًا ما يملكان من مال قليل. ومع ذلك، تبدو الأمور أفضل عندما يلتقيان ب"مالك" وهو صبيّ صغير يدّعي أنّ عمّته ستوفّر له المال لتأخذه إلى إيطاليا. من خلال أسلوب يجمع بين الوثائقيّ والرّواية، يصوّر المخرج "مهدي فليفل" واقع اليأس بعمق ودفء.

سينما لوميير

إخراج: تيري فيرمو

إنّه فيلم معاصر من مجموعة أفلام، تعود إلى أوائل سنوات السّينما، صوّرها الأخوان "لويس" و"أوغست لوميير"، وتمّ حفظها، وترميمها بشكل رائع من قبل معهد لوميير في ليون. يقدّم مدير مهرجان كان السّينمائيّ "تييري فريمو" تعليقًا نافعًا، بينما يتشاجر الأطفال الصّغار، ويؤدّي ساحر خدعة، ويدخل قطار إلى المحطّة؛ الموسيقى من تأليف "غابرييل فور" وهو المؤلّف المفضّل لدى الأخوين "لوميير" أنفسهما، أضف إلى ذلك توفّر الموسيقى التّصويريّة. هناك أكثر من مائة فيلم قصير، مدّتها 50 ثانية، توفّر نافذة على الحياة اليوميّة للقرن التّاسع عشر - ليس فقط في فرنسا، بل في أماكن بعيدة مثل اليابان والجزائر - وعلى الشّعور بالدّهشة إزاء اختراع "لوميير" المذهل، والسّينماغراف، والمعجزة الّتي تستمرّ بسحرها

لقتل حصان منغولي

إخراج: تشاوشوان يانغ

لم يعلّم والد "ساينا" ابنه كيفيّة ركوب الخيل قطّ، بل وضعه ببساطة على ظهر جواد، وهو الموطن الطّبيعيّ للرّعاة المنغوليّين. والآن، يكسب "ساينا" رزقه بأداء حركات بهلوانيّة مذهلة في عروض الفروسيّة للسّيّاح، محاولًا كسب ما يكفي من المال لسداد ديون والده، النّاتجة عن لعب القمار، ولدعم ابنه الصّغير. ومع ذلك، فإنّ مهنته الحقيقيّة هي رعي الأغنام والخيول في المراعي الّتي تمتدّ على وسع النّظر، وهي أسلوب حياة مهدّد بالتّغيّر المناخيّ، والفقر المتزايد، وشركات التّعدين الّتي تسعى إلى الرّبح. إنّها صورة مؤثّرة، ومصوّرة بشكل رائع، لرجل يمسك بالأمور الّتي تجعل هذه الحياة جديرة بالاهتمام: السّماء اللّامتناهية، والهدوء، وتراثه كراعٍ، وأحصنته الحبيبة.

كلب أسود

إخراج: غوان هوو

بينما تخيّم أجواء الحماس على الصّين استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبيّة في بكين، يعود "لانغ"، بعد عقد من الزّمن في السّجن، إلى مسقط رأسه ليجده شبه مهجور، حيث يتمّ هدم كتله الخرسانيّة المتداعية، لإفساح المجال أمام مدينة صناعيّة جديدة. أدّى نزوح السّكّان إلى غزو الكلاب الضّالّة للمنطقة؛ يحتاج "لانغ" إلى عمل، لذا ينضمّ إلى فريق إعدام تمّ تشكيله على عجل لجمع هذه الكلاب. ولكن عندما يتبنّى كلبًا يُشتبه في إصابته بداء الكلب، يدرك أنّ مهمّته الحقيقيّة هي إنقاذ الحيوانات، ومن ضمنها تلك الموجودة في حديقة الحيوان المحلّيّة شبه المهجورة. في أداء مثير للدّهشة، يكاد يكون صامتًا، يظهر "إيدي بينغ" لانغ" وكأنّه يستعيد إنسانيّته ، حتّى مع تدهور المشهد من حوله.