Skip to content
PG

المغامرات المذهلة للفتى الرهيب خارق التشويش

نوع الفيلم
عائلة وكوميديا ومغامرة
مدة العرض
7 دقيقة
إنتاج عام
2024
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية
بلد الانتاج
السعودية
إخراج
حسن الحجيلي
السيرة الذاتية
إنتاج
حسن الحجيلي، جمانة القريش، فهمي فرحات
بمشاركة
سلطان الجنيد، زياد الغامدي، جازي بدر، أمل الثقفي، عقيل الزين
كتابة
حسن الحجيلي

أوقات العرض

Sun 08. Dec
ميدان الثقافة - سينما 3
10:00 PM - 11:17 PM
السعر: 40 ريال

*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 3 سينما السعودية الجديدة التالية:

Wed 11. Dec
ميدان الثقافة - سينما 3
2:45 PM - 4:07 PM
السعر: 40 ريال

*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 3 سينما السعودية الجديدة التالية:

Sat 14. Dec
ميدان الثقافة - سينما 1
4:30 PM - 5:47 PM
السعر: 40 ريال

*شراؤك لهذه التذكرة يتيح لك مشاهدة جميع 3 سينما السعودية الجديدة التالية:

بينما كان "زيزو" الصّغير وأخوه المشاغب يلعبان بصخب في المطبخ يكتشف الصّبيّ الأكبر شيئًا مذهلاً: فهو يمكنه وضع يده في الشّاي المغليّ دون أن يحترق. هذه ليست سوى البداية لسلسلة من التغيّرات الغريبة الّتي ستطرأ عليه، ممّا يكسبه لقب الصّبيّ الضّبابيّ- الخارق، ولكن لا يبدو أنّ أحدًا يلاحظ ذلك. فالأخت "نورة" تريد فقط أن تبعد الأولاد عن الطّريق؛ ووالداه مشغولان جدًّا في الجدال فلا يريان ما يحدث لابنهما. وبحلول الظّلام، سيكتشف قوّة خارقة لم يكن أحد يتخيّلها. إنّها كوميديا غريبة، مصوّرة بالأبيض والأسود، وبروح مبهجة تشبه السّينما في بداياتها.

أفلام مقترحة

أولاد ماليجون الخارقون

إخراج: ريما كاغتي

هذا العمل الترفيهيّ الممتع، مستوحى من حياة "ناصر شيخ"، وهو صانع أفلام هاوٍ من بلدة ماليجون الهنديّة الفقيرة، وقد استوحى تصوير فيلمه الخاصّ من حبّه للأفلام الكوميديّة الصّامتة، وهو يضمّ شخصيّات محلّيّة، و قد أنجز بفضل طاقم عمل من الأصدقاء. وبما أنّ السّكّان المحلّيّين يفضّلون الهروب إلى عالم بوليوود، فقد قام بتكييف بعض الأفلام المفضّلة لديهم، ونقل قصصها إلى ماليجون. أحبّ النّاس الفيلم، ولكنّ نجاحه هدّد بتفريق المجموعة، حيث تبيّن أنّ لأحد أعضائها طموحات أكبر. كان لا بدّ من تجاوز بعض العقبات، قبل أن يدرك الجميع ما يهمّهم حقًّا. إنّه فيلم مؤثّر، ومضحك في بعض الأحيان، يدور حول صناعة الأفلام، والصّداقة، وما يحدث عندما يتصادم هذان العالمان.

كلب أسود

إخراج: غوان هوو

بينما تخيّم أجواء الحماس على الصّين استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبيّة في بكين، يعود "لانغ"، بعد عقد من الزّمن في السّجن، إلى مسقط رأسه ليجده شبه مهجور، حيث يتمّ هدم كتله الخرسانيّة المتداعية، لإفساح المجال أمام مدينة صناعيّة جديدة. أدّى نزوح السّكّان إلى غزو الكلاب الضّالّة للمنطقة؛ يحتاج "لانغ" إلى عمل، لذا ينضمّ إلى فريق إعدام تمّ تشكيله على عجل لجمع هذه الكلاب. ولكن عندما يتبنّى كلبًا يُشتبه في إصابته بداء الكلب، يدرك أنّ مهمّته الحقيقيّة هي إنقاذ الحيوانات، ومن ضمنها تلك الموجودة في حديقة الحيوان المحلّيّة شبه المهجورة. في أداء مثير للدّهشة، يكاد يكون صامتًا، يظهر "إيدي بينغ" لانغ" وكأنّه يستعيد إنسانيّته ، حتّى مع تدهور المشهد من حوله.

الرّونين الأخير

إخراج: ماكسيم شيشكين

مُطارَد من أرواح الماضي، يتجوّل الرّوّان المنفرد عبر الأراضي البور، ما بعد نهاية العالم بحثًا عن قاتل أبيه. فقد أدّت الكارثة المناخيّة إلى حرب نوويّة عالميّة، دمّرت الحضارة كما نعرفها: أصبحت الأراضي محروقة، والمدن مدمّرة. لم تعد الأجهزة الكهربائيّة تعمل، أمّا البنزين فقد فَقَدَ، منذ زمن طويل، خصائصه الّتي جعلته أعظم مورد في العالم. العملة الرّئيسيّة في هذا العالم الجديد هي خراطيش إي. ك 47. وفي كلّ مكان يذهب إليه الرّوّان، يواجه صيّادي الرّؤوس الدّامية، والعصابات المارّة، وجميعهم يقاتلون من أجل البقاء في هذا العالم الجديد الخطير. ثمّ، وفي أحد الأيّام، يلتقي الرّوّان بفتاة مراهقة ضائعة، تقدّم له مكافأة ثمينة لمرافقتها إلى مسقط رأسها، وهي رحلة ستتطلّب كلّ مهاراته القتاليّة.