Skip to content
G

ليلة الانهيار الحيواني

نوع الفيلم
تحريك وكوميديا
مدة العرض
91 دقيقة
إنتاج عام
2024
اللغة
الإنجليزية
بلد الانتاج
فرنسا وكندا وبلجيكا
إخراج
ريكاردو كيرتيس، رودريغو بيريز-كاسترو
السيرة الذاتية
إنتاج
ستيفن هوبان، وس لووي ، مارك سميث ، يوهان كومت، جو لاكونو
بمشاركة
ديفيد هاربور ، غابي كوسميديس ، بول سان-هيون لي ، سكوت تومبسون
كتابة
ستيفن هوبان، جايمس كي

أوقات العرض

Sat 07. Dec
ميدان الثقافة - سينما 5
7:45 PM - 9:21 PM
السعر: 40 ريال
Sun 08. Dec
ميدان الثقافة - سينما 4
2:00 PM - 3:36 PM
السعر: 40 ريال
Fri 13. Dec
ميدان الثقافة - سينما 3
6:30 PM - 8:06 PM
السعر: 40 ريال
عندما يصطدم نيزك بحديقة حيوانات كوليبيبر، يُطلق فيروسًا يحوّل الحيوانات المصابة إلى زومبي متعطّشة للدّماء. ويجب على القلّة الباقية، غير المصابة، أن تتّحد للهرب من الفيروس، وإيجاد علاج. والأهمّ من ذلك كله، عليها هزيمة ملك الأرانب، وهو وحش متحوّر مجنون، يريد نشر الفيروس خارج حديقة الحيوان، ونقله إلى كلّ الحيوانات في كلّ مكان. تتعاون الذّئبة الشّابّة "غراسي" مع الأسد الجبليّ "دان" للعثور على قطيعها وتحذيره؛ "خافيير" اللّيمور المهووس بالأفلام؛ و"فريدا" الكابيبارا النّاريّة؛ والنّعامة "آش"؛ والقرد غير الموثوق به "فيليكس"، وكلّ هذه الحيوانات تشكّل بقيّة الفريق المتشاجر والمتنوّع. إنّها قصّة ملوّنة مع صدى للجائحة العالميّة الأخيرة، إذ تُعتبر "زوبوكاليبس" متعة لمحبّي الرّسوم المتحرّكة من البالغين والأطفال على حدّ سواء.

أفلام مقترحة

ليلة الانهيار الحيواني

إخراج: ريكاردو كيرتيس

عندما يصطدم نيزك بحديقة حيوانات كوليبيبر، يُطلق فيروسًا يحوّل الحيوانات المصابة إلى زومبي متعطّشة للدّماء. ويجب على القلّة الباقية، غير المصابة، أن تتّحد للهرب من الفيروس، وإيجاد علاج. والأهمّ من ذلك كله، عليها هزيمة ملك الأرانب، وهو وحش متحوّر مجنون، يريد نشر الفيروس خارج حديقة الحيوان، ونقله إلى كلّ الحيوانات في كلّ مكان. تتعاون الذّئبة الشّابّة "غراسي" مع الأسد الجبليّ "دان" للعثور على قطيعها وتحذيره؛ "خافيير" اللّيمور المهووس بالأفلام؛ و"فريدا" الكابيبارا النّاريّة؛ والنّعامة "آش"؛ والقرد غير الموثوق به "فيليكس"، وكلّ هذه الحيوانات تشكّل بقيّة الفريق المتشاجر والمتنوّع. إنّها قصّة ملوّنة مع صدى للجائحة العالميّة الأخيرة، إذ تُعتبر "زوبوكاليبس" متعة لمحبّي الرّسوم المتحرّكة من البالغين والأطفال على حدّ سواء.

أنَاشِيْدُ آدَمَ

إخراج: عدي رشيد

إنّها السّنة 1946. وفي ظلّ الأوامر الصّارمة لوالدهم، يجبر "آدم" شقيقه الأصغر "علي" على مشاهدة غسل جثّة جدّهما قبل الدّفن. ويتمّ استبعاد ابنة عمّهما "إيمان"، رفيقتهما الدّائمة في اللّعب، عن الطّقوس لأنّها فتاة. تؤثّر رؤية الجثّة بشكل عميق على "آدم"؛ حيث يعلن أنّه لا يريد أن يكبر، ومنذ تلك اللّحظة، يتوقّف عن التّقدّم في السّنّ. ومع مرور السّنين، يبدأ القرويّون في الاعتقاد أنّ "آدم" ملعون، بينما يشعر شقيقه، الّذي يكافح شيخوخته الخاصّة، أنّه يجب وضع "آدم" في مؤسّسة. إلّا أنّ "إيمان" و"أنكي"، الرّاعي وصديق "آدم" المقرّب مدى الحياة، يريان وحدهما حالته كنعمة، حيث يحافظ على نقاء وبراءة الطّفل الّذي في داخله. إنّها قصّة مؤثّرة وجميلة، تدور أحداثها في الواحات، وعواصف الغبار في العراق.

كلب أسود

إخراج: غوان هوو

بينما تخيّم أجواء الحماس على الصّين استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبيّة في بكين، يعود "لانغ"، بعد عقد من الزّمن في السّجن، إلى مسقط رأسه ليجده شبه مهجور، حيث يتمّ هدم كتله الخرسانيّة المتداعية، لإفساح المجال أمام مدينة صناعيّة جديدة. أدّى نزوح السّكّان إلى غزو الكلاب الضّالّة للمنطقة؛ يحتاج "لانغ" إلى عمل، لذا ينضمّ إلى فريق إعدام تمّ تشكيله على عجل لجمع هذه الكلاب. ولكن عندما يتبنّى كلبًا يُشتبه في إصابته بداء الكلب، يدرك أنّ مهمّته الحقيقيّة هي إنقاذ الحيوانات، ومن ضمنها تلك الموجودة في حديقة الحيوان المحلّيّة شبه المهجورة. في أداء مثير للدّهشة، يكاد يكون صامتًا، يظهر "إيدي بينغ" لانغ" وكأنّه يستعيد إنسانيّته ، حتّى مع تدهور المشهد من حوله.

ماي واي

إخراج: تييري تيستون

لا يدرك الكثيرون أنّ الأغنية الشّهيرة "ماي واي" (طريقتي) الّتي سجّلها "فرانك سيناترا" بشكلٍ أسطوريّ، وغنّاها الكثيرون من "بافاروتي" إلى "سيد فيشوس" و"روبي ويليامز"، كانت مبنيّة على لحن أغنية فرنسيّة. ففي عام 1967، كتب الملحّن "جاك ريفو" والمغنّي "كلود فرانسوا" أغنية "كوم دابيتود"، بينما كانا يجلسان بجانب مسبح فرانسوا. بعد فترة وجيزة، وصلت الأغنية إلى الولايات المتّحدة، حيث كتب "بول أنكا" الكلمات الّتي سيخلّدها "فرانك سيناترا"؛ ومنذ ذلك الحين، تجاوزت الأغنية العصور، والحدود، والأجيال. وإحياءً لذكرى مرور 50 عامًا على اطلاق "طريقتي"، يجمع المخرجون لقطات أرشيفيّة، ويجرون مقابلات مع موسيقيّين، ويكشفون عن قصص جديدة بغية جمع تاريخ الأغنية، مع تجسيدها من خلال رواية "جين فوندا".