Skip to content
PG12

توليف وحكايات على ضفاف البوسفور

نوع الفيلم
وثائقي
مدة العرض
60 دقيقة
إنتاج عام
2024
اللغة
التركية والعربية والإنجليزية
الترجمة
الإنجليزية والعربية
بلد الانتاج
لبنان ومصر وتركيا
إخراج
زينة صفير
السيرة الذاتية
إنتاج
بمشاركة
اينجن التان دوزياتان، نورغول ياشلتشاي
كتابة
Bissan Tay

أوقات العرض

Sat 07. Dec
ميدان الثقافة - سينما 3
6:45 PM - 7:50 PM
السعر: 40 ريال
Sun 08. Dec
ميدان الثقافة - سينما 3
12:15 PM - 1:20 PM
السعر: 40 ريال
قصص وحكايات إنتشرت في أكثر من 150 بلد حول العالم، تناولت الحبّ الضائع واسس الحياة والعائلة، وقصص الإنسان بعيداً عن "البطل الخارق" أو "السوبر هيرو" ، صُوروا في مدن تركيا الجميلة مع نجوم متألّقون دخلوا قلوب المشاهدين: إنها الدراما التركية أو ما تعرف بال "ديزي". يُعتبر اليوم هذا ال ديزي واحد من انجح المسلسلات حيث يحظى بشعبيّة كبيرة في جميع أنحاء العالم العربيّ، وكذلك في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبيّة وإفريقيا. كيف استطاعت صناعة في بلد لا يمتلك موطئ قدم في التّوزيع، وفي التّصوير بلغة الأقلّيّات، أن تنتشر بهذا الشّكل السّريع والواسع؟ من خلال مقابلات في مواقع التّصوير مع المخرجين والمنتجين والموزعين والنّجوم، نتعرف على سر نجاح وكواليس هذه الدراما. الملخص: في غضون 10 سنوات فقط، أصبحت المسلسلات التّركيّة التي تعرف بال "ديزي" صناعة مزدهرة،يتمّ تصديرها إلى بقاع كبيرة من العالم. فما سرّ هذا النجاح؟

أفلام مقترحة

أغنية سيما

إخراج: رويا سادات

أفغانستان، في عام 1972 ، هي بمثابة بوتقة من القوى السّياسيّة المتعارضة. "ثريّا"، وهي فرد من عائلة سياسيّة مؤثّرة، أصبحت رئيسة منظّمة المرأة في الحزب الشّيوعيّ السّائد، معتقدة أنّها الأمل الوحيد لتحقيق المساواة في الحقوق. كانت صديقتها "سيما" تشكّك في كلّ الأمور السّياسيّة، وتكرّس نفسها، كموسيقيّة موهوبة، لفنّها التّقليديّ، ومواضيعه الرّومانسيّة. وعلى الرّغم من اختلافاتهما، ظلّت هاتان الشّابّتان أفضل صديقتين خلال دراستهما الجامعيّة، حتّى عندما تزوّجت "سيما"، وبدأت تحضر اجتماعات الشّباب المسلم. وعندما بدأ الجيش في اعتقال النّاشطين المسلمين، ساعدت "ثريّا" أصدقاءها على الهروب إلى الجبال تحت حماية المجاهدين، إلّا أنّ الحرب لحقت بهم. الفيلم هو شهادة رائعة على شجاعة النّساء الأفغانيّات وإخلاصهنّ، في مواجهة المحن المستمرّة.

أنت الكون

إخراج: بافلو أوستريكوف

في المستقبل البعيد، تُغطّى الأرض بوحدات تخزين النّفايات النّوويّة الممتلئة بالموادّ المشعة، والّتي تدمّر الكوكب، بفضل زيادتها للنّشاط البركانيّ. تتمثّل مهمّة سائق الشّاحنة الفضائيّة "أندري" في تفريغ هذه النّفايات على كاليستو، أحد أقمار المشتري، عبر منصّة مجهّزة فقط بصالة ألعاب رياضيّة متواضعة، وروبوت ساخر يُدعى "مارتن" لتسلية "أندري". هذا الأخير يشاهد انفجار الأرض خلفه. فهل يعني هذا أنّه بقي الشّخص الوحيد على قيد الحياة؟ يبدو أنّ الأمر ليس كذلك: إذ يصل صوت امرأة فرنسيّة إليه من محطّة فضائيّة بعيدة. وما عليه سوى إيجاد طريقة للانطلاق نحوها. يتأمّل "أستريكوف" في الواقع المرعب للوحدة، إلّا أنّه يوفّر الكثير من الضّحك خلال المسيرة بكاملها.

سلمى وقمر

إخراج: عهد كامل

تدور القصة حول "سلمى"، فتاة صغيرة تتميز بالذكاء والعزيمة، تعرف تمامًا ما تريد من الحياة. فهي تبحث اليوم عن آيس كريم، وفي الغد تخطط لاستكشاف العالم. تعكس شخصيتها قوة الطموح والإرادة. تعاني "سلمى" من غياب والدها، الذي غالبًا ما يكون بعيدًا، مما يزيد من تعقيد علاقتها مع والدتها، التي لم تكن دائمًا سهلة. هذه الديناميكية العائلية تساهم في تشكيل شخصيتها وقراراتها. تجد "سلمى" في سائقها السوداني "قمر" دعما يعزز من تجربتها الحياتية ويمنحها شعورا بالأمان.

صديقي آن ديلي

إخراج: زيدجين دونغ

هذا التّكيّف المذهل لرواية "شوانغ كزوتاو" هو الفيلم الأوّل للممثّل الّذي تحوّل الى مخرج "دونغ زيجيان"، الّذي يتنقّل بين الماضي والحاضر، ليروي قصّة مؤثّرة عن الصّداقة، والصّراع العائليّ. فبعد وفاة والده، يسافر "لي مو" (ليو هوران) بالطّائرة إلى مسقط رأسه في شمال شرق الصّين، حيث يصادف صديق طفولته "آن ديلي" (الّذي يلعب دوره المخرج "دونغ زيجيان") دون أن يتعرّف إليه هذا الأخير. وعندما يتمّ تحويل مسار رحلتهما الجويّة بسبب الثّلوج الكثيفة، يشرع الثّنائيّ في رحلة تعيد إليهما ذكريات قديمة دفينة، حيث يتعيّن على "لي مو" مواجهة شياطينه من ماضيه. تمّ تصوير الفيلم بشكل جميل، من قبل "بيما تسيدان" عبر فترتين زمنيّتين، وهو يُظهر التّأثير العاطفيّ الطّويل الأمد للصّدمات الّتي تعرّضنا لها في طفولتنا.