سوق المشاريع

وائل فؤاد أبو منصور، هو رئيس استوديوهات تلفاز١١، وكاتب ومخرج ومنتج سينمائي سعودي، يعمل حاليا على الانتهاء من مرحلة ما بعد الإنتاج لفيلمه الدرامي الطويل الثاني “صيفي” 2024. بدأ وائل تجربة صناعة الأفلام في عام 2012، وشارك بفيلمه الطويل الأول “مدينة الملاهي” في الدورة الأولى لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 2020. كما عمل وائل على كتابة وإخراج وإنتاج العديد من الأفلام، من أبرزها الفيلم الوثائقي الطويل “مزمرجي” 2017، والفيلم الوثائقي القصير “قنادل العم سالم” 2013

كما عمل وائل في ميدان الصحافة متدرجا من مراسل صحافي إلى مدير تحرير محافظًا على مسيرة متميّزة على مدى 15 عامًا.

وفي تلك الفترة، تنقّل عبر مؤسسات صحافية متعددة، مثل جريدة “الوطن” السعودية وجريدة “الشرق الأوسط” الدولية وكاتبا في جريدة “البلاد” السعودية ومتعاونا مع وكالة فرانس برس العالمية.

منتج من مواليد باريس في عام 1980، أصبح مدرسًا للرياضيات، وفي عام 1985، بدأ مسيرته في عالم السينما كمدير لِمواقع التصوير ومنتج خطّ.
في عام 1991، أنتج فيلمه الأول “شاب” بالتعاون مع شريكه المخرج رشيد بوشارب، ومنذ ذلك الحين، أنتج 45 فيلم، حيث ترشّح 11 فيلم لِجائزة الأوسكار ضمن فئة أفضل فيلم أجنبي، و 4 أفلام ترشّحت في فئات أخرى، كما حاز 12 فيلم على جوائز في مهرجان كان السينمائي الدولي، بما في ذلك 3 جوائز السعفة الذهبية لأفضل ممثل وأفضل ممثلة وجائزتين كُبرى، وجائزة الدب الفضّي في مهرجان برلين السينمائي، بالإضافة إلى عدّة جوائز أخرى في العديد من المهرجانات الكُبرى.
أنتج خلال مسيرته أفلام شريكه المخرج، رشيد بوشارب، جنبًا إلى أفلام مخرجين آخرين، مثل المخرج برونو دومون ورشدي زيم ويوسف شاهين وزياد دويري وكريم دريدي، والعديد من المخرجين البارزين.
يعمل معلّمًا في كلّية لا فيميس الفرنسية وهو عضو في العديد من اللجان في المركز الوطني للسينما، بالإضافة لِكونه عضوًا في أكاديمية جوائز سيزار وأكاديمية الأوسكار.

منتجة ومؤسسة شركة مون أديل فيلمز في باريس، وشركة لا برود في الدار البيضاء.

اكتسبت خبرة عملية في مختلف شركات الإنتاج الفرنسية بعد دراستها لِإدارة الاتصال السمعي والبصري في فرنسا ممّا مكّنها من إنشاء نظامها الخاص في شركتها.

تسعى لمياء من خلال عملها كمنتجة إلى صناعة أعمال سينمائية مستقلّة وحرّة، حيث تطوّر أعمالها الروائية من خلال الدمج بين الخيال وصرامة الواقع دون وسطية أو رقابة ذاتية.

عملت لمياء مع العديد من المخرجين خلال مراحل تطويرهم لأعمالهم الإبداعية، منهم هشام العسري ونرجس نجار، كما عملت على فيلم “ميموزا” (2016) لأوليفر لاكس، وحاز على الجائزة الكبرى ضمن فعالية أسبوعيّ النّقاد في مهرجان كان السينمائي، وفيلم “أمس” (2019) لبالينت كينيريس الذي شارك في مهرجان لوكارنو السينمائي، وفيلم “عاشوراء” (2018) لطلال السلهامي، الحائز على جائزة أفضل فيلم في مهرجان هاردلاين، كما حظي الفيلم بشكر خاص من لجنة تحكيم مهرجان سيتجيس السينمائي الدولي للأفلام الخيالية، بالإضافة إلى عملها بفيلم “ميكا” (2020) لإسماعيل فروخي والذي شارك في مهرجان أنغوليم السينمائي الفرنكوفوني لِعام 2020.

أنتجت العديد من الأفلام الوثائقية، ومنها فيلم “زيارة” (2020)، لسيمون بيطون، وحاز على الجائزة الكبرى في حفل جوائز ميلانو لِصنّاع الأفلام، وفيلم “مدرسة الأمل” (2021) لمحمد العبودي الحائز على جائزة لجنة التحكيم الخاصة من مهرجان هوت دوكس الكندي الدولي للأفلام الوثائقية والجائزة الخاصة في مهرجان تامبيري السينمائي، كما نال الفيلمان استحسان النقاد.

بالإضافة إلى ذلك، أنتجت لمياء العديد من الأفلام الروائية والبرامج التلفزيونية.

منتج شغوف بالسينما، يطمح إلى ازدهار ونمو السينما السينغالية.
درس في المعهد الوطني السمعي البصري في فرنسا وهو خبير في حقوق الملكية الفكرية لِصنّاع الأفلام، بالإضافة لكونه خبير مالي واقتصادي.
في عام 2019، تحت الرعاية السامية لملك المغرب محمد السادس، أصبح واحدًا من ضمن 250 ممثلًا بارزًا تم اختيارهم في مدينة الصويرة لِحلّ مشاكل العصر الحالي.
في عام 2021، تمت استشارته من قبل اليونسكو ضمن بحث بعنوان: “صناعة السينما في أفريقيا: الاتجاهات والتحديات وفرص النمو”. كما شارك كمنسق في الندوة الدولية الإلكترونية حول صناعة ثقافية وإبداعية مستدامة في دول أفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي والمحيط الهادئ في يونيو 2021.
من أبرز أعماله الإنتاجية، فيلم “اليوم” (2012) من إخراج آلان جوميس، وهو أول فيلم سنغالي يفوز بجائزة الحصان الذهبي في المهرجان الأفريقي للسينما والتلفزيون في واغادوغو لِعام 2013. وفيلم “فيليسيتي” (2017) لِذات المخرج، حاز على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان برلين السينمائي الدولي وجائزة الحصان الذهبي في المهرجان الإفريقي للسينما والتلفزيون في واغادوغو، كما كان من ضمن قائمة الأفلام التي تم ترشيحها للتأهّل لسباق الأوسكار عام 2018. بالإضافة إلى ذلك، عمل على فيلم “أتلانتيكس” (2019) للمخرج ماتي ديوب وحاز على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائي لعام 2019، وكان من ضمن قائمة الأفلام التي تم ترشيحها للتأهّل لسباق الأوسكار عام 2020، كما حازت العديد من أفلامه القصيرة على جوائز في مهرجانات كبرى في فرنسا وألمانيا وإيطاليا وكوريا الجنوبية وبوركينا فاسو وكندا والولايات المتحدة.
في عام 2014، أنشأ برنامج أب كورت ميتراج التدريبي وهو ملتقى يتألّف من منتجين ومخرجين ومؤلّفين ويساهم في تشكيل مجتمع سينمائي متكامل في أفريقيا وفقًا لمعايير عالمية، وقد جرى من خلاله تخريج العديد من المواهب والأفلام القصيرة التي نجحت حول العالم.

مخرجة ترشّحت لِجائزتيّ الأوسكار والبافتا.

في عام 1997، أسّست رفقة أصدقائها جمعية الفنّانين ديبلوكادا، حيث أنتجت وكتبت وأخرجت فيلمها الروائي “غرابافيتشا” (2006) وحازت على جائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي الدولي لِعام 2006، كما حازت على جائزة أفضل فيلم في معهد الفيلم الأمريكي (AFI).

عُرِض فيلمها “إلى أين تذهبين يا عايدة؟” (2020) لِأول مرة في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، وحازت على عدّة جوائز، منها جائزة الروح المستقلة لِأفضل فيلم دولي، وجائزة الفيلم الأوروبّي لِأفضل فيلم وأفضل مخرجة وأفضل ممثلّة رئيسية، بالإضافة إلى ترشيحها لِجائزة الأوسكار ضمن فئة أفضل فيلم روائي عالمي، وجائزتيّ بافتا.

أخرجت حلقة واحدة من مسلسل “ذا لاست أوف أس” لِشبكة إتش بي أو، كما عُرِض مسلسلها “أنا أعرف روحك” في مهرجان البندقية السينمائي لِعام 2023.