الفستان الابيض
أوقات العرض
أفلام مقترحة
عايشة
إخراج: مهدي البرصاوي
"آية" هي النّاجية الوحيدة من حادث حافلة على طريق جبليّ. وعندما تدرك ألّا أحد يعرف أنّها على قيد الحياة، تتّخذ قرارًا مفاجئًا للهروب من وجودها القرويّ الميت، وتصبح شخصًا آخر. في تونس النّابضة بالحياة واللّيبراليّة، تسمّي نفسها "أميرة"، إنّه تغيير مثير، إلى أن يتمّ قتل أحد الرّجال، فيبدأ محقّقو الشّرطة في استجواب "أميرة" حول قصّة حياتها المشبوهة. "فاطمة صفار" المليئة بالحياة ، تتوافق على الفور مع شخصيّة آية / أميرة، بينما تكشف التّقلّبات الرّوائيّة، والتّفاصيل المتداخلة تدريجيًّا، أنّها ليست المراوغة الوحيدة الّتي لديها شيء تخفيه. تمّ اختيار "عائشة" كأفضل فيلم شرق أوسطيّ من أكاديميّة الفنون الجميلة في مهرجان فينيسيا السّينمائيّ لهذا العام.
توليف وحكايات على ضفاف البوسفور
إخراج: زينة صفير
قصص وحكايات إنتشرت في أكثر من 150 بلد حول العالم، تناولت الحبّ الضائع واسس الحياة والعائلة، وقصص الإنسان بعيداً عن "البطل الخارق" أو "السوبر هيرو" ، صُوروا في مدن تركيا الجميلة مع نجوم متألّقون دخلوا قلوب المشاهدين: إنها الدراما التركية أو ما تعرف بال "ديزي". يُعتبر اليوم هذا ال ديزي واحد من انجح المسلسلات حيث يحظى بشعبيّة كبيرة في جميع أنحاء العالم العربيّ، وكذلك في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبيّة وإفريقيا. كيف استطاعت صناعة في بلد لا يمتلك موطئ قدم في التّوزيع، وفي التّصوير بلغة الأقلّيّات، أن تنتشر بهذا الشّكل السّريع والواسع؟ من خلال مقابلات في مواقع التّصوير مع المخرجين والمنتجين والموزعين والنّجوم، نتعرف على سر نجاح وكواليس هذه الدراما. الملخص: في غضون 10 سنوات فقط، أصبحت المسلسلات التّركيّة التي تعرف بال "ديزي" صناعة مزدهرة،يتمّ تصديرها إلى بقاع كبيرة من العالم. فما سرّ هذا النجاح؟