Skip to content
G

تسوتسوي

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
16 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
كن
الترجمة
الإنجليزية والفرنسية
بلد الانتاج
فرنسا وغانا
إخراج
امارتي ارمار
السيرة الذاتية
إنتاج
سيباستيان حسينوت، يموه ايك
بمشاركة
كيرتسون-أكوا إليشا، إدريسو تونتي جونيور، فيكتور إنكوم، غابرييل ناره أدو
كتابة
امارتي ارمار
يكافح الشقيقين صوا وأوكاي ضمن بلدة غانية صغيرة للتأقم مع مأساة وفاة شقيقهم الأكبر، الذي غرق خلال رحلة صيد. وبينما تسكنهم ذكراه، يقسم أوكاي أن روح شقيقه مازالت ترفرف في هذا العالم. في فيلم يستعيد أثر الأيام الخوالي بكثير من الحبّ والحنين.

أفلام مقترحة

حوار مع برندان فرايزر

إخراج:

بمجموعة أعمال تمتدّ لأكثر من 30 عامًا، حظي "فريزر" بالتّقدير من قبل النّقّاد وأقرانه على حدٍّ سواء. معروف بدوره ك"ريك أوكونل" في ثلاثيّة "المومي"، واصل "فريزر" تألّقه في العديد من المشاريع التّلفزيونيّة والسّينمائيّة. حصل "فريزر" على جائزة الأوسكار عن أدائه المتميّز في فيلم "ذو ويل" ل"دارين أرونوفسكي".

سينما لوميير

إخراج: تيري فيرمو

إنّه فيلم معاصر من مجموعة أفلام، تعود إلى أوائل سنوات السّينما، صوّرها الأخوان "لويس" و"أوغست لوميير"، وتمّ حفظها، وترميمها بشكل رائع من قبل معهد لوميير في ليون. يقدّم مدير مهرجان كان السّينمائيّ "تييري فريمو" تعليقًا نافعًا، بينما يتشاجر الأطفال الصّغار، ويؤدّي ساحر خدعة، ويدخل قطار إلى المحطّة؛ الموسيقى من تأليف "غابرييل فور" وهو المؤلّف المفضّل لدى الأخوين "لوميير" أنفسهما، أضف إلى ذلك توفّر الموسيقى التّصويريّة. هناك أكثر من مائة فيلم قصير، مدّتها 50 ثانية، توفّر نافذة على الحياة اليوميّة للقرن التّاسع عشر - ليس فقط في فرنسا، بل في أماكن بعيدة مثل اليابان والجزائر - وعلى الشّعور بالدّهشة إزاء اختراع "لوميير" المذهل، والسّينماغراف، والمعجزة الّتي تستمرّ بسحرها

ليلة الانهيار الحيواني

إخراج: ريكاردو كيرتيس

عندما يصطدم نيزك بحديقة حيوانات كوليبيبر، يُطلق فيروسًا يحوّل الحيوانات المصابة إلى زومبي متعطّشة للدّماء. ويجب على القلّة الباقية، غير المصابة، أن تتّحد للهرب من الفيروس، وإيجاد علاج. والأهمّ من ذلك كله، عليها هزيمة ملك الأرانب، وهو وحش متحوّر مجنون، يريد نشر الفيروس خارج حديقة الحيوان، ونقله إلى كلّ الحيوانات في كلّ مكان. تتعاون الذّئبة الشّابّة "غراسي" مع الأسد الجبليّ "دان" للعثور على قطيعها وتحذيره؛ "خافيير" اللّيمور المهووس بالأفلام؛ و"فريدا" الكابيبارا النّاريّة؛ والنّعامة "آش"؛ والقرد غير الموثوق به "فيليكس"، وكلّ هذه الحيوانات تشكّل بقيّة الفريق المتشاجر والمتنوّع. إنّها قصّة ملوّنة مع صدى للجائحة العالميّة الأخيرة، إذ تُعتبر "زوبوكاليبس" متعة لمحبّي الرّسوم المتحرّكة من البالغين والأطفال على حدّ سواء.