Skip to content
PG12

نزوح

نوع الفيلم
دراما
مدة العرض
104 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
العربية
الترجمة
الإنجليزية والفرنسية
بلد الانتاج
المملكة المتحدة وسوريا وفرنسا
إخراج
سؤدد كعدان
السيرة الذاتية
إنتاج
يو فاي سوين، سؤدد كعدان، مارك بوردر
بمشاركة
كندة علّوش، حلا زين، سامر المصري، نزار العاني
كتابة
سؤدد كعدان
تترقّب زينة ابنة الرابعة عشر ربيعًا بقلق قرار عائلتها المنقسم بين البقاء في دمشق المثخنة بالحرب، أو النزوح منها. وبينما تحاول تفهّم قرار والدها بالبقاء وتعهده بحمايتهم، ترى في والدتها نهلة وعيًا واقعيًّا بالمخاطر؛ بما في ذلك الاحتمال المريع لتزويج زينة من أحد المقاتلين. وفي خضمّ الروتين العائلي الرتيب؛ تتأمل زينة كل يوم الفجوات التي تُحدثها القنابل في الجدران، إلى أن قرّرت ذات مرّةٍ تسلّقها إلى السطح؛ حيث تنمو صداقةً جديدة مع صبي الجيران؛ الذي يحاول صناعة فيلم ببقايا معدّات مهترئة. وفي إطار من الواقعيّة السحريّة والتفاؤل؛ يطلق الفيلم صرخةً مدوية تنبع من غضب مكتوم على وطنٍ ضائع.

أفلام مقترحة

صفر

إخراج: جان لوك إيربول

في قلب دكار النّابض بالحياة، يستيقظ أمريكيّان أبيضان على كابوس: قنابل مثبّتة على صدريهما، ولديهما عشر ساعات فقط قبل انفجارها. دون معرفة الجهة المسؤولة عن ذلك، يبقى الأمل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الاستماع إلى تعليمات صوت غامض عبر الهاتف، الأمر الّذي يجبرهما على إكمال سلسلة من المهام الغريبة، والخطيرة في جميع أنحاء المدينة. وبينما يتسابقان مع الزّمن في هذه اللّعبة القاتلة، تتحوّل شوارع دكار النّابضة بالحياة إلى متاهة عالية المخاطر للبقاء على قيد الحياة. هذا العمل المثير والمظلم، المليء بالتّعليق السّياسيّ غير المتوقّع على الاستعمار، والمجتمع الإفريقيّ، يبقيك في حالة ترقّب حتّى اللّحظة الأخيرة، لأنّ لكلّ حركة في هذا العالم عواقبها.

إيفوس

إخراج: كارسون لاند

في نيو إنغلاند، تلعب مباراة بيسبول هاوية أمام مدرّجات فارغة، من الصّباح وحتّى المساء. إنّها المباراة الأخيرة للفريق: غدًا، سيبدأ هدم الملعب. يشير "إيفوس" إلى رمية معيّنة - كرة منحنية بطيئة يصعب ضربها - ولكن من غير الضّروريّ معرفة قواعد البيسبول لفهم أساليب هذا العالم: ثقافة أمريكيّة معيّنة، ريفيّة وذكوريّة. فالرّجال، الّذين يعانون من انعدام اللّياقة البدنيّة، ويشعرون بالحرج بسبب تقدّمهم في السّنّ، متحمّسون تمامًا للمشروبات الّتي يجلبونها إلى المباراة، كما المضارب والكرات.. ومع ذلك، فإنّ الرّوابط الّتي تُبنى، من خلال اللّعبة عميقة، وبالتّالي فإنّ حبّهم للبيسبول نفسه عميق أيضًا، في هذه المقارنة المؤثّرة والمضحكة لأمريكا.

أصداء المسلسلات التّركيّة: حوار مع النّجمين "إنجين ألتان دوزياتان" و"نورغول يشيلتشاي"

إخراج:

قد أسرت المسلسلات التّلفزيونيّة التّركيّة قلوب الجماهير العربيّة لأكثر من عقد من الزّمن. وقد أصبح الممثّلون الّذين يظهرون في هذه المسلسلات نجومًا عالميّين. لذا يُسعد مهرجان البحر الأحمر السّينمائيّ أن يرحّب باثنين من نجوم تركيا الأكثر شهرة: "إنجين ألتان دوزياتان" و"نورغول يشيلتشاي". سيناقش هذان النّجمان المشهوران بأدوارهما المميّزة، الّتي أسرت قلوب المشاهدين العرب، مسيرتهما المهنيّة، واستراتيجيّاتهما للحفاظ على اهتمام الجمهور، وكيف يعتزمان تحسين صورتهما العامّة. سنستكشف أيضًا التّأثير الثّقافيّ الكبير للمسلسلات التّركيّة على المجتمع العربيّ وما وراءه.

أقورا

إخراج: علاء الدين سليم

كلب أزرق وغراب أسود يرويان القصّة الغريبة لثلاثة عائدين – وهم أشخاص غير أموات تمامًا، وليسوا أحياء أيضًا - يظهرون من جديد في بلدة نائية، الأمر الّذي يحيي الألغاز غير المحلولة حول اختفائهم. "فتحي"، وهو مفّتش الشّرطة المحلّيّ، يتولّى القضيّة، بمساعدة صديقه "أمين" الطّبيب المحلّيّ. ومع ذلك، ما يبدأ كجريمة مثيرة تقليديّة، يصبح أكثر تجريدًا عندما يصل "عمر" محقّق شرطة من المدينة، لتسليط الضّوء على ما حدث، فيشعر بالارتباك بسبب التّسلسل غير المنطقيّ للأحداث. وفي الوقت نفسه، يبدو الأمر سخيفًا ومزعجًا، إذ يكشف "أغورا" تدريجيًّا عن نفسه، كقصيدة خرافيّة، وتعليق سياسيّ عن الحالة في تونس.