Skip to content
PG

إليلي

نوع الفيلم
تجريبي وموسيقي
مدة العرض
15 دقيقة
إنتاج عام
2022
اللغة
بلد الانتاج
هولندا
إخراج
Sjoerd Van Acker
السيرة الذاتية
إنتاج
Ecegül Bayram، Firat Sezgin
بمشاركة
كتابة
تستلهم تجربة الواقع الافتراضي هذه؛ أنغام الموسيقار الإلكتروني الشهير ماكس كوبر، التي تبعث على الرقص ضمن عرضٍ استعراضي بديع يدعو للتأمل. ومع قيادة المُشارك لأوركسترا الموسيقى؛ يصبح التحكّم في إيقاع المقطوعات بين يديه، حيث كلّ ما يتطلبه الأمر هو عقل مستعد للمغامرة وروح شغوفة بالألحان.

أفلام مقترحة

حوار مع رائديّ السّينما السّعوديّة،إبراهيم الحساوي و مشعل المطيري

إخراج:

لعب اثنان من روّاد السّينما السّعوديّة دورًا حاسمًا في تنشيط هذا القطاع. كرّس كلّ منهما موهبته لدعم صُنّاع الأفلام السّعوديّين الشّباب، وتعزيز الإبداع والابتكار، وإيصال القصص غير المرويّة إلى الشّاشة. وقد ساعدت جهودهما السّينما على الاستفادة من ثروة الخبرة المكتسبة بالفعل في التّقليديّة الّتي صاغها هذان الممثلان الاستثنائيان،حيث أسهم عملهما في منح السّينما السّعوديّة الشّابّة هويّةً مميّزة. كما نسلّط الضّوء على إسهامات ممثّلَيْنِ اثنين في المسلسلات التّلفزيونيّة سابقًا، يعملان الآن على الارتقاء بدور الممثّل في السّينما السّعوديّة. ابراهيم الحساوي هو أحد رواد الدراما والسينما السعودية، ممثل، منتج، ومخرج تمتد مسيرته الفنية لأكثر من خمسة عقود. بدأ مشواره في المسرح، وكتب العديد من القصائد الشعرية العامية، ليحصد العديد من الجوائز والتكريمات طوال مسيرته. عرف الحساوي بأدواره المركبة والمؤثرة، حيث تميز بأدائه المبدع في العديد من الأعمال التلفزيونية مثل "طاش ما طاش"، "ليلى"، و"عطر الجنة". وفي مجال السينما، شارك في أكثر من 11 فيلمًا فازت بعضها بجوائز محلية، خليجية، وعالمية. من أبرز مشاركاته السينمائية كانت في الفيلم البحريني "الشجرة النائمة" للمخرج محمد راشد أبو علي، والفيلم الإماراتي "قبل أن ننسى" للمخرج نواف الجناحي. كما تألق الحساوي في الأفلام السعودية مثل "المسافة صفر" للمخرج عبد العزيز الشلاحي، و"أغنية الغراب" للمخرج محمد السلمان، و"هجان" للمخرج أبو بكر شوقي. ويعود اليوم للتعاون مع المخرج عبد العزيز الشلاحي في فيلمه الجديد "هوبال"، الذي يعرض في الدورة الرابعة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي مشعل المطيري هو ممثل ومنتج سعودي ساهم في حيوية السينما السعودية. قام بإنتاج العديد من الأعمال المميزة، أبرزها مسلسلات مثل الهبوب وأم القلايد، بالإضافة إلى برامج مثل شفت الليل والمشهد الأخير. كما لعب مشعل المطيري أدوارًا رئيسية في عدد من الأفلام السينمائية والمسلسلات، مثل كيف الحال، أربعون يومًا وليلة، وطاش ما طاش. وفي مهرجان البحر الأحمر السينمائي في دورته الرابعة، يعرض له فيلم هوبال للمخرج عبدالعزيز الشلاحي، وفيلم ثقوب للمخرج عبدالمحسن الضبعان. وقد حصل مشعل على العديد من الجوائز تقديرًا لإبداعه، بما في ذلك جائزة أفضل ممثل في مهرجان الأفلام السعودية لعام 2021

حالة من الصّمت

إخراج: سانتياغو مازا

يتحدّث أربعة صحفيّين مكسيكيّين، وهم يخاطرون بحياتهم لتغطية "سياسات المخدّرات" العنيفة في بلادهم، بعمق عن تجاربهم، وعن المخاطر الّتي يواجهونها، وعن الأهميّة المطلقة للصّحافة المستقلّة. لقد كانت المكسيك في الخطوط الأماميّة لما يسمّى "الحرب على المخدّرات" لمدّة عقدين من الزّمن، حيث تختلط الخطوط بين القانون والجريمة، إذ أدّت التّهديدات المستمرّة ضدّ الصّحفيّين إلى خلق مناطق صمت خطيرة بشكل فعّال. يسعى "يسوع مدينا"، و"خوان دي ديوس"، و"غارسيا دافيش"، و"ماريا دي خيسوس بيترز"، و"مارش فيسكارا" إلى كسر هذا الصّمت، من خلال الإبلاغ عن الفساد المحلّيّ، وعن سرقة المياه من المزارعين من قبل أمراء المخدّرات، وعن الاشتباكات المرتبطة بالعصابات. يصف "مدينا" وظيفته على أنّها بمثابة "مكبّر صوت" للأشخاص العاديّين الّذين، بدون صحافة حرّة ومكرّسة، لا صوت لهم.

يلّا باركور

إخراج: عريب زعيتر

من أقوى الذكريات لدى زعيتر عن والدتها هي ابتسامتها المتألّقة عندما كانت شابّة على الشّاطئ في غزّة خلال إحدى عطلات العائلة المعتادة إلى فلسطين. كان أبناء أعمامها يسخرون من لهجة عريب غير المألوفة، ولكنّ والدتها كانت تقول إنّ هذا هو المكان الّذي تنتمي إليه. من منزلها الحاليّ في الولايات المتّحدة، تتصفّح عريب الإنترنت، بحثًا عن صور تستحضر من خلالها شيئًا من والدتها، فوجدت المراهق "أحمد مطر" وأصدقاءه، وهم أعضاء فريق باركور، والذين يستخدمون أنقاض المباني المدمّرة في غزّة كمسارات عقبات، و يضحكون بفرح على خلفيّة الانفجارات. تتعقّب عريب أحمد عبر الإنترنت، فيصبحا صديقين؛ وفي الوقت نفسه، إنّه عازم على أن يكون الباركور طريقه إلى الخروج من السّجن الّذي أصبح وطنهم المشترك

جافنا الصّغيرة

إخراج: لورانس فالين

"لست في باريس بعد الآن. أنت في جافنا الصغيرة". خلال الحرب الأهليّة في سريلانكا، والّتي استمرّت من عام 1983 حتّى عام 2009، تمّ إجبار التّاميل، في الحيّ الباريسيّ لجافنا الصّغيرة، على المساهمة في شراء الأسلحة لتاميل تايغرز. "آيا"، الّتي تبدو بائعة بقالة، هي الّتي كانت تقود عصابة الابتزاز الوحشيّة الّتي تستنزف المجتمع. تمّ إرسال "مايكل"، وهو ضابط شرطة شابّ وصريح، ذو جذور تاميليّة، للتّسلّل إلى المنظّمة، ولكن عندما يقيم علاقة صداقة مع أعضاء العصابة، يضع نفسه في خطر كبير، ويبدأ في رؤية القضيّة بطريقة أكثر دقّة، ويشعر بتغيّر ولائه. يجمع "فالين" بين الطّابع المسرحيّ للأفلام التاميليّة والنّاحية القاسية للسّينما الفرنسيّة الجديدة، وذلك من خلال الاستعانة بممثّلين غير محترفين إلى حدّ كبير، في فيلم إثارة رائع.